” خطوات ” و ” طلبات ” اصدار قرار الابتعاث “

تم إطلاق

برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي

في عام 1426 هـ ، بثلاث مراحل كل منها خمس سنوات، وكانت المراحل الأولى والثانية تهدف إلى سد الحاجة إلى المزيد من مقاعد الدراسة والتخصص العلمي في الجامعات، وخلال السنوات العشر من البرنامج ، شهد قطاع التعليم الجامعي في المملكة تطوراً كبيراً، تمثلت في نمو عدد الجامعات ، وزيادة عدد المقاعد فيها، والتخصصات المقدمة، والتنمية الشاملة، خاصة في ضوء ظهور مؤشرات تأخير بعض خريجي البرنامج في الحصول على وظائف تناسب طموحاتهم ، وظهور علامات ازدواجية بين بعض التخصصات التي هي منح دراسية وما هو متاح في الجامعات المحلية .

ما الذي يتطلبه قرار الابتعاث

1- استمارة إصدار قرار الابتعاث​

2- صورة من القبول الدراسي

3- صورة من التأشيرة الدراسية ” فيزا الدراسة “

4- صورة (I-20) بالنسبة للدراسين في الولايات المتحدة فقط ​

5- صورة جواز السفر للمبتعث والمرافقين​

6- صورة بطاقة الهوية الوطنية، أو صورة سجل الأسرة للمرشحة ​

7- صورة سجل الأسرة للمبتعث المتزوج ​

8- صورة جواز السفر وصورة التأشيرة وصورة بطاقة الهوية الوطنية للمحرم

9- صورة شهادة الثانوية العامة، وصورة معادلة الشهادة الثانوية العامة إذا كانت من خارج المملكة، وصورة شهادة اختبار القدرات العامة لطلاب المرحلة الثانوية، وصورة شهادة الاختبار التحصيلي لطلاب المرحلة الثانوية، بالنسبة لمبتعث مرحلة

البكالوريوس

.

10- صورة وثيقة التخرج لمرحلة الزمالة، والدراسات العليا، وصورة معادلة الشهادة إذا كانت من خارج المملكة، وصورة شهادة إنهاء سنة الامتياز لتخصصات الطب والعلوم الطبية، وصورة كشف الدرجات لمرحلة الزمالة، والدراسات العليا، لكل الفئات ما عدا مبتعثين البكالوريوس .

11- صورة وكالة للمحرم إذا كان غير الأب أو الزوج

12- الإجازة الاستثنائية للمحرم إذا كان موظف حكومي

13- ​صورة من اتفاقية الطالب مع جهة التوظيف ​

​​​​14- نموذج ​تعهد بعدم المطالبة بالتوظيف بعد التخرج في مسار الابتعاث غير المرتبط بالتوظيف

15- نموذج​​ التعهد بفترة الدورة التحضيرية

نبذة عن تاريخ وزارة التعليم في المملكة

شهد تأسيس مديرية المعرفة في 1344 هـ (1925) إطلاق أول نظام تعليمي في المملكة، وكان حجر الزاوية في النظام التعليمي للبنين في الدولة، وتم اتخاذ قرار في عام 1346 هـ (1927) بإنشاء أول مجلس للمعرفة بهدف تطوير نظام تربوي، يراقب التعليم في منطقة الحجاز، وتوسعت سلطات مديرية المعرفة عند إنشاء المملكة، ولم تقتصر وظيفتها على مراقبة التعليم في منطقة الحجاز، ومع ذلك ، راقب الشؤون التعليمية المختلفة في المملكة بأكملها، وفي البداية ، بدأت المديرية بأربع مدارس ، وزاد عدد المدارس بعد ذلك إلى 323 مدرسة .

وفي عام 1371 هـ (1951 م) ، أنشئت وزارة المعارف في عهد

الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود

، وكان النموذج الموسع والمتطور لمديرية المعرفة، وكانت مهامها هي التخطيط ، ومراقبة تعليم الحكومة للبنين في المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية، وكان

الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود

أول وزير للمعرفة، وتأسست الرئاسة العامة لتعليم البنات عام 1380 هـ (1960 م) في عهد الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود بميزانية قدرها 4.4 مليون دولار، وكانت الرئاسة مسؤولة عن 15 مدرسة ابتدائية ومدرسة متوسطة واحدة للمدرسات، ترأسها الشيخ عبد العزيز ناصر الراشد .

ومع تطور التعليم ، صدر مرسوم ملكي عام 1423 هـ (2002) بضم الرئاسة العامة لتعليم البنات ، تحت إشراف وزارة المعارف، وتم تعيين الدكتور خضر القرشي نائبا لوزير المعارف لتعليم البنات، وبعد سنة ، أعيدت تسمية وزارة المعارف بوزارة التعليم، وأنشئت وزارة التربية والتعليم (التعليم العالي) بموجب

المرسوم الملكي

رقم 1/236 بتاريخ 8/5/1395 هجرية (19/5/1975) لتنفيذ سياسة المملكة للتعليم العالي، ووزير التعليم هو المسؤول عن تنفيذ السياسة التعليمية للحكومة .

وقد تلقى التعليم العالي دعماً حكومياً هائلاً، وتم افتتاح الجامعات الجديدة والكليات العلمية والتطبيقية وتم تخصيص أموال ضخمة في ميزانيات التعليم العالي، وسجل عدد مؤسسات التعليم العالي في المملكة 26 جامعة حكومية و 10 جامعات خاصة و 41 كلية خاصة، وهذه الجامعات والكليات لها تخصصات علمية وتطبيقية في مجالات مختلفة، كما اعتمدت وزارة التربية والتعليم (التعليم العالي) مناهج حديثة للبحث العلمي والتخطيط المستقبلي .

وفي عام 1436 هـ (2015) ، تم دمج وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في كيان واحد هو

وزارة التربية والتعليم

، وتم تعيين معالي الدكتور عزام محمد الدخيل وزيرا للتربية، وتسعى الوزارة إلى وضع نظام تعليمي استثنائي يقوم على بناء مجتمع قائم على المعرفة التنافسية العالمية، وتوفير التعليم للجميع ، في بيئة تعليمية ملائمة في إطار سياسة التعليم في المملكة، حيث تسعى لـ : رفع جودة نتائج التعليم، وزيادة فاعلية

البحث العلمي

، وتشجيع الإبداع والابتكار، وتطوير الشراكة المجتمعية، وتعزيز المهارات وقدرات الطلاب .