من اقوال الملك سلمان
الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود
هو ملك المملكة، ورئيس وزراء المملكة وخادم الحرمين الشريفين منذ 23 يناير 2015، وكان نائب حاكم الرياض وبعد ذلك حاكم الرياض لمدة 48 سنة من 1963 إلى 2011 ثم تم تعيينه وزيرا للدفاع، ولد الملك سلمان في 31 ديسمبر 1935 وهو الابن الخامس والعشرون للملك سعود، أول ملك ومؤسس للمملكة، تلقى الملك سلمان تعليمه المبكر في مدرسة الأمراء في العاصمة الرياض، وهي مدرسة أنشأها
الملك سعود
لتوفير التعليم لأولاده على وجه التحديد، ودراسة الدين والعلوم الحديثة .
أشهر ما قاله الملك سلمان
1- إن من يعتقد أن الكتاب والسنة عائق للتطور أو التقدم فهو لم يقرأ
القرآن الكريم
ولم يفهمه .
2- قولوا إننا وهابيون، والحقيقة إننا سلفيون محافظون على ديننا نتبع كتاب الله وسنة رسوله .
3- إننا نعيش في مرحلة تفرض الكثير من التحديّات، مما يتطلب نظرة موضوعية شاملة لتطوير آليات الإقتصاد، وهو تطوير يجب أن يكون مبنياً على الدراسة والأُسس العلميّة الصحيحة .
4- أبوابنا مفتوحة لكل من يرى نقصًا أو عيبًا وأقول بكل شفافية، رحم الله من أهدى إليّ عيوبي ، فكل من يرى خللا في العقيدة أو مصالح الشعب ودولتنا فنرحب به ويسعدنا ذلك .
5- إن الدولة دأبت منذ عهد الملك المؤسس ـ رحمه الله ـ على سياسة الباب المفتوح وسار عليها أبناؤه من بعده كمظهر من مظاهر الحكم في المملكة ، وأضحت هذه المجالس المفتوحة صورة صادقة للعلاقة بين ولاة الأمر والمواطنين .
6- نقول دائمًا نحن بشر نخطئ ونصيب ونتقبل النصيحة ولكن وفق ضوابطها بأن تكون بين ولي الأمر ومن يرى الخلل،أما التشهير أمام الناس فلا ينبغي، فنحن أسرة نبتت من تربة وأرض هذه البلاد، دماؤنا حمراء ليست زرقاء ولم نأت من فوق، لا من استعمار ولا غير استعمار، فقد نبتنا من هذه الأرض فمن محمد بن سعود إلى اليوم، ونحن عدنانيون من نسل هذه البلاد الطاهرة .
7- ملوكنا منذ عهد الملك المؤسس، والملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد و
الملك فهد
(رحمهم الله) والملك عبدالله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين، على نهج أسلافهم ووالدهم، النهج الذي يجمع ولا يفرق، وهذه الدولة، ولله الحمد يسهر مُلوكها على مصالح شعبها، فالحمد لله مُلوك متعاونون، وشعب مُتجاوب، وهذه نعمة من الله .
8- بإمكان أي منصف أن يطلع على رسائل الشيخ محمد بن عبد الوهاب وكتاباته ليتبيّن له عدم وجود جديد في تلك الدعوة يخالف الكتاب والسنة ويخالف منهج السلف وما هي إلا دعوة إلى العودة إلى الأصول الصحيحة للعقيدة الإسلامية الصافية التي هي أساسها ومنطلقها .
9- ان هذه الدولة قامت على التوحيد ولم تسقط منذ عقود طويلة وعلى الرغم من الخلافات العائلية التي تسببت في سقوط الدولة السعودية الثانية إلا أن المؤرخين تنبأوا بعودتها للقيام وهذا ما حدث في الدولة السعودية الثالثة .
10- جميع الحقوق التي تسعى البشرية لها من إسعاد البشر ومن رفع
مستوى المعيشة
ومن التراحم بين الناس ومن الشورى ومن حفظ حقوق الإنسان من كل المقاييس والمعايير التي يدعيها ويقول بها الناس في هذا الزمان فهي محفوظة في كتاب الله وسنة رسوله .
11- إن عليكم أيها الأبناء واجباً عظيماً تجاه دينكم ثم وطنكم فحافظُ القرآن لابُدّ أن يكونَ قدوة فاعلة وأن يتخلقَ بأخلاق القُرآن وبسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حتى يكون نافعاً لدينه ووطنه ومجتمعه .
12- في اعتقادي لن يفلح من يريد إسقاطنا إلا عندما يفلح في إخراجنا وإبعادنا عن ديننا وعقيدتنا لذا لابد لنا من التمسك بالدين والعقيدة والدولة تفتح قلبها وأبوابها لكن من خرج عن رشده ثم عاد إلينا وقد أدرك الدرس وعرف الخطأ الذي وقع فيها .
اقتباسات للملك سلمان
1- المملكة العربية السعودية ماضية نحو تحقيق كل ما يعزز رخاء المواطن وازدهار الوطن وتقدمه وأمنه واستقراره، والتيسير على المواطن لتحقيق مختلف المتطلبات التي تكفل به حياة كريمة بإذن الله .
2- إننا على ثقة بقدرات المواطن السعودي، ونعقد عليه، بعد الله، آمالاً كبيرةً في بناء وطنه، والشعور بالمسؤولية تجاهه، إن كل مواطن في بلادنا وكل جزء من أجزاء وطننا الغالي هو محل اهتمامي ورعايتي، ونتطلع إلى إسهام الجميع في خدمة الوطن .
3- إن التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف .
4- يجب على شبابنا أن يعرفوا كيف تكونت هذه الوحدة، المبنية على العقيدة الإسلامية، وحدة عربية إسلامية .
5- المملكة ستواصل انتهاج سياسة متوازنة لتعزيز استقرار سوق النفط العالمية .
6- أسأل الله أن يوفقنى لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه .
7- ملوكنا منذ عهد الملك المؤسس، والملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد والملك فهد (رحمهم الله) و
الملك عبدالله
بن عبد العزيز، على نهج أسلافهم ووالدهم، النهج الذي يجمع ولا يفرق، وهذه الدولة، ولله الحمد، يسهر ملوكها على مصالح شعبها، فالحمد لله ملوك متعاونون، وشعب متجاوب، وهذه نعمة من الله .