قصة قصيرة بالانجليزي عن نفسي

تُعد اللغة الإنجليزية واحدة من أهم اللغات حول العالم ، ولذلك يحتاج الكثيرون إلى دراستها نتيجة لاحتياج سوق العمل لها في كثير من الأحيان ، وقد تضطر إلى تقديم نفسك من خلال

قصة قصيرة بالانجليزي


،

وقد أصبح الأمر يسيرًا حيث أن الحروف الانجليزية ليست معقدة ؛ بل إنها حروف أصبحت مألوفة ومفهومة في كل بلاد العالم ، وقد نجح الكثيرون في تعلم اللغة الإنجليزية والتحدث بها بطلاقة في مختلف بلاد العالم.

قصة قصيرة بالانجليزي عن نفسي

وفيما يلي سيتم تقديم قصة قصيرة يتحدث فيها أحد الأشخاص عن نفسه :

قصة التحدي  ” The story of challenge ” a short story about my life

My name is Fahd, I live in Jeddah, Saudi Arabia with my family , I have three sisters. I graduated this year from the Faculty of  Engineering at King Abdulaziz University. I suffered a lot in my childhood when I had a traffic accident, and so I became paralyzed. My life changed in everything, but my family supported me psychologically, so that I was able to get out of this  crisis. I worked hard in my studies, my mother was carrying me to my school every day, and my father helped me when I .went to university, I did not see the world around me except throw my studies

I hoped become an engineer one day. Today, I graduated from the faculty of Engineering with distinction, now I am the first on  my class. At this moment, I am in the first road to the top . I will get my job as a lecturer at  the university soon, I achieved my dream with patience and will. It is my short story with the challenge.

اسمي فهد وأعيش في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية مع عائلتي ؛ لديّ ثلاث أخوات ، تخرجتُ هذا العام من كلية الهندسة يجامعة الملك عبدالعزيز ، لقد عانيتُ كثيرًا في طفولتي حينما تعرضتُ لحادث مروري ، والذي أثّر على حياتي ؛ حيث أصبتُ بالشلل نتيجة لهذا الحادث ، وتغيرت حياتي في كل شيء ، ولكن عائلتي قدمت لي الدعم النفسي ، ولذلك أصبحت قادرًا على تخطي هذه الأزمة ، لقد عملت بجد واجتهدت في دراستي ، كانت أمي تحملني كل يوم إلى مدرستي ؛ بينما ساعدني أبي حينما ذهبت إلى الجامعة ، لم أكن أرى العالم من حولي إلا من خلال دراستي.

كنت أحلم أن أصبح مهندسًا ذات يوم ، واليوم قد تخرجتُ من كلية الهندسة بدرجة امتياز ؛ حيث أنني أصبحت الأول على دفعتي ، وفي هذه اللحظة أنا أكون في أول طريق الصعود إلى القمة ، وسوف أحصل على وظيفتي في الجامعة كمحاضر قريبًا ، لقد تمكنت من تحقيق حلمي بالصبر والعزيمة ، إنها قصتي القصيرة مع التحدي.