هي واحدة من

المهرجانات

السينمائية السويسرية الوحيدة التي تقدم غالبية أفلامها كعروض عالمية أو دولية ، كمان أنه يوفر فرصة فريدة لمقابلة مخرجي الأفلام الموجودين في كل عرض أول للأفلام . المهرجان هو أيضًا نقطة انطلاق للمواهب الجديدة . فتحت الأوسكار المرموقة وأكاديميات جوائز الفيلم الأوروبي أبوابها للأفلام المعروضة إلى جانب برنامج متنوع للغاية .

يقدم المهرجان أيضًا دروسًا متقدمة ونقاشات مع مخرجي الأفلام واجتماعات مع محترفين والعديد من أنشطة الوساطة الثقافية.

الهدف من Visions du Réel هو إظهار العالم كما يُنظر إليه ، والانفصال عن التيار الرئيسي. يتم تعبئة جميع لاعبي العلامة التجارية Visions du Réel لضمان مستوى عالٍ جدًا من الجودة في عملهم والمساهمة في الصالح العام. يقدم المهرجان مجموعة متنوعة من وجهات النظر الملتزمة والملهمة مع إمكانية ربط الخبرات والأفكار والتطلعات.

يقام في أبريل من كل عام في نيون – سويسرا تأسس في عام 1969 من قبل موريتز دي هديلن و زوجته إريكا دي هديلن هو أكبر مهرجان الفيلم الوثائقي السويسري . أدار موريتز دي هديلن المهرجان حتى عام 1979 , وقد قام بمساعدة إريكا عندما تولت رئاسة المهرجان من 1980 إلى 1993

جوائز مهرجان visions du reel

جائزة Sesterce d’Or لأفضل فيلم روائي (20.000 فرنك سويسري) عن المسابقة الدولية.
جائزة لجنة التحكيم للفيلم الروائي الأكثر ابتكارًا (CHF 10.000) في المسابقة الدولية.
جائزة Sesterce d’Orلأفضل فيلم متوسط الطول (10.000 فرنك سويسري) من المسابقة الدولية.
جائزة لجنة التحكيم للفيلم المتوسط الأكثر ابتكارًا (CHF 5.000) للمسابقة الدولية.
جائزة Sesterce d’Orلأفضل فيلم قصير (5.000 فرنك سويسري) من المسابقة الدولية.
جائزة لجنة التحكيم للفيلم القصير الأكثر ابتكارا (2.500 فرنك سويسري) للمسابقة الدولية.
جائزة Sesterce d’Argent Prix du Public لأفضل فيلم روائي في قسم زاوية جراند (CHF 10.000).

لجنة التحكيم المؤلفة من أربعة أشخاص من مختلف الطوائف ، ستمنح فيلمًا مميزًا عن المسابقة الدولية يلقي الضوء على القضايا التي تتعامل مع المعنى والإحساس بالاتجاه في الحياة (CHF 5.000).

لجنة تحكيم الشباب ، تتكون من طلاب من المنطقة ، تمنح جائزة لجنة تحكيم الشباب للفيلم المتوسط الأكثر ابتكارا (5000 فرنك سويسري)

جائزة لجنة تحكيم الشباب للفيلم القصير الأكثر ابتكارا (2500 فرنك سويسري) في المسابقة الدولية للأفلام القصيرة والمتوسطة.

قواعد المشاركة في مهرجان visions du reel

قد لا يزيد الإنتاج عن سنة واحدة.
للأقسام التنافسية : العرض الأول العالمي أو الدولي أو الأوروبي . تُعطى الأولوية للعرض الأول في العالم .
لغة الترجمة : الإنجليزية و الفرنسية.[1]

منشأ مهرجان visions du reel

نشأ المهرجان في اتجاه الأندية السينمائية ، وقد ظهر المهرجان لأول مرة عام 1969. في نهاية السبعينيات ، وصل إلى مرحلته الأولى منالنضج. كان في نيون أنه أصبح من الممكن اكتشاف الأفلام المنتجة في دول الكتلة الشرقية ، وكذلك تلك من أجزاء أخرى من العالم ، دوننسيان الإنتاجات السويسرية التي كانت دائمًا رائعة لموضوعها وصفاتها الجمالية. كما وجد في نيون أن النضالات المختلفة من أجل الاستقلال وجدت صدى: تتراوح من

دول العالم الثالث

إلى تحرير المرأة وحتى في التحرر الجنسي.

استمر تطور المهرجان في عام 1995 ، عندما تم تعيين إدارة جديدة . أعيدت تسميته منذ ذلك الحين في “Visions du Réel” ، وسرعان ما جعل هذا الحدث اسمًا لنفسه كواحد من أهم ملتقى هذه السينما المتخصصة ، سواء في سويسرا أو على الساحة الدولية. إلى جانب تخطيط البرنامج الذي يشجع الاجتماعات والحوار بين كل شكل من أشكال السينما (الأفلام التجريبية ، والمقالات ، والمذكرات ، والأفلام العائلية ، والتقارير الرئيسية ، والاستفسارات التاريخية ، والقصص الملحمية أو القصصية) ، وأحداث مثل Etats des Lieux وورش عملهم التي ترحب أصبحت الأسماء اللامعة للسينما (يوهان فان دير كيكن ، روبرت كرامر ، ألكسندر سوكوروف ، روبرت فرانك ، ريمون ديباردون أو فريدريك وايزمان) ضرورية.

أما بالنسبة لـ Séances spéciales ، أو جلسات خاصة ، فقد سلطت هذه التنويرات الجديدة على مجموعة من الأفلام المتماسكة (“Corpus Chisti” و Arte Les Hommes-livres et Memoriav ، Steps for the Future and Atelier 02 ،إلخ.).

فعاليات مهرجان visions du reel

Visions du Réel هي واحدة من المهرجانات السينمائية السويسرية الوحيدة التي تقدم غالبية أفلامها كعروض عالمية أو دولية. كما أنه يوفر فرصة فريدة لمقابلة مخرجي الأفلام الموجودين في كل عرض أول للأفلام. المهرجان هو أيضا نقطة انطلاق للمواهب الجديدة. فتحت الأوسكار المرموقة وأكاديميات جوائز الفيلم الأوروبي أبوابها للأفلام المعروضة في Visions du Réel.

إلى جانب برنامج متنوع للغاية ، يقدم المهرجان أيضًا دروسًا متقدمة ونقاشات مع مخرجي الأفلام واجتماعات مع محترفين والعديد من أنشطة الوساطة الثقافية. يحتوي المهرجان أيضًا على سوق أفلام مع أنشطة الصناعة ، وهي واحدة من أهم الأسواق في أوروبا. تختار صناعة Visions du Réel الأفلام وتروج لها في كل مرحلة من مراحل تطورها وتقدم منصة تواصل رئيسية للمحترفين من جميع أنحاء العالم. بالإضافة إلى المهرجان ، تروج Visions du Réel On Tour لسينما du réel طوال العام من خلال تنظيم عروض في جميع أنحاء سويسرا.

السوق الدولية و visions du reel

أخيرًا ، تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من أن Visions du Réel لديها طموحها الرئيسي لعرض أفضل الأفلام التي يتم إنتاجها حاليًا لأكبر عدد ممكن من الجمهور ، فإن المهرجان يدعو المهنيين أيضًا إلى الترويج للأفلام.يشمل ذلك وكلاء المبيعات ،ومحرري التكليف ومشتري البرامج ، والموزعين ،والمنتجين المستقلين والمديرين ، الذين تتم دعوتهم لتبادل المعلومات ووجهات النظر والمشاريع خلال وجبات الغداء الخاصة حيث يمكنهم مقابلة أشخاص مهمين ومهمين والاستمتاع بالمناقشات غير الرسمية . بالإضافة إلى ذلك ، تضع Market Screenings كل عام حوالي 200 فيلم تم اختيارها بعناية تحت تصرف المذيعين.

تمويل مهرجان visions du reel

Visions du Réel المؤسس المشارك لـVisions Sud Est الصندوق السويسري لمساعدة الإنتاج ، يدعم صندوق Visions Sud Est السويسري إنتاج الأفلام من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ، ويضمن توزيعها في سويسرا ويساعد فيجعلها مرئية في جميع أنحاء العالم.

الصفقة الجديدة للأفلام الوثائقية الطويلة تحالف Doc هو نتيجة شراكة مبتكرة من 7 مهرجانات أفلام وثائقية أوروبية رئيسية: CPH دوكس كوبنهاغن Doc lisboa من 2013 DOK Leipzig ,FID Marseille جيهلافا جيش الدفاع الإسرائيلي مهرجان Planete Doc السينمائي وارسو و Visions du Réel و الهدف من وثيقة التحالف هو دعم الطبيعة المتنوعة . الهدف من الأفلام الوثائقية وزيادة الوعي الجمهور من الاحتمالات رائعة من هذا النوع، والتي غالباً لتكون أكثر من عالم الخيال.

يمثل Doc Alliance منصة ديناميكية تقدم لصانعي الأفلام والمنتجين أشكال توزيع بديلة للأفلام التي غالبًا ما يصعب الوصول إليها في السوق. الغرض من Doc Alliance هو مساعدة

الأفلام الوثائقية

على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المشاهدين ،ودعم توزيعها بشكل منهجي من خلال أسواق المهرجانات ومنصة DAFilms.com عبر الإنترنت

جمهور visions du reel

يزداد حضور المهرجان كل عام ويتنوع : المهنيين في قطاع الأفلام والصحفيين وأطفال المدارس والطلاب والسياسيين ورجال الأعمال المحليين والعديد من أفراد الجمهور العادي ، والفضول والسعي إلى التغيير من التيار الرئيسي ،يتقبلون التصور العالم كما هو من ذوي الخبرة.في نيون ، السينما هي سينما بحد ذاتها ، مشهد متحرك ، ذكي ، مسلي ، جاد و مثري.[2]