استدراج الله للعبد بالنعم إذا عصى يسمى
استدراج الله للعبد بالنعم إذا عصى يسمى، إن الإيمان بصفات الله تعالى أحد أضلاع مثلث التوحيد ، و التوحيد هي الغاية من خلق العباد الجن والإنس، أي ليفردوا الله وحده دون سواه بالعبادة والتعظيم والتقديس، حيث أن صفات الله عز وجل هي مصطلح يدل على نعوت الكمال القائمة بذات الله تعالى، كما أن صفات الله هي قدرته الإلهية ومعرفته لكل شيء في المستقبل ويعرف الغيب بلا شك ورحمته التي وسعت كل شيء
استدراج الله للعبد بالنعم إذا عصى يسمى
أنعم الله على الإنسان بنعم ظاهرة وباطنة، وهي نعم كثيرة لا تعد ولا تحصى، إذ إن أكبر نعمةأنعمها الله عليه هي خلق الانسان في أحسن تقويم وأجمل صورة، كما جعل هيئته مستقيمة، وميزه عن جميع المخلوقات بالعقل، وسخر له جميع المخلوقات من حيوانات ونباتات وجمادات ليستفيد منها ويستخدمها لمصلحته ،لذلك فإن الشكر على النعم يعني دوامها، ويجب أن يكون الشكر لله تعالى والثناء عليه في كل وقت لأن جزاء الإحسان بالإحسان، سنجيبكم على سؤالكم استدراج الله للعبد بالنعم إذا عصى يسمى؟؟
الاجابة هي : الأمن من مكر الله