اسماء روايات حزينة

ظهرت خلال السنوات القليلة الماضية مجموعة من كتاب

الرواية العربية

من مختلف الأقطار العربية، والذين تناولوا في إبداعاتهم الروائية، واقعهم العربي والمشكلات التي يعاني منها ، والانطلاق من العام إلى الخاص، حيث تتناول غالبية الروايات مشاكل وهموم فردية لكنها بنت بيئة خصبة لخلل اجتماعي وثقافي ، ووعي مشوه، وجاءت أغلب الروايات مليئة بأحزان ومتاعب ومآس شخصية، فرضت حضورها الطاغي طيلة أحداث غالبية هذه الروايات.


1 – في قلبي أنثى عبرية – لـ خوله حمدي


تتناول هذه الرواية موضوعا من الموضوعات الشائكة فهي تحكي قصة حب بين شاب وفتاة من عقيدتين مختلفتين، وبالرواية الكثير من المواقف المؤثرة والحزينة وخاصة للفتاة المسلمة اليتيمة التي تربت في أحضان أسرة يهودية.


اسماء روايات حزينة


2- ملكة الفراشة – لـ واسيني الأعرج


تتمحور هذه الرواية حول عائلة من ضحايا الحروب الأهلية بعد توقفها، وأب يعمل في صيدلية يجبر على مغادرتها بسبب تلاعبه بالأدوية، وينتهي أمره بالموت قتلاً على نحو تراجيدي حزين, يترك أثره البالغ في عائلته.


اسماء روايات حزينة


3- رواية السجينة – مليكة أوفقير


سيرة ذاتية للكاتبة المغربية مليكة أوفقير، تحكي حياتها المأساوية والمؤلمة مع عائلتها، بعد قتل والدها وسجن عائلة أوفقير لمدة عشرين سنة، عاشوا فيها أشد أنواع الألم و الاضطهاد، بسبب محاولة والدها الانقلاب على الملك المغربي.


اسماء روايات حزينة


4- ذاكرة الجسد – لـ أحلام مستغانمي


تدور حول رسام فقد ذراعه أثناء الحرب، ويقع في غرام ابنة مناضل جزائري كان صديقاً له قُتل أثناء الحرب ضد الاستعمار الفرنسي، أما هي فتغرم بصديق له، وتواجه تقاليد مجتمعها خاصة بعد زواجها من ضابط كبير.


اسماء روايات حزينة


5- الأسود يليق بك – لـ أحلام مستغانمي


تدور حول فنانة جزائرية من الأوراس، كان والدها مطربا قُتل وأخيها على يد الإرهابييّن، كما هددوها لأنها مغّنية، غادرت الجزائر مع والدتها السوريّة إلى الشام، وعاشت حياتها كفنانة، لكنها ظلت ترتدي الأسود ولا ترضى بتبديله.


اسماء روايات حزينة


6- رواية عناقيد الرذيلة – لـ أحمد ولد الحافظ


تطرح الرواية إشكالية الهوية للموريتانيين ذوي البشرة السمراء، والذين يشكلون الأغلبية في موريتانيا، لكنهم يُعتبرون في نظر الموريتانيين البيض عبيدا، تحاول الرواية الكشف عن جذور العبودية، وعن محاولات طبقة السادة لإضفاء الشرعية على هذه الممارسات.


اسماء روايات حزينة


7- رواية طعم الذئب ـ لـ عبد الله البصيّص


تسلط الرواية الضوء علي إشكالية العنف والقوة كصفتين مرادفتين للذكورة، حيث الميل إلى السلام جبناً وضعفاً لا يليقان بالرجال، وتتناول الرواية جرائم الأخذ بالثأر وما تسببه من مآس وخسائر لطرفي الخصومة الثأرية.


اسماء روايات حزينة


8- رواية مخمل ــ لـ حزامة حبايب


تدخل الكاتبة عالم المخيّمات الفلسطينية في دول الجوار، وبمهارة روائية تغوص في تفاصيل هذا العالم، وتنقل الحياة اليومية لساكنيه، وهمومهم الاجتماعية والمعيشية، كاشفةً عن تفاصيل تلج منها وحكاياته ومعاناته.


اسماء روايات حزينة


9- رواية مقتل بائع الكتب ــ لـ سعد محمد رحيم


تحكي عن عراق ما بعد الاحتلال الأمريكي، راصدة لانتشار العنف والتطرف الديني ، وكيف صار الموت مجانياً، وأصبح القتل علي الهوية، وذلك من خلال حبكة بوليسية، حول مقتل بائع كتب في الشارع لأسباب مجهولة


.


اسماء روايات حزينة


10- رواية زرايب العبيد ــ لـ نجوى بن شتوان


تتناول الرواية وتصوّر معاناة ذوي البشرة السوداء، والمآسي التي يتحملونها سواء كانوا مملوكين من قبل البيض، ويخدمون في منازلهم، أو حصلوا على حريتهم فذهبوا ليعيشوا فصول الفقر والحرمان في الزرايب التي سميت باسمهم


.


اسماء روايات حزينة


11- رواية ساق البامبو ــ لـ سعود السنعوسي


تدور الرواية حول شاب ولد من خادمة فلبينية كانت تعمل عند عائلة كويتية, حيث تزوجها ابن وحيد لهذه العائلة دون علم أهله، الذين أجبروه على التخلي عن هذه الزوجة وطفلها، ونشأ هذا الشاب نشأة فقيرة في مانيلا موطن أمه، في انتظار أن يأتي والده ليأخذه إلى الكويت الجنة التي كان يحلم بها، يبحث هذا الشاب خلال الرواية عن هويته دينه شخصيته وطنه.



اسماء روايات حزينة