تعد

تقنية النانو

من أهم التقنيات وهي التابعة إلى علم المواد وهي التي تتصل أيضاً هذه التقنيات مع العديد من العلوم التالية والتي منها “الفيزياء والهندسة الكيميائية والهندسة الحيوية والهندسة الميكانيكية، وهو أيضاً المعلم المتخصص بالبحث في الكثير من المواد وإنتاجها في العالم الذري الذي يكون بشكل صغير جيداً.

والعديد من الأشخاص يريدون معرفة كل ما يخص علم النانو وهو من العلوم الهامة التي سوف نقدمها لكم اليوم نتناولها معاً اليوم، لذا فهي من أهم الأشياء التي يتم تقديمها للعديد من الأشخاص الذين يهتمون بشكل كبير بهذا العلم المميز وهذا ما سوف نقدمه لكم اليوم في السطور القادمة.

ما هو اختراع تقنية النانو

تم تقديم صناعة

المجاهر

وتطويرها في عام 1930 وهي التي ظهرت الكثير من القدرات وهي التي استطاع من خلالها العلم بإضافتها إلى التقنية من خلال صناعة الأجهزة الأقل حجماً والأكثر قوة وكفاءة من الأحجام الأكبر، وهي التي تمكن جميع المهندسون في ويكون في بداية الأمر من صناعة قطع ولوحات إلكترونية وهي التي تتعامل بجميع الوحدات الخاصة بالملي متر وهي اليت تعبر عنها المتر ب،10^3 ولكن هي التي زادت الحاجة إلى اللوحات والقطع الإلكترونية وهي التي تكون أكثر تخصصاً ومصداقية.

وهذا كما أتي في الميكرو وهو الذي يرمز له بـ10^6 وهو الذي كان يعد نقلة نوعية مميزة في عالم صناعة التقنية وأستطاع العالم أيضاً من خلال إنتاج

الهواتف الذكية

والحواسيب الصغيرة ووحدات التخزين التي تكون ذات الحجم الصغير، ولكن أيضاً لم يتوقف أيضاً كثرة العلم إلى هذا الحد ولكن الفكر هذا يكون قد تخطي هذه المراحل المتعددة ويتم البدء في العمل على التقنية الأصغر والأكثر تثبيتاً ودقة وهي تقنية النانو والذي يتم التعبير عنها بالمتر بـ10^9.

تعرف على حجم النانو

شعيرة الإنسان تصل إلى 50 ميكرو متر وهذا ما يعادل 50*10^6 أي أن الشعر الواحدة هي التي تمتلك في سماكتها حوالي 50 ألف نانو متر وأصغر طول من الممكن للإنسان أن يراها بالعين المجردة وهو 10 آلاف نانو متر وأما عن النانو متر الواحد هو يكون عبارة عن اصطفاف حوالي 10 ذرات هيدروجين وهي التي تكون بجانب بعضها البعض وهذا ما يميز المواد النانونية أي أنها لا تتبع الحجم في مواصلتها للكهرباء أو الحرارة ويكون عند

توصيل الكهرباء

في موصل نانوني وأنه لا يتبع قانون أوم الشهير في المقاومة الكهربية الخاصة بالأجسام وهذا ما يربط معادلته والتي تكون بين التيار والجهد والمقاومة وهي تكون في الموصلات النانوية وهي التي تعتمد على التوصيل الكهربائي والخاص بالتدفق الإلكتروني فقط وهو الخاص بالتدفق النهري وهو مثال على هذا.

كما أن هذا ما يترتب عليه أن الإلكترون يحتاج دائماً إلى أن يمر بعملية تدفقية وهذا يكون داخل الموصل كما لو أنه يتم وصف العديد من الكرات وهي التي تكون وراء بعضها البعض وهي في الطريق، ويتم بدء في كل واحدة من الكرات بالتدفق والخروج الذي يكون من الطرف الآخر ويكون واحدة وراء الأخرى، وهذا أيضاً يحدث بسبب صغر السماكة التي توصل له وهي التي لا تسمح أبداً بوجود العديد من الإلكترون الذي يتواجد إلى بعضها البعض وبالتالي يكون بعدم وجود المجال وهو الذي سوف يولد قانون أوم والمقاومة الكهربائية التي توجد في النانو وهي من الأشياء الهامة والخاصة بها دائماً.

ما هي أهمية النانو في مجال الأجهزة الإلكترونية

تعد هذه التقنية هي من أهم الأشياء الخاصة بالتطور التقني وهو الذي كان في القرن العشرين حيث أنه ساعد في صناعة وأختراع جميع الإلكترونيات الخاصة بالسيليكون أو

الترانزستور

والمعامل الإلكترونية، وأيضاً ظهرتا أيضاً ما تعرف باسم الشرائح الصغيرة وهي التي أدت إلى حدوث ثورة تقنية في العديد من المجالات والتي منها الأتصالات والحاسوب والطب وتم اختراع جميع الشرائح الصغيرة وهذا جاء بعد عام 19050م وذلك ما أجي إلى تقديم التطبيق والمساعدة الخاصة بالتقنية في العالم الحديث أنها قدمت التلفاز الملون وهو الذي لم يكون قديماً وكان يوجد التلفاز الأبيض والأسود وهو كان ذات سعراً كثيراً وهذا ما سهل على جميع الأشخاص الحصول على التلفاز الملون الخاص بهم.

أهمية النانو في المجال الطبي

أما عن تقنية النانو فهي كان لها بصمة كبيرة في مجال الطب حيث أنها عملت بشكل مدهش وبراق وهذا في من خلال تقديم العديد من الإضافات المميزة والمدهشة في هذا العالم، حيث أن جميع العلماء في الفترة الأخيرة قاموا بصناعة

الربوتات

الصغيرة جداً المجهرية وهذا وفقاً إلى تقنية النانو وهي التي تساعد في الحركة الدائمة في الشرايين الدموية التي توجد داخل الجسم وهذا ما سوف يسمح في وقت لاحق ليتم علاج من خلاله

الجلطات الدموية

من خلال مجموعة كبيرة من الروبوتات وهي التي يتم من خلالها حقنها إلى المكان الخاصة بالمريض أو ابتلاعها ليتم علاجه بشكل سريع للمريض من خلالها.