تعريف المنطق
يعتبر المنطق هو العلم أو دراسة طرق تقييم جميع الحجج والأدلة المنطقية ويتم الإشارة إلى أهميته الكبيرة وهذا حيث أنه يساعد جميع الأشخاص على التمييز بين الأفكار المنطقية القوية والتي يوجد منها الضعيف، وهذا حتى يتم الوصول إلى المنطق بشكل صحيح ويكون هذا بدون وجود
المنطق
الصحيح وهي التي لا تؤدي إلى تمكين أي شخص من التعرف والوصول إلى جميع الحقائق أوة المعتقدات الصحيحة، والفيلسوف اليوناني
أرسطو
أبو علم المنطق وهو الذي ناقش العديد من القبلة الطبيعية الخاصة بالحجج وجميع الطرق التي تخص تقييمها في العديد من التي تخص علم المنطق بشكل دائم.
تعريف المنطق
كان أرسطو هو أول من وضع العديد من المعايير المنهجية والخاصة بالقيام بهذا وذلك حتى لا يزال المفهوم الخاص بالمنطق وهو حجر الزاوية في الدراسة الخاصة بالمنطق حتى اليوم، وتمت الإشارة إلى أنه يوجد هناك العديد من الأدوار الهامة الخاصة بتطوير المنطق وهم بيتر أبيلارد ووليم الأوكامي وغوتفريد لايبنتس وجوتلوب فريحة وكورت غودل وجون فن، ويجب أن يتم القول إن المنطق هو النتائج الخاص بتفكير الإنسان وتقديم جميع الحجج وهذا بحيث أنه يتم تقديم العديد التحليلات النقدية التي تخص الطريقة وهي التي يتم بها إنشاء الحجة وهذا ما يساعد في تحسين عملية التفكير وإنما هذا للمساعدة دائماً في تحسين المنتجات العملية الخاصة بتفكير الإنسان وهو معتقداته واستنتاجاته وجميع أفكاره.
أنواع المنطق
المنطق الرسمي
وهو من الأشكال الخاصة بالعديد من المعرفة وهي الحقائق التي لا يوجد جدال فيها وهو الذي يهدف دائماً إلى حساب المنهجي الخاص بالعديد من الظواهر الأساسية، وهي التي يتواجد عليها الأتفاق الواسع النطاق إلى حد ما ويعتبر المنطق الرسمي من الأشياء والموضوعات الضرورية وهذا بحيث أنه لا يمكن لأي فيلسوف معاصر أن يستغني أو يبعد عنها طوال الوقت وفي العديد من النظريات الخاصة بها.
المنطق غير الرسمي
ويتم تعريف هذا المنطق أنه تفكير الإنسان اليومي وتحليله للعديد من الحجج وهو الذي يتكون من نوعين من التفكير المنطقي وهما:
الاستدلال الأستنتاجي
وهو الذي يشمل على الأستدلال الاستنتاجي والبدء في الموضوع العام وتخصيصه إلى جميع الأفكار المحددة.
الاستدلال الاستقرائي
وهو الذي يعتبر نقد الاستدلال الاستنتاجي وهذا يتم استعمال فيه البيانات المحددة ويكون لتشكيل الأستنتاج الواسع والمعمم ويعرف على أنه عملية خاصة بالبدء من جمع جميع التفاصيل حول موضوع ما وتوسيع المفاهية وهذا ليت من خلاله تغطية وتقديم العديد من الملاحظات الهامة دائماً، وهي من أهم الأنواع الخاصة بالمنطق.
فلسفة المنطق
يتم تعريف فلسفة المنطق على أنها دراسة خاصة بالطبيعة والأنواع التي توجد للمنطق وهذا من حيث المنظور الفلسفي، وهذا بحيث أنها تشتمل على جميع المشاكل التي توجد في علاقة المنطق ومجاله الخاص بالرياضيات وغريها من التخصصات الأخرى، ويأتي أيضاً المصطلح الخاص بالمنطق وهي التي تعني تنوع جميع
الحواس
وهي التي يحكمها بالمنطق وهي التي قد تشير إلى جميع الصعوبات الكامنة والخاص بالوصف الطبيعة والنطاق والمنطق، وأيضاً من العديد من الترجمات الكثيرة لمصطلح لوجو والجملة والسبب والخطاب والنسبة والحكم والتقرير والتعريف والمبدأ المنطقي وهذا على خلاف ذلك المعاني وتمت الإشارة إلى أن موضوع المنطق ويقال في العديد من القوانين الخاصة بالفكر والعديد من القواعد الخاصة بالمنطق الصحيح ومبادئ الحج الصحيحة.
الفرق بين المنطق الصوري وعلم الكلام
المنطق الصوري هو يعرف بأنه آلة قانونية وهي التي تعصم جميع مراعاتها الذهن عن الخطأ في الفكر وهو علم عملي آلي وهو أن الحكمة تعنى الفلسفة وهو علم نظري غير ألي ويتم إطلاق عليه علم المنطق بالعديد من المسميات والتي منها فن النظر وميزان العقول ومعيار العلم وهو مجموعة من القوانين العقلية والتي إن راعاها الإنسان في التفكير واستطاع أن يصل إلى العديد من النتائج الصحيحة الخالية من الخطأ، وهذا يعتبر علم لا يذم وأن جميع العلوم لا تذم من حيث هي علوم وإنما تذم بإعتبار استعمالاتها واستخدامتها وهي ليست بجميع القواعد والقوانين الخاصة بالمناطق البديهية وليس من الضروري أن يتم الأحتياج إلى النظر والتأمل واليت منها النظري الذي يحتاج دائماً إلى
التأمل
والتنبية وهذا يكون بناء على علم المنطق من جميع الجمل الخاصة بالعلوم الشرعية الشريفة.
والعديد من العلماء أكدوا أن تحريم دراسة المنطق و
علم الكلام
وهي المرغوب منها منع وتحريم الكلام في ذات الله سبحانه وتعالى وإخضاع هذا إلى عقول البشر المحدودة وجميع مقايسهم وليس المرغوب منها تحريم القواعد الخاصة بالتفكير الصحيح، والإمام السيوطي نقل عن
الإمام الشافعي
قوله حكمة من أهل الكلام أن يضربوا بالجريد ويتم حملهم على الإبل ويطوف بهم العديد من العشائر والقبائل، ويتم تحريم النظر في علم الكلام وهذا لكونه أنه أسبوباً مخالفاً إلى الاسلول الخاص بالكتاب والسنة أو كونه هو سبباً خاصاً بترك الكتاب والسنة ونسيانهما وهذا جاري في المنطق بشكل كامل.