اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها

أفريقيا هي ثاني أكبر قارة في العالم وثاني أكثر القارات سكانا، بعد آسيا، وتبلغ مساحتها حوالي 30.3 مليون كم  (11.7 مليون ميل مربع) بما في ذلك الجزر المتاخمة، وهي تغطي 6٪ من المساحة الكلية للأرض و 20٪ من مساحة أراضيها، ومع وجود 1.2 مليار شخص اعتبارا من عام 2016، فإنه يمثل حوالي 16٪ من سكان العالم، ويحيط بالقارة البحر المتوسط ​​من الشمال، وبرزخ السويس ، والبحر الأحمر إلى الشمال الشرقي ، والمحيط الهندي إلى الجنوب الشرقي و

المحيط الأطلسي

إلى الغرب، وتحتوي على 54 دولة ذات سيادة (بلدان) معترف بها بشكل كامل، وتسع مناطق، ودولتين مستقلتين بحكم الواقع، وتقع غالبية القارة وبلدانها في نصف الكرة الشمالي، مع وجود عدد كبير وعدد من البلدان في نصف الكرة الجنوبي .

قائمة البلاد والعواصم الأفريقية

بما أن أقل البلدان نموا من الناحية الاقتصادية أقل، فإن لديها أقل مستوى من جودة الحياة في العالم، وتعتبر مدينتان هما كيب تاون وبريتوريا في

جنوب أفريقيا

أفضل الأماكن للعيش في هذه المنطقة، والمدن الأكثر زيارة من قبل السياح هي كيب تاون والقاهرة وتونس، وتحظى وجهات السفر هذه بشعبية بين أولئك الذين يبحثون عن ألوان نابضة بالحياة وآثار قديمة ومناطق جذب طبيعية وحياة برية غريبة إلى جانب الشواطئ الجميلة، ولكن أيضا مثيرة للغاية مثل عواصم مثل

نيروبي

، داكار ، بورت لويس وأنتاناناريفو، والبلدان الأفريقية هي :

1- مصر وعاصمتها القاهرة


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


2-

أنغولا

وعاصمتها لواندا.

3- الكاميرون وعاصمتها ياوندي.

4- بنين وعاصمتها بورتو نوفو.

5- الجزائر وعاصمتها الجزائر.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


6- بوتسوانا وعاصمتها غابورون.

7- واغادوغو وعاصمتها بوركينا.

8-

ليبيا

وعاصمتها طرابلس.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


9- بوروندي وعاصمتها بوجمبورا.

10- موريتانيا وعاصمتها نواكشوط.

11- جمهورية أفريقيا الوسطى وعاصمتها بانغي.

12- جزر القمر وعاصمتها موروني.

13- تشاد وعاصمتها نجامينا.

14- الكونغو وعاصمتها كينشاسا.

15- الرأس الأخضر وعاصمتها برايا.

16- جمهورية الكونغو الديمقراطية وعاصمتها برازافيل.

17- جيبوتي وعاصمتها جيبوتي.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


18- غينيا الاستوائية وعاصمتها مالابو.

19- غينيا بيساو وعاصمتها بيساو.

20- إريتريا وعاصمتها أسمرة.

21- غانا وعاصمتها أكرا.

22- إثيوبيا وعاصمتها أديس أبابا.

23-

الغابون

وعاصمتها ليبرفيل.

24- غامبيا وعاصمتها بانجول.

25- غينيا وعاصمتها كوناكري.

26- المغرب وعاصمتها الرباط.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


27- ساحل العاج وعاصمتها ياموسوكرو.

28- ليسوتو وعاصمتها ماسيرو.

29-

ليبيريا

وعاصمتها مونروفيا.

30- مدغشقر وعاصمتها أنتاناناريفو.

31- مالاوي وعاصمتها ليلونغوي.

32- كينيا وعاصمتها نيروبي.

33- مالي وعاصمتها باماكو.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


34- موريشيوس وعاصمتها بورت لويس.

35- موزمبيق وعاصمتها مابوتو.

36- ناميبيا وعاصمتها ويندهوك.

37- نيجيريا وعاصمتها أبوجا.

38- رواندا وعاصمتها كيغالي.

39- جنوب السودان وعاصمته جوبا.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


40- ساو تومي وبرينسيبي وعاصمتهما ساو تومي.

41- السنغال وعاصمتها داكار.

42- النيجر وعاصمتها نيامي.

43- سيشيل وعاصمتها فيكتوريا.

44-

الصومال

وعاصمتها مقديشو.

45- سيراليون وعاصمتها فريتاون.

46- جنوب أفريقيا عاصمتها بلومفونتين.

47- السودان وعاصمتها الخرطوم.

48- تونس وعاصمتها تونس.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


49- سوازيلاند وعاصمتها لوبامبا.

50- تنزانيا وعاصمتها دودوما.

51- توغو وعاصمتها لومي.

52- أوغندا وعاصمتها كمبالا.

53- زامبيا وعاصمتها لوساكا.


اعلام دول افريقيا و اسمائها وعواصمها


54- زيمبابوي وعاصمتها هراري.

عدد سكان افريقيا

متوسط سكان أفريقيا هو الأصغر بين جميع القارات، وكان متوسط العمر عام 2012 هو 19.7، وكان متوسط العمر في جميع أنحاء العالم 30، والجزائر هي أكبر بلد أفريقي من حيث المساحة، ونيجيريا هي الأكبر من حيث عدد السكان، وتعتبر أفريقيا ولا سيما شرق أفريقيا الوسطى، مقبولة على نطاق واسع كمكان أصل البشر، كما يتضح من اكتشاف أقرب أنواع البشر وأجدادهم وكذلك الأجناس اللاحقة التي تم تأريخها إلى حوالي 7 منذ مليون سنة، وقد جدت إثيوبيا ويعود تاريخها إلى حوالي 200000 سنة، وتقع إفريقيا على خط الاستواء وتضم العديد من المناطق المناخية، إنها القارة الوحيدة التي تمتد من المناطق المعتدلة الشمالية إلى المناطق المعتدلة الجنوبية .

وتستضيف إفريقيا تنوعا كبيرا من الأعراق والثقافات واللغات، وفي أواخر

القرن التاسع عشر

، استعمرت الدول الأوروبية معظم إفريقيا تقريبا، ومعظم الدول في أفريقيا نشأت من عملية إنهاء الاستعمار في القرن العشرين، وتعاونت الدول الأفريقية من خلال إنشاء الاتحاد الأفريقي، الذي يقع مقره في أديس أبابا .

الجيولوجيا والجغرافيا

أفريقيا هي أكبر من التوقعات الثلاثة الجنوبية الكبيرة من أكبر مساحة للأرض، وتنفصل من أوروبا عن طريق البحر الأبيض المتوسط ​، وتنضم إلى آسيا في أقصى شمالها الشرقي بواسطة برزخ السويس (الذي نقلته قناة السويس)، 163 كم (101 ميل) واسعة ومن الناحية الجغرافية السياسية، غالبا ما تعتبر شبه جزيرة سيناء المصرية شرق قناة السويس جزءا ومن إفريقيا أيضا .

ويبلغ طول الخط الساحلي 26000 كم (16000 ميل)، ويتجلى غياب الفجوات العميقة للشاطئ من حقيقة أن أوروبا التي تغطي فقط 10،400،000 كم 2 (4000،000 ميل مربع)، وحوالي ثلث سطح أفريقيا، ولديها ساحل 32000 كم (20،000 ميل)، ومن أقصى الشمال رأس بن سكة في تونس (37 ° 21 ‘شمالاً)، إلى أقصى الجنوب كيب أغولهاس في جنوب أفريقيا 34 ° 51’15 ، وتبعد مسافة 8000 كم تقريبا (5،000 ميل)، وأقصى نقطة في الغرب، هي مسافة حوالي 7400 كم (4600 ميل) إلى رأس هافون، وأكبر دولة في أفريقيا هي الجزائر، وأصغر بلد فيها هو سيشيل، الأرخبيل قبالة الساحل الشرقي، وأصغر دولة في القارة القارية هي غامبيا .

الصفيحة الأفريقية هي صفيحة تكتونية كبيرة تمتد على خط الاستواء بالإضافة إلى خط الطول الرئيسي، ويشمل الكثير من قارة أفريقيا وكذلك القشرة المحيطية التي تقع بين القارة ومختلف التلال المحيط بها، ومنذ ما يقرب من 60 مليون سنة و 10 ملايين سنة، بدأ صفيحة صومالية في التحول من الصحن الأفريقي على طول صدع الشرق الإفريقي، وبما أن قارة إفريقيا تتكون من قشرة من كل من الصفيحتين الأفريقية والصومالية، فإن بعض الأدبيات تشير إلى الصفيحة الأفريقية باعتبارها الصفيحة النوبية لتمييزها عن القارة ككل، وجيولوجيا تضم إفريقيا ، شبه الجزيرة العربية، وجبال زاغروس في

إيران

وهضبة الأناضول في تركيا حيث تصادمت اللوحة الأفريقية مع أوراسيا، وتجمع المنطقة الاقتصادية الخالية من الطبيعة والصحراء الصحراوية في الشمال بين المنطقة الجغرافية الحيوية .

علم البيئة والتنوع البيولوجي لأفريقيا

تضم أفريقيا أكثر من 3000 منطقة محمية، مع 198 منطقة محمية بحرية و 50 محمية في المحيط الحيوي و 80 محمية من الأراضي الرطبة، ويؤدي تدمير الموائل بشكل كبير، والزيادات في عدد السكان والصيد غير المشروع إلى الحد من التنوع البيولوجي لأفريقيا والأراضي الصالحة للزراعة، كذلك التعدي الإنساني والاضطرابات الأهلية وإدخال الأنواع غير المحلية يهدد التنوع البيولوجي في

إفريقيا

، وقد تفاقم هذا بسبب المشاكل الإدارية وعدم كفاية الموظفين ومشاكل التمويل .