حقائق لا تعرفها عن الموناليز
نبذة مختصرة عن “ليوناردو دافينشي”.
– قام برسم الموناليزا واحد من أعظم الشخصيات في التاريخ لم يترك ميدانا ولا مجالا إلا وترك فيه بصمته سواء كان في الرسم أو الهندسة أو الفلسفة او الرياضيات أو الموسيقى أو التشريح واللائحة طويلة
-الرسام،
ليوناردو دافينشي
فنان ورسام وعالم ومخترع إيطالي مشهور
-ولد دافينشي في عام 1452
-توفي في فرنسا في عام 1519 عن عمر يناهز 67 عام
– يحتاج التحدث عن هذا الشخص لصفحات وصفحات طويلة هذا المقال خصص للحديث عن لوحة الموناليزا واحدة من أعظم أعماله
بعض أسرار هذه اللوحة الفنية الرائعة وآخر الألغاز التي اكتشفت داخله
1- اعتبرت
الموناليزا
أعظم عمل فني في تاريخ الفنون البصرية.
2- الموناليزا لوحة جعلت النقاد متلهفون لرؤيتها
3- اللوحة محفوظة في متحف اللوفر ،إنها “الجوكوندا”
4- كانت اللوحة قد أخذت فترة ثلاث سنوات، في رسمها حيث بدأ دافنشي رسمها في عام 1503 ،وانتهى منها في عام 1506.
5- هناك اشاعة ان اللوحة تعود، إلى سيدة إيطالية زوجة تاجر فلورنسي ،وصديق لدافينشي اسمها ليزا.
6- حتى الحقيقة هذه ليست مسلمة نتيجة، لما وصل اليه بعض الباحثون حديثا.
7- تحوي هذه اللوحة ألغاز وأسرار عديدة، بعضها تم كشفه وهناك احتمال لوجود ألغازا أخرى ،لم تكشف بعد.
8- احتوت هذه اللوحة مجموعة من الأسرار، التي تعد غامضة إلى حد أن بعض الباحثين رأوا أن هذه الأسرار ما هي إلى صدف .
الموناليزا والشبه مع دافينشي
-أنه أمرا مستحيلا أن يكون دافينشي قد تعمد رسم اللوحة بهذه الطريقة.
أولا: الإبتسامة : فلا شك أنه عند النظر إلى صورة للوحة يتم ملاحظة شيئا غريبا في ابتسامتها، حيث ان الإبتسامة بحد ذاتهاهى الشيء الأكثر وضوحا
2- عندما ينظر إليها من مسافة بعيدة يلاحظ وجود تلك الإبتسامة
3- النظر إلى اللوحة من مكان مختلف سوف يلاحظ اختفاء تلك الإبتسامة،
-هذا لم يكن الشئ الغريب الوحيد عن الإبتسامة، حيث توصل بعض الباحثون وخبراء الرسم إلى الآتي:
1- عندما يكون الشخص سعيد وينظر إلى اللوحة يرى امرأة مبتسمة
2-أما إذا كان حزينا ونظر إليها فإنه يشاهد امرأة حزينة،و قد يكون السبب وراء هذا الإختلاف بسبب كون نصف الوجه الأول مختلف عن النصف الآخر،وبهذا يكون نصف الوجه مبتسما والنصف الآخر حزينا و عابسا.
3- كانت الباحثة الأمريكية شوارتس قد قامت بدراسة الأسرار المخفية وراء هذه اللوحة ، هذه الدراسة تصدرت عناوين الصحف بعد اكتشافها الذي أثار الإهتمام،قالت شوارتس “أن المرأة في اللوحة ليس امرأة حقيقية وإنما هي دافينشي بنفسه، وأفادت أيضا أن دافنشي كونه كان شاذا ومحبا للألغاز ،قام برسم صورته في شكل امرأة.
هذه الباحثة أجرت مقارنة باستخدام برنامج متطور في الحاسوب وكانت نتائجها وجود تطابقا كبيرا بين اللوحة صورة دافنشي ، وكانت هذه اللوحة بحوزة دافينشي حتى مات، فقد احتفظ بها لنفسه،يأتي هنا السؤال لماذا سيفعل شيئا كهذا للوحة ليست له وإنما قام برسمها بطلب من صديق له وهو (التاجر طلب من دافينشي رسم صورة لزوجته المزعومة ليزا).
4- قام العلماء بكشف لغز آخر من ألغاز الموناليزا .Pascal Cottle قاموا باجراء تجربة على اللوحة حيث قام بتحليلها وقصفها الحزم الضوئية باستخدام تكنولوجيا تسليط الضوء على اللوحة لتنعكس بعدها على شاشة توضح ما رصدته فيها
نتائج التجربة
-استطاع هذا العالم بعد هذه التجربة اكتشاف ان هناك رسم لامرأة خلف رسم اللوحة، التي ترى بالعين المجردة ،أما الطيف الظاهر، فانه يمثل امرأة تنظر إلى أحد الجوانب ولا يوجد على وجهها أية ابتسامة ،كالتي على وجه الموناليزا الحقيقية ،وقد خلق هذا الأمر مفاجأة حقيقية.