بعض الظن إثم . القضية لا تستغرق الموضوع ولا المحمول لأنها
بعض الظن إثم . القضية لا تستغرق الموضوع ولا المحمول لأنها، قال تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيم”، هناك الكثير من الأمور التي نهى الدين الإسلامي وأمور أكد عليها لما فيها من أهمية للفرد والمجتمع، فسواء كانت أوامر أو نواهي فيها تساعدنا على التعرف على الحلال والحرام، ومن أهم الأمور التي نهى عنها الإسلام هي الظن وسوء الظن.
بعض الظن إثم . القضية لا تستغرق الموضوع ولا المحمول لأنها
سوء الظن وهو الذي يعني أن يمتلئ قلب الإنسان بسوء الظنون اتجاه الغير مما يسيء في تعامله مع الآخرين، فقد أكد الإسلام على الابتعاد عن سوء الظن لما يتركه من آثار سلبية على نفوس البشر، ويؤذي الأفراد والمجتمعات.
السؤال هو: بعض الظن إثم . القضية لا تستغرق الموضوع ولا المحمول لأنها؟
الإجابة هي: قضية جزئية موجبة .