حكم اسلامية قصيرة

إن أجمل الكلام كلام الله عز وجل ، وسنة نبيه الكريم التي اقتبس منها الحكماء والعظماء الحكم والأقوال الإسلامية التي نقدم لكم  أبرز

الحكم الإسلامية

القصيرة والأقوال من خلال هذا المقال.


أقوال وحكم علي بن أبي طالب

– من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله.

– ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى.. وفؤادُه من حَرَّه يتأوهُ.

– يجب عليك أن تشفق على ولدك من إشفاقك عليه.

– إن الله جعل

مكارم الأخلاق

ومحاسنها وصلا بيننا وبينه.

– وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ.. وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ

– وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ.. كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ .

– من ضيع

الأمانة

ورضي بالخيانة فقد تبرأ من الديانة.

– عليك ببرِ الوالدين كليهما وبر ذوي القربى وبر الأباعد.

– أداء الأمانة مفتاح

الرزق

.

– من أطال الأمل أساء العمل.

– من جرى في عنان أمله عثر بأجله.

– كل الحادثات إذا تناهت فموصول بها الفرج.

– البخل أن يرى الرجل ما أنفقه تلفاً وما أمسكه شرفاً.

– من جاد ساد، ومن بخل رذل .وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه.

– الرفق يمن والأناة سعادة.. فتأن في أمر تلاق نجاحا.

– إياك والعجلة بالأمور قبل أوانها، أو التثبط فيها عند إمكانها.

– من تكبر على الناس ذل.

– عجبت لابن آدم يتكبر، وأوله نطفة وآخره جيفة.

– حقيقٌ بالتواضعِ من يَموتُ.. ويكفي المرءَ من دُنْياهُ قوتُ

– فيا هذا سترحلُ عن قريبٍ.. إِلى قومٍ كلامُهمُ سكوتُ.

– ضع فخرك، واحطط كبرك، واذكر قبرك، فإن عليه ممرك.

– المرأة شر كلها وشر ما فيها انه لا بد منها.

– المرأة عقرب حلوة اللمسة.

– وليس كثيراً ألفُ خِلٍ وصاحبٍ.. وإِن عدواً واحداً لكثيرُ.

– لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ.. حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ –

يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ.. وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ

يعطيكَ من طرفِ

اللسانِ

حلاوةً.. ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ

– واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخرا.. إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ.

– إذا تم العقل نقص الكلام.

– بكثرة الصمت تكون الهيبة.

– إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ.. فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ.

– إِن القليلَ من الكلامِ بأهلهِ.. حَسَنٌ وإِن كثيرَهُ ممقوتُ.

– إِن تسأليني كيف أنتَ فإِنني.. صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعبُ

– حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة.. فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ

اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ.. وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ

وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ.. وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ.



الصبر

صبران صبر على ما تكره وصبر على ما تحب.

– حلاوة الظفر تمحو مرارة الصبر.

– رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ.. فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ

وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً.. فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ.

من لي برؤيةِ من قد كنْتُ آلفهُمْ.. وبالزمنِ الذي وَلَّى فلم يَعُدِ

لا فارقَ الحزنُ قلبي بعدَهم أبداً.. حتى يفرقَ بين الروحِ والجَسَدِ.

أفٍ على الدنيا وأسبابِها.. فإِنها للحزنِ مخلوقةْ

هموُمها ما تنقضي ساعةً.. عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ.

ذا جاد تِ الدنيا عليكَ فجُدْبها.. على الناسِ طراً إِنها تَتَقَلَّبُ

فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ.. ولا

البخلُ

يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُ.

– كل إناء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع.

– إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل بئس الملوك وبئس العلماء، وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل نعم الملوك ونعم العلماء.

– نضرة الوجه في الصدق.

– لا تظلمنَّ إِذا ما كنتَ مقتدراً.. فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندمِ

تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ.. يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنمِ.

الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ.. والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ.

– موت الصالح راحة لنفسه، وموت الطالح راحة للناس.

– المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء.

– لا مال لمن لا تدبير له.

– اثنان لا يشبعان : طالب علم وطالب مال.

– أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتنبْ.. واعدلْ ولا تظلمْ يطيبُ المكسبُ.

– بركة العمر حسن العمل.

– من قصر بالعمل ابتلي بالهم.

– دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ.. ريحُ الصِّبا وعهودُهن سواءُ

يَكْسِرنَ قلبكَ ثم لا يجبرنهُ.. وقلوبُهن مع الوفاءِ خَلاءُ.


أقوال وحكم ابن تيمية

– الناس لا يفصل بينهم النزاع إلّا كتاب منزل من السماء، وإذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل.

– لو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة.

– اشتر نفسك؛ فالسوق قائمة، والثمن موجود.

– اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب.

– إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا أنِسُوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله.

– من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به

القلق

.

– القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة.

– القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.

– من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.

– من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.

– فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته.

– إضاعة الوقت أشد من

الموت

؛ لأنّ إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.

– إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.

– الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة.

– دافع الخطرة؛ فإن لم تفعل صارت شهوة وهمة؛ فإن لم تدافعها صارت فعلاً، فإن لم تتداركه بضده صار عادة؛ فيصعب عليك الانتقال عنها.

– بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.

– الذنوب جراحات، ورب جرح وقع في مقتل.

– مَنْ عَظُم وقار الله في قلبه أن يعصيه – وقَّره الله في قلوب الخلق أن يذلوه.

– القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.

– ألفتَ عجز العادة؛ فلو علت بك همتك ربا المعالي لاحت لك أنوار العزائم.

– إذا عرضت نظرة لا تحل فاعلم أنها مسعر حربٍ؛ فاستتر منها بحجاب (قل للمؤمنين) فقد سلمت من الأثر، وكفى الله المؤمنين القتال.

– أبعد القلوب عن الله القلب القاسي.

– أعظم الكرامة لزوم الاستقامة.

– كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب – فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.

– خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.

– إذا قسا القلب قحطت العين.

– المتابعة: أن يفعل مثل ما فعل، على الوجه الذي فعل، لأجل أنه فعل.

– ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله.

– من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية.

– تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته.. ثم رأيته في الفاتحة في (إياك نعبد وإياك نستعين).

– الهجر الجميل : هجر بلا أذى، والصفح الجميل : صفح بلا عتاب، والصبر الجميل : صبر بلا شكوى.

– ليكن أمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر بغير منكر.

– من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.

– ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، وانما العاقل الذي يعلم خير الخيرين، وشر الشرين.

– الرضا.. باب الله الاعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.

(- لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).. فيها اعتراف بحقيقة الحال، وليس لأحد من العباد أن يبرئ نفسه عن هذا الوصف لا سيما في مقام مناجاته لربه.



السعادة

في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن –  إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم.

– العامة تقول : قيمة كل امرئ ما يُحسن، والخاصة تقول : قيمة كل امرئ ما يطلب.

– الهجر الجميل هجر بلا أذَى والصَفح الجَمِيل صَفح بِلا عِتَاب والصَبر الجَمِيل صَبر بِلا شكْوَى.

– إن

العدل

واجب لكل أحد على كل أحد في كل حال والظلم محرم مطلقاً لا يباح بحال.