امثلة على مشاكل اجتماعية

تعد

المشاكل الإجتماعية

من أكثر الأشياء التي توجد في جميع المجتمعات وهذا حيث أن جميع المجتمعات تعاني من جميع المشاكل الإجتماعية وهي التي تؤثر عليها والتي منها الفقر والأمية و

البطالة

وعمالة الأطفال وترويج المخدرات والتسرب الدراسي وغيرها الكثير.

ويوجد أيضاً الكثير من الاسباب التي تؤدي إلى المشاكل الإجتماعية والتي منها عدم التكافؤ الإجتماعي بين الأفراد وقلة الإيمان وعدم وجود الرقابة الإجتماعية وهي من أكثر المشاكل وهذا مثل الإحساس بها من خلال الكثير من الاحيان والسعي الدائم لجميع الأشخاص الذين يريدون علاجها وسوف نقدم لكم اليوم العديد من الأمثلة الخاصة بالمشاكل الإجتماعية وهي التي توجد في المجتمع.

أمثلة على مشاكل اجتماعية وحلولها

• مشكلة العنف ضد المرأة .
• عمالة الأطفال .
• الزواج المبكر .
• مشكلة البطالة .
• مشكلة الطلاق .

مشكلة العنف ضد المرأة :

وهي من المشاكل التي تعاني منها أغلبية النساء وهذا بشكل خاص يكون في جميع المجتمعات العربية وهذا حيث أنها تتعرض إلى الكثير من أنواع

العنف

وهي مثل العنف الجسدي والعنف الجنسي وغيرها الكثير من الأنواع الأخرى، وتوجد الكثير من الأسباب التي تأتي وراء هذه المشكلة والتي يكون من أهمها قلة الإيمان والوازع الديني عند الأفراد وجميع العادات والتقاليد المجتمعية وهي التي تنص على العنف الذي يوجد ضد المرأة وسكوت المرأة وخضوعها دائماً للعنف.

وأيضاً توجد الكثير من من الحلول التي من الممكن اتباعها للحد من هذه المشكلة الاجتماعية ولابد من التوعية الدائمة لجميع الأفراج بجميع الحقوق الخاصة بالمرأة وجميع واجباتها وأيضاً يتم عمل العديد من الندوات والدورات الخاصة بجميع الأزواج الجدد وتوعيتهم الدائمة بأهمية احترام

المرأة

والعودة إلى

القرآن الكريم

والأحاديث النبوية الشريفة وهي التي تنص على الاحترام الدائم للمرأة والتي منها “ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف” صدق الله العظيم.

عمالة الأطفال :

هذه المشكلة من أكثر المشاكل التي تنتشر بشكل كبير وبشكل خاص في الدول النامية وهذا إذا أنه يتم عن طريقها تشغيل الأطفال وهم يكونوا تحت سن الثامنة عشر ويوجد أيضاً الكثير من العوامل وهي التي تؤدي إليها وهذا يكون مثل التفكك الأسري وضعف الكتب الدراسية وهي التي لا تهتم أبداً بتنمية الطفل، وأيضاً مرافقة ومصاحبة أصدقاء السوء وعدم وجود العديد من الأنشطة الخاصة بتشغيل الطفل في

وقت الفراغ

.

وهذا يكون لحل هذه المشكلة وهي التي يكون من الممكن مراعاة التالي وهي التي تكون بسبب تدخل الأهل في التربية الخاصة بالطفل وتنشئته وسن العديد من القوانين الصارمة والقاسية الخاصة بجميع الأطفال الذين يتعلمون تحت السن القانون وعمل الكثير من الندوات والدورات الخاصة بتوعية جميع الأطفال وهذا بالإضافة إلى أنه يتم توفير الكثير من فرص العمل إلى أحد أفراد الأسرة وهي التي تجعل الطفل لا يعمل.

الزواج المبكر :

وتعتبر من أكثر المشاكل التي تعاني منها الكثير من النساء وهي التي تكون بشكل كبير في

الدول النامية

وأيضاً يتم ترويجها قبل بلوغها السن القانوني، وتوجد الكثير من الأسباب التي تؤدي إلى الزواج المبكر والتي من أهمها العادات والتقاليد البالية وهذا حيث أنها تنص على أهمية التزويج المبكر للبنت وجميع الأوضاع الاقتصادية السيئة التي توجد في المجتمعات.

ويتم انتشار الكثير من المفاهيم والتي تكون في المجتمعات العربية  وهي مثل

العنوسة

والسترة وغيرها من الأشياء الأخري، ويتم أيضاً حل هذه المشكلة والتي يوجد لها الكثير من الطرق وهي التي لابد من اتباعها وهذا للتخلص من هذه المشكلة من الجذور والتي منها سن العديد من القوانين الصارمة وهي التي تنص على عدم تزويج البنت إلا بعد وصولها إلى السن القانوني ويتم نشر الكثير من الكتيبات التي تساعد في زيادة الوعي وهذا يكون حول الخطورة الخاصة بالزواج المبكر وأهمية المساواة التي توجد بين الرجل والمرأة في جميع المجتمعات.

مشكلة البطالة :


البطالة

هي من أكثر المشاكل التي تكون عند جميع الخريجين والكثير من الدراسات والأبحاث أكدت أن النسبة الخاصة بالبطالة في جميع الدول العربية هي مرتفعة جداً عن غيرها من الدول الأوروبية .

ويوجد الكثير من التي لابد من توافرها واتباعها ليتم حل مشكلة البطالة بشكل نهائي وهي تكون مثل إنشاء المشاريع الأستثمارية والتي تكون في البلد داخلياً وهذا ليتم تشجيع جميع الأفراد للعمل فيها والاهتمام بعمل المشاريع الصغيرة من خلال الدولة والاهتمام الدائم بالتعليم بشكل دائم.

مشكلة الطلاق :

وتعتبر هذه المشكلة من المشاكل التي تنتشر بشكل كبير حالياً في المجتمعات العربية وهي التي تؤدي إلى حدوث التفكك الأسري وتشتت الأفراد وهذا حيث أن الأبناء يقضون حياتهم على هيئة أنصاف عند الأب والأم وفي العديد من الحالات هم يعيشون مع الأب ولا يتلقون رعاية أو أهتمام من الأم وبعض الحالات تكون العكس و

الطلاق

يأتي عندما تصل الأمور بين الزوجين إلى حد لا يحتمل فيه العيش بين الإثنين .

ومن أهم الحلول الخاصة بهذه المشكلة الأختيار الصحيح  للزوج المناسب والتثقيف الدائم حول معاملة الزوجين لبعضهم البعض وهذا يكون من خلال عمل الندوات التثقيفية للمقبلين على الزواج.

مشاكل اجتماعية للنقاش

هناك الكثير من المشاكل الاجتماعية التي يمكن مناقشتها ومن ضمنها:

• سمنة الأطفال
• تغير المناخ
• العنصرية والتمييز الديني

سمنة الأطفال :


بعض أنواع المشاكل الاجتماعية جاءت بسبب الصحة ، مشكلة السمنة لدى الأطفال تختلف نسبتها من عائلة لأخرى ولكن يجب الاهتمام بهذه المشكلة لتجنب الآثار السلبية لهذه المشكلة الاجتماعية.

تغير المناخ :


يعد تغير المناخ أحد أكبر المشاكل الاجتماعية التي تؤثر على سكان العالم بأسره ء يؤثر النمو السريع لسكان العالم ، والتطور التكنولوجي ، وزيادة التلوث سلبًا على المناخ العالمي ، ويجب على كل شخص الحفاظ على البيئة من أجل عدم تغير المناخ.

العنصرية والتمييز الديني :


التمييز العنصري والديني هما قضيتان اجتماعيتان مهمتان في جميع أنحاء العالم ، وتزداد هذه المشكلة بشكل مستمر ويجب التعامل معها بشكل جيد.

مشاكل اجتماعية تستحق الدراسة

من المشاكل الاجتماعية تستحق الدراسة مايلي:

• الطلاق .
• العنف المدرسي .
• تعاطي المخدرات .
• العنف الأسري .
• إدمان ألعاب فيديو .

الطلاق :


لم يعد المجتمع الحديث يعتز بنفس الموقف تجاه قيم الأسرة كما فعل قبل عقود ، مع تزايد المشاكل الأسرية زاد معدل الطلاق ، وشملت الأسباب المشاكل المالية ، والمشاكل الجنسية ، وأزمات منتصف العمر وانهيار التواصل.

العنف المدرسي :


ظهر في المجتمع الحديث مشكلة العنف المدرسي  ، ومن المتوقع أن هذه المشكلة ناتجة عن العنف في وسائل الإعلام والمخدرات والأبوة السيئة ، ويجب وضع سياسات خاصة للتقليل من هذه المشكلة في المجتمعات.

تعاطي المخدرات :


إن استخدام المخدرات ليس جديد على المجتمعات ، حيث يعود استخدام الماريجوانا للأغراض الطبية إلى عام 2737 قبل الميلاد في الصين ، ولكن الآن أصبحت مشكلة تعاطي المخدرات ظاهرة اجتماعية تمتد إلى مجالات الرعاية الصحية والطب النفسي والسياسة الاجتماعية وعلم الإجرام وحقوق الإنسان والسياسة وحتى الاقتصاد.

إدمان ألعاب فيديو :


بدأت ثورة الألعاب بتواضع مع ألقاب مثل Pong و Pac-Man ، سرعان ما أفسح تطور الألعاب القائمة على المنافسين الطريق للألعاب متعددة اللاعبين ذات الرسومات المشددة وقدرات سرد القصص ، تعد ألعاب الفيديو اليوم هي الشكل الأكثر مبيعًا لوسائل الإعلام الترفيهية حيث تتفوق على الأفلام والموسيقى.

ويستمتع الملايين من اللاعبين بألعاب الفيديو عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم ، مما يؤدي إلى نشوء ثقافة كاملة تنتج خيال المعجبين وميمات الإنترنت ، بينما تؤثر في نفس الوقت على الثقافة الشعبية ، ومع ذلك  أدت هذه الظاهرة إلى قيام العديد من المتشككين في هذه الصناعة بإدانتها باعتبارها مصدرًا لترسيخ السلوك العنيف في الجيل الجديد. [1]