صيام القضاء في عشر ذي الحجة
صيام القضاء في عشر ذي الحجة، اختلف كل من: الخليفة عمر بن الخطابن وعلي رض الله عنه في الأمر والشأن الذي يتعلق ب، قضاء رمضان في عشر ذي الحجة؛ اذ أن عمر بن الخطاب قد احتسب أفضل أيامه، اذ يعتبر قضاء أيام رمضان في تلك الأيام من ذي الحجة المباركة أفضل من غيره، مستدلا في ذلك الأمر علي مضاعفة الفرض فيه علي النوافل، في حين ن علي رضي الله عنه قد نهي عن هذا الأمر، في سياق متصل دعونا لنتعرف أكثر علي الأمر المتعلق بالتساؤل عن، صيام القضاء في عشر ذي الحجة، بأسفل السطور والفقرة الاتية.
صيام القضاء في عشر ذي الحجة
توضيحا للحكم المتعلق بـ، صيام القضاء في عشر ذي الحجة، لا حرج شرعي في ذلك الأمر، اذ أن صيام القضاء من شهر رمضان المبارك في أيام ذي الحجة، من الامور التي يثاب عليها المسلم، لايقاعه للصوم في تلك الأيام المباركة والعظيمة، في حين قد وقع خلافا واختلفت الاراء ما بين السلف في كراهة صوم أيام القضاء في مثل تلك الأيام، ولكن علي أرجح الأقوال، عدم الكراهة وهو الأمر الذي روي عن عمر رضي الله عنه والله تعالي أعلي وأعلم.