المسابقة هي موافقة الإمام في الانتقال بين الأركان، الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين إلى يوم الدين وبعد، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، إقام الصلاة، ايتاء الزكاة، صوم رمضان، حج البيت”، فالصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي عمود الدين، فإذا صلحت صلح سائر أعمال العبد.

المسابقة هي موافقة الإمام في الانتقال بين الأركان

المسابقة وهي التي تعني مسابقة المأموم لإمامه، وهي حرام شرعا، فليس للمصلي أن يسابق الإمام، أو أن يوافقه، وعليه أن يتابعه وهذا عملا بقول الرسول عليه الصلاة والسلام: ” إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، ولا تكبروا حتى يكبر، وإذا ركع فاركعوا، ولا تركعوا حتى يركع، وإذا قال: سمع الله لمن حمده فقولوا: ربنا ولك الحمد، وإذا سجد فاسجدوا، ولا تسجدوا حتى يسجد”.

الإجابة هي: العبارة خاطئة.