الدول التي لا تفرض تأشيرة على الجزائريين
يحتاج المواطنون الحصول على تأشيرة عند زيارة أي دولة ، وهناك مجموعة من الاجراءات التي تُمكنهم من الحصول على التأشيرة التي تسمح لهم دخول هذه البلد ، ومن هذه البلدان هي الجزائر فهناك تأشيرات تجارية ، وتأشيرة إقامة ، وتأشيرة للسياحة ، وتأشيرة عمل ، وتأشيرة أسرة ، وغيرها من الأنواع ، ولكن في المقابل هنا مجموعة من الدول يتم إعفائها من التأشيرة فلا يحتاج مواطنيها الحصول على تأشيرة لزيارة بعض الدول ، ولكن لا بد من حصولهم على
جواز سفر
ساري لمدة 6 أشهر على الأقل للتمكن من دخول الدولة ، والإقامة بها.
الدول التي تعفي الجزائريين من التأشيرة
لا يحتاج الجزائريين فيزا ، أو تأشيرة لدخول هذه الدول ، ولكن يكفي فقط امتلاك جواز سفر جزائري ، وتذكرة الطيران ، ومكان إقامتك ، ومن أهم هذه الدول :
- أندونسيا.
- ماليزيا.
- هونغ كونغ.
- المغرب.
- سانت فينسنت والغرينادين.
- غينيا.
- مالي.
- السنغال.
- الأكوادور.
- بنين.
- هايتي.
- الدومينيكا.
- موريتانيا.
- فلسطين.
- نيوي.
- سوريا.
- تونس.
- ميكرونيزيا.
- جزر كوك.
دول تطلب التأشيرة فور الوصول للمطار
كما أن هناك مجموعة أخرى من الدول تطلب من الجزائريين إحضار التأشيرة ، والحصول عليها بمجرد الوصول إلى المطار ، أو الميناء الخاصة بهذه الدولة ، ويُصبح هذا الأمر سهلًا في هذه الحالة فيتم عمل تأشيرة في أقل من ساعة ، ومن أهم هذه الدول :
- غانا.
- الأردن.
- مالديف.
- إيران.
- لبنان.
- ماكاو.
- الرأس الأخضر.
- مدغشقر.
- اثيوبيا.
- غينيا.
- كومورو.
- كمبوديا.
- موريشيوس.
- جزر بالو.
- رواندا.
- تانزانيا.
- توغو.
- نيبال.
- موزمبيق.
- ساماو.
- الصومال.
- نيكاراغوا.
- تاجكستان.
- اوغندا.
- تيمور الشرقية.
- اليمن.
- سيشل.
- توفالو.
- سريلانكا.
- زيمبابوي.
هذه الدول التي تُيسر على مواطنين الجزائر دخولها ، ولا تتطلب منهم إجراءات صعبة ، وباقي الدول الأخرى تتطلب تأشيرات من السفارة ، أو القنصلية.[1]
الدول المعفاة من التأشيرة
كما هناك دول تسمح لمواطنين الجزائر دخولها بدون تأشيرة قامت دولة الجزائر بالسماح لبعض الدول لدخول مواطنيها بدون تأشيرة ، أو فيزا ، ومن هذه الدول :
- ماليزيا.
- الجماهيرية العربية الليبية.
- موريتانيا.
- المغرب.
- المالديف.
- مالي.
- الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية.
- تونس.
- الجمهورية العربية السورية.
- اليمن.
-
سيشل
.
دول لا تتطلب تأشيرة لدخول الجزائر
كما أن هناك بعض الدول لابد ، وأن يحمل مواطنيها جوازات سفر دبلوماسية ، أو رسمية من الدول التي يتم ذكرها لتتمكن من دخول الجزائر بدون تأشيرة ، ومن هذه الدول :
- مصر.
- البرتغال.
- كوبا.
- إثيوبيا.
- مالطا.
- ألبانيا.
- بنين.
- غينيا.
- اليونان.
- إيطاليا.
- سويسرا.
- تركيا.
- مالطا.
- النيجر.
- المكسيك.
- بيرو.
- تنزانيا.
- إسبانيا.
- الإمارات العربية المتحدة.
- فيتنام.
- فنزويلا.[2]
دول تطلب تأشيرة إلكترونية لدخولها
هناك مجموعة من الدول لا تعترف بالتأشيرة التقليدية الورقية ، ولكن تطلب من الجزائريين تأشيرة إلكترونية أي visa e ، ويتم التقديم عليها ، وامتلاكها من خلال الإنترنت من داخل منزلك دون إهدار الوقت ، أو الجهد فيتم طباعتها ، وإرفاقها بجواز السفر ، ومن هذه الدول :
- غابون.
- بورما.
- مولدوفا.
- استراليا.
- زامبيا.
- قرغزيستان.
- أنغولا.
- جيبوتي.
- ليسوتو.
- ساو تومي وبرانسب.
- أنتيغوا وباربودا.
- كولومبيا.
- مونتسرات.
- جورجيا.
- قطر.
-
سلطنة عمان
. - سورينام.
- الامارات العربية المتحدة.
- اذربيجان.[3]
الدول التي يمكن للمصريين دخولها بدون فيزا
هناك مجموعة من الدول توفر فرصة
الإقامة
بها للمصريين ، ولكن لمدة معينة بشرط امتلاكه لجواز سفر مصري ساري ، وتذكرة طيران ، ومحل للإقامة به طوال هذه المدة من هذه الدول :
- هايتي.
- اندونسيا.
- بنين.
- دومينيكا.
- الأردن.
- الإكوادور.
- هونغ كونغ.
- إيران.
- ماكاو.
- موريشويس.
- ماليزيا.
- ميكرونيزيا.
- فلسطين.
- سانت فينسنت والغرينادين.
- سانت كيتس ونفيس.
الدول التي تطلب فيزا فور الوصول للمطار
كما أن هناك دول ترغب في إحضار التأشيرة ، ولكن بعد وصول المصريين إلى مطار البلد التي يريدوا الذهاب إليها ، وهذا الأمر يسير ، ولا يتطلب وقتًا طويلًا فقط دقائق معدودة ، ويتم الحصول على التأشيرة ، ومن هذه الدول :
- غانا.
- بوركينا فاسو.
- لبنان.
- الرأس الأخضر.
- موريتانيا.
- لاوس.
- كومورو.
- نيبال.
- موزمبيق.
-
جزر المالديف
. - جزر مارشال.
- بالو.
- السنغال.
- نيكاراغوا.
- الطوغو.
- كوت ديفوار.
- سيشل.
- الصومال.
- كوبا.
- توفالدو.
- اليمن.
- تيمور الشرقية.
- زيمبابوي.
عادات وتقاليد الشعب الجزائري
لكل دولة من الدول العربية مجموعة من العادات التي تميزها عن غيرها ، وتمنحها روحًا ، وشعورًا مميزًا ، ومن أهم العادات ، وتقاليد الحياة التي يتميز بها أهل الجزائر ، وشعبها :
- عادات الطعام : فالطبق الرئيس عن أهل الجزائر ، والمُفضل على مائدة الطعام الخاصة بهم هو الكسكس المطبوخ على البخار مع مجموعة من الخضروات المطبوخة ، وقطع اللحم سواء لحم أغنام ، أو لحم دجاج ، ويتم تزيين هذا الطبق بالزبيب ، والمكسرات ، والحمص ، والبصل بالإضافة إلى مجموعة من البهارات التي تمنح هذا الطبق النكهة المميزة ، والشهية فيُحبه كل من يتذوقه.
-
ومن المشروبات المُفضلة لديهم : القهوة السوداء ، والشاي ب
النعناع
. - تقاليد الزواج : عند الجزائريين تحدث عملية الزواج من خلال الخاطبة ، أو معارف مشتركة بين والدي الزوجين فقديمًا كانت الثقافة الغربية لم تدخل الجزائر فهذه كانت طريقة الزواج عندهم فكانوا يروا أن الزواج ليس اتحاد ، ونسب بين الزوجين ، ولكن هو اتحاد ، ونسب قائم بين عائلتين فكل عائلة تأخذ من شبيهتها في الأصول ، والثقافة فالتوافق هو أساس لاستمرار ، ونجاح الزواج.
- أما تقاليد العرس فتتمثل في : إقامة حفلة كبيرة يشترك فيها والد الزوج ، ووالد الزوجة ، ويتقاسموا كل تكاليفها معًا ، وهناك البعض يقوموا بعمل حفلتين واحدة لأهل العريس ، وواحدة لأهل العروس ، ويذهب العريس قبل يوم الزفاف لشراء بعض الهدايا للعروس ، ولوالدتها ليُبين لهما مدى حبه ، واحترامه ، وتقديره لهما كما يدخل السرور على قلبهما ، وفي يوم العرس تذهب العروس لمركز تقوم فيه بكافة تجهيزات العرس الخاصة بها ، وتصطحب معها سيدات من عائلتها المُقربين إليها ليحتفلوا بها ، ويغنوا لها ، وعندما تعود إلى منزلها ترتدي فستانًا لونه أخضر يتم صناعته يدويًا ، ويتم تزيينه ، وتطريزه بقطع الذهب ، والمجوهرات ليدل على الفخامة ، والثراء فهناك بعض الأماكن في الجزائر لا تكتفي برداء ، وثوب واحد ، ولكن يقوموا بعمل أكثر من ثوب لهذا اليوم ترتديهم العروس بالتبادل ، ثم تجلس لتستعد للتزيين فتأتي إليها سيدة ترسم لها الحناء على جسمها ، ويديها ، وقدميها ، ثم تُصفصف شعرها.
- وتبدأ لديهم مراسم الاحتفال قبل يوم الوفاف بحوالي يومين يتم تجهيز العروس فيهما لتبدو بأجمل شكل ، ومظهر يوم عرسها فيسعدوا بها ، ويستمروا في الغناء ، والرقص ، والزغاريد طوال هذه الفترة.
- أما فيما يخص الفنون فالفن عندهم قائم على الموسيقى ، ورواية القصص ، والحكايات التي تقص حكايات عن الحب ، والوفاء ، والشرف ، والشعب كما لديهم موهوبون في تأليف الموسيقى الشعبية.
وفي الختام فشعب الجزائر يشتهر بين شعوب العالم العربي بواجب الضيافة ، والكرم فلديهم حسن استقبال ، وترحيب بالزوار يجعل كل من يتعرف عليهم يحبهم ، ويرغب في معاشرتهم.