عبارات عن أسبوع الشجرة
تعد
الشجرة
من أجمل مظاهر الطبيعة الخلابة ، فهي رمز العطاء وللأشجار العديد من الفوائد فتمدنا بالأكسجين اللازم للحياة ، بالإضافة للمنظر الطبيعي الخلاب التي تمنحه للطبيعة ، كما تتواجد في الغابات التي تمنحنا العديد من الفوائد ، لذا فيجب الحفاظ عليها والاعتناء بها .
أسبوع الشجرة
عبارة عن احتفال يقوم به الناس في الفترة ما بين 7:14آذار /مارس ، وذلك لتوعية الناس بأهمية الأشجار و ضرورة الحفاظ عليها ، ويتم في هذه الفترة توحيد جهود الأفراد لبث رسائل توعية تهدف لحماية البيئة ، والتي بحمايتها يمكن توفير حياة صحية للأفراد ، ويعد هذا الأمر من الأمور التطوعية والتي يمكن أن ينضم إليها الأفراد من مختلف الأعمار.
ومن خلال هذا الإحتفال يقوموا ببعض الأنشطة كزراعة الأشجار في الممتلكات العامة ، ويذكر أنه في سبعينيات القرن التاسع عشر أعطت الولايات المتحدة الأفراد العاملين عطلة في هذا اليوم ، ، وفي ثمانينيات القرن التاسع عشر جعلته
الولايات المتحدة
عطلة رسمية ، وتم ملاحظة زرع الأذكار كنصب تذكارية في المدارس الأمريكية وذلك للدلالة على أهمية الحدث التاريخي ، وتحتفل الكثير من بلدان العالم بهذا اليوم وتضع له مسميات عديدة .
عبارات عن الشجرة
-الشجرة رمز العطاء ،لذا يجب الحفاظ عليها و العناية بها.
– الشجرة تعمل على تنقية الهواء وتعطي مظهراً جمالياً جذاباً.
– أسبوع الشجرة يعتبر من الإحتفالات المشجعة للأفراد على زراعتها والعناية بها لتنمية انتمائهم لها.
– يتم في أسبوع الشجرة تحفيز الأفراد من قبل الجهات المنظمة على توعيتهم بأهمية الشجرة و إمكانية الحفاظ عليها.
– يحتفل بعيد الشجرة وتجرى احتفالات رسمية كثيرة لغرس أعداد كبيرة من شتلات الأشجارفي أغلب البلدان العربية.
– وهي تحتل منذ الازل مكانة عظيمة في نفوس البشر فيجب المحافظة عليها وليكن شعارنا ( ازرع ولا تقطع ) الشجرة الشجرة تعني العطاء، الرخاء، المحبة،… وانطلاقاً من حرصنا عن بلادنا الحبيبة خصص لها أسبوع نحتفل به كل عام تماشياً مع ديننا الإسلامي الحنيف
– حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ” ما من مسلم يغرس عرساً أو يزرع زرعاً فيأكل منه إنسان أو حيوان أو بهيمة إلا وكان له صدقة ” لذلك فواجب كل مسلم الاهتمام بغرس الأشجار فهي شرايين الحياة.
– لذا لا يتوقف نشاط المسلم عند غرس الشجرة بل يتعداه إلى الاهتمام بها .
– والشجر التي تراها في كل مكان بشكلها ولونها المألوف هي
النبات
الأخضر اليافع وتلك الأزهار التي تبتسم على جبين الأرض فتضيف لها لمسة البشاشة والسرور .
– وأشجار الغابات تمثل إحدى أهم الموارد الطبيعية المتجددة والمساعدة في المحافظة على التنوع الحيوي والبيئي.
– وقد أعتمد الإنسان في حياته القديمة على ما تنتجه الغابة مستفيداً بما تقدمه من ثمار وأوراق ووقود .
– الغابة وسط حي يتكون من أشجار وشجيرات وأعشاب وكائنات دقيقة ومساقط مياه وحيوانات برية” كائنات نباتية وحيوانية ” تتجانس فيما بينها مكونة نظام بيئي غاية في الأهمية للإنسان.
– وتلعب أراضي المراعي والغابات دوراً أساسياً في حياتنا اليومية من خلال فوائدها المباشرة وغير المباشرة والتي نذكر فيها على سبيل المثال لا حصر النقاط التالية :- تحافظ على
التوازن البيئي
في صورة :
– تلطيف درجات الحرارة في فصل الصيف .
– عامل مساعد لجلب السحب والأمطار في فصل الشتاء .
– تعطي الأكسجين وتمتص
ثاني أكسيد الكربون
.
– تمتص الغازات والأدخنة والغبار من الجو .
– تمتص وتقلل من الضوضاء داخل المدن وتضيف بلونها وتناسقها جمال الشوارع والمدن.
– موطن ومصدر لغذاء الكثير من الأحياء البرية “حيوانات – طيور – حشرات تعمل كمصدات لحماية المحاصيل الزراعية من الرياح القوية .
– تعمل على حماية التربة من التعرية والانجراف .
– تعمل على تثبيت
الكثبان الرملية
.
– تعتبر المصدر الرئيسي لإنتاج الأخشاب بمختلف أنواعها .
– تدخل بعض أنواع النباتات والشجيرات الرعوية في صناعة العقاقير الطبيعية والبعض الآخر يستخدم مباشرة في علاج بعض الأمراض .
– تعتبر المتنفس الطبيعي لإيجاد الراحة والاستجمام للجميع .
– ملخص الشجرة تعرف منذ القدم بأنها رمزاً للعطاء والرخاء والمحبة ، كما ان خصص اسبوع للاحتفال وسمي بأسبوع الشجرة.
– كما على المسلم المثابرة والاهتمام بغرس الاشجار لأن الاشجار عنصر اساس للحياة كما انها تعد ايضاً شرايين الحياة.
– كما ان اشجار الغابات اعتبرت احدى ابرز واهم الموارد الطبيعية المتجددة بالاضافة الى ان الاشجار تساعد في المحافظة على بقاء التنوع الحيوي والبيئي.
– كما ان الانسان منذ القدم وهو يعتمد بشكل كبير على الاشجار من اجل الحصول على الوقود والثمار بالاضافة الى الأوراق.
– كما ان مجموعة الاشجار تدعى غابات ولها فائدة كبيرة على البيئة فأنها عنصر اساس وركيز في المحافظة على التوازن البيئي ، كما ان الاشجار تعطي الاكسجين وتمتص ثاني اكسيد الكربون .
– تساعد الاشجار على تقليص مستوى الازعاج كونها تعمل كعازل طبيعي للاصوات .
– الأشجار تنتج لنا الغذاء فمنها تنتج أنواع الفاكهة المختلفة الألوان والمذاق وأنواع كثير ة من الثمار .
– تولد الأشجار لدى الأشخاص الاحساس بالراحة والطمأنينة وهذا لارتباط الحياة والطبيعة البشرية باللون الأخضر الذي يكسو الأشجار وأيضا لما تنتجه الأشجار من أوكسجين بكثافة مما يسهل عملية التنفس للإنسان وبالتالي إحساسه بالراحة .
– إن سرعة وإتجاه الرياح يمكن أن تتحكم فيها الاشجار، فكلما كان النمو الخضري كثيفاً على الشجرة كلما كانت مصدات جيدة للرياح، كذلك يمكن للاشجار تحييد أو استيعاب وابل المطر الغزير أوالأمطار المتجمدة والباردة وبالتالي توفر بعض الحماية للناس و
الحيوانات المنزلية
والمباني. الأشجار تعترض المياه الغامرة وتخزن جزءاً منها مما يقلل من إمكانية حدوث موجات الجريان السطحي والسيول.
– تعتتبر الأشجار المصدر الرئيسي الذي لا غنى عنه في انتاج الأخشاب والتي لابد منها في حياتنا اليومية نظرا لاستخدامها في الأثاث وغير ذلك مما يحتاجه البشر ولا يستغنون عنه فقد ارتبط استخدام الانسان لأخشاب الأشجار منذ القدم حتى يومنا هذا .
– تعتبر الأشجار من المصادر المهمة للوقود على الرغم من ظهور اكتشاف موارد أخرى كالبترول و
الغاز الطبيعي
إلا أن الأشجار مازالت تستخدم بكثافة ولها أهميتها في الاستخدام في بعض الدول التي تفتقر إلى هذه الموارد .
– إن زراعة الأشجار أو الشجيرات الصغيرة، تجعلنا نعود أكثر إلى الطبيعة ونقلل من البيئة الاصطناعية، فدورة الحياة الطبيعية للشجرة من إعادة تدوير وتجزيء ستذهب إلى سطح الأرض وباطنها مما يعيد التوازن الطبيعي والبيئي للتجمعات الحضرية.