أقوال لاري بايج التحفيزية عن النجاح

لاري بايج هو رجل أعمال أميركي، وهو من أنجح رجالات الاعمال في العالم بل واصغرهم ، فقد شارك في تأسيس محرك البحث وشركة “جوجل” مع شريكه “

سيرجي برين

”.  سنة 1998، وهو أيضا المدير التنفيذي لمجموعة شركات “ألفابت” (جوجل سابقا)   كما يساهم  كذلك في شركة ” تسلا موتورز” التي تطور سيارات كهربائية.

وشخصية ناجحة مثل لاري بايج من المؤكد أن له الكثير من الأقوال التحفيزية عن النجاح، والتي نقدمها في هذا المقال .

أقوال لاري بايج التحفيزية عن النجاح

“. أعتقد أنه ينبغي لنا كتكنولوجيين أن تكون لدينا أماكن آمنة حيث يمكننا تجربة أشياء جديدة و معرفة تأثيرها على المجتمع. دون الحاجة إلى نشرها في العالم أجمع”

“في الأساس ، هدفنا هو تنظيم المعلومات حول العالم وجعلها مفيدة وفي متناول الجميع .”

“أنا حقا أحب استخدام لوحة سامسونج ( 005930 : KS ). سبق لي أن استخدمت موتورولا Xoom لفترة من الوقت و أحببته.”

“لو كنا نبحث عن المال، لكنا قد بعنا الشركة منذ فترة طويلة، و لانتهى بنا المطاف على الشاطئ.”

“العديد من قادة المنظمات الكبيرة لا يعتقوند أن التغيير ممكن . ولكن اذا نظرتم الى التاريخ، الأمور تتغير، و إذا كان عملك لا يتغير فمن المحتمل أن يكون لديك مشاكل .”

“عملي كرئيس هو التأكد من أن الجميع في الشركة لديهم فرص كبيرة، و أنهم يشعرون ان وجودهم له أثر ملموس و يعود بالخير على المجتمع”

“ان هدف محرك البحث في نهاية المطاف هو فهم كل شيء في العالم ، و ذلك من شأنه أن يعطي دائما النتيجة الصحيحة. ونحن جد جد بعيدين عن هذا الهدف.”

“لا أستطيع التعليق على الشائعات .”

“لدي أكثر من 2 مليون من المتابعين الآن على جوجل بلس .”

“ليس لدينا عدد كافي من المديرين كما ينبغي لنا ، ولكننا نفضل أن يكون لدينا عدد قليل جدا بدل كثير جدا.”

“إذا كنت تريد أتمتة السيارات و إنقاذ حياة الناس ، فإن المهارات التي تحتاج إليها لا تدرس في أي تخصص.”

“نحن ربما بلغنا 1 ٪ مما هو ممكن. على الرغم من التغيير سريع ، فنحن لا نزال نتحرك ببطء مقارنة بالفرص التي لدينا . اعتقد ان الكثير من ذلك بسبب السلبية …”

– هل تُريد أن تسمع جُملة تُلخّص لك كيفية تغيير العالم؟ إعمل دائماً على الأشياء المُشوقة والصعبة حتى لو كنت تشعر ببعض الخوف.

– أنت لا تخسر حلم أبداً ولكن بمرور الوقت تحتضن بعض الأحلام كهواية لك ولن تخسرها في أي وقت.

– دائماً حاول تحقيق ما هو أكثر من الهدف المتوقّع إنجازه.

– أعتقد أن جزء كبير من

النجاح

حتى الآن هو أننا لم نرغب في البداية بإنشاء عمل مُربح وضخم.

– إذا كان المال هو حافزنا، كنّا سنوافق على بيع شركة “جوجل” منذ سنوات طويلة وانتهى بنا الأمر إلى الجلوس على الشاطئ دون تفكير.

– هناك العديد والعديد من الأشياء المُشوقة والمُهمة التي من الممكن أن تقوم بها ولكن قد لا تتمكّن من فعلها بسبب القوانين أو منعك بواسطة جهة معينة من تحقيق ما تريد.

– إذا كنت لا تفعل بعض الأشياء المجنونة فيما يخص شغفك، إذا أنت تفعل الأشياء الخاطئة والغير مُناسبة لك.

– تفشل العديد من الشركات بمرور الوقت ولكن ما السبب الأساسي وراء توقّف النجاح؟ أغلبهم ينسون المُستقبل ولا يُفكرون فيه جيداً.

– بعض الأشخاص رائعين في بداية عمل أي شيء، ولكنهم يفشلون في إنهائه بشكل صحيح وكامل.

– أحب أن أسأل الموظفين في الشركة عدة أسئلة مُختلفة كي أعرف ما يُمكنهم فعله وكيفية تنفيذ المهام والأشياء المُختلفة.

– عادة من السهل أن تحقق نجاحاً في تحقيق الأحلام الطموحة والكبيرة جداً، طالماً لم يكن هناك شخص آخر يملك شغفاً وجنوناً لتحقيق هذه الأحلام، فأنت تملك عدد قليل من المُنافسين.

– أنت على الطريق الصحيح إذا كنت تشعر بنفس ما تشعر به الديدان أثناء المطر، الحياة لن تتغير والظروف الصعبة ستواجهك دائماً.

– يجب عليك تنفيذ مُهمّة واحدة بشكل مُتقن أولاً أو ستفقد صلاحيات تنفيذ المهام الأخرى لاحقاً.

– عندما لا يشعر الأشخاص بالسعادة بسبب عدم وجود شيء يفعله، يجب علينا أن نتعامل مع هذا الأمر بقيمة المشاكل الاجتماعية والتي تؤثّر على تقدّم الفرد والمُجتمع.

– إذا كنت تريد تغيير العالم، عليك أن تعمل على أشياء هامّة ومؤثرة تدفعك للإستيقاظ باكراً بكل نشاط وحماس يُساعدك على إنجاز المهام التي تُريد تنفيذها