أفضل حكم عن التشاؤم


التشاؤم هو سوء الظن بالله بدون أي سبب وهو عكس

التفاؤل

، والشؤم أو الشام ضد البركة والخير، والرجل المشؤم هو الرجل الذي يجلب الشؤم والشر والعسر على قومه أما الرجل الميمون هو الرجل الذي يجلب الخير والبركة






أسباب التشاؤم :




١- عدم الشعور بالرضا بقضاء الله وقدره .



٢- عدم الاقتناع بنعم الله التي منحه إياها





٣- سوء الظن بالله وعدم الاقتناع بحكمة الله في تسيير الأمور.



٤- التفكير في أمور الدنيا وجعلها أكبر الهموم





٥- مقارنة الحياة الشخصية والنعم التي اعطاها له الله بالنعم التي أعطاها الله للآخرين .



٦- قد يكون الشخص دائما سئ الظن بالآخرين وتوقع السئ منهم دائما .





٧- قلة ذكر الله سبحانه وتعالى وضعف الإيمان وضعف العقل والجهل.





النتائج المترتبة على التشاؤم :



١-

التشاؤم

يجعل صاحبه دائما في هم وحزن ونكد، غير مرتاح البال وسئ الخلق ، كما أنه يضيع الفرص والحظوظ بسبب كثرة حذره وتوقع الأسوأ دائما .





٢- الشخص المتشائم لا يحقق أي انجاز ولا يحاول تطوير نفسه أو تصحيح مفاهيمه ولذلك يكون غالبا في القاع.



٣- نظرته قاسية للآخرين ويحكم عليهم دون أن يعرف ظروفهم بأحكام قاسية .


٤- يرى جميع الأحداث بصورة سيئة حتى في لحظات الفرح والنجاح يتوقع السوء والشر


٥- الشعور بالحقد والغيرة المستمرة على جميع المحيطين به





٦- العزلة والانطواء عن الآخرين  ويصبح المتشائم عبدا للخزعبلات والتخاريف. .





علاج التشاؤم :



١- أن يقوم الشخص بفعل ما ينوي فعله من خير ولا يستجيب إلى مشاعر التشاؤم.



٢- المواظبة عند بول هذا الدعاء وخصوصا عند الشعور بالتشاؤم ( اللهم لاطير الا طيرك ولا خير إلا خيرك ولا إله غيرك ، اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ، ولايذهب بالسيئات إلا أنت ، ولاحول ولاقوة الا بك )



٣- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم وكثرة ذكر الله.





أفضل حكم عن التشاؤم:





الفرق بين نظرة الإسلام و النظرة التشاؤمية، هو أن الاسلام ينظر للحياة كما ينبغي أن تكون، أما التشاؤم فإنه ينظر للحياة كما هي”.  علي أدهم


“التشاؤم هو تسوس الحياة” فيكتور هوجو


“لا يوجد داع للقلق أو التشاؤم ، فالكوارث الحقيقية تأتى عادة بلا مقدمات”


عمر طاهر


“المهم دائما أن ننفخ على النار الكامنة في نفوسنا ، وأن نحارب اليأس والتشاؤم بكل الوسائل المتاحة”


عبد الكريم بكار


“إذا شعرت بالتشائم تأمل الوردة”


ألبير سامان


“التشاؤم هو حق الدفاع المشروع الذي يتمتع به العقل” بيير فيرون




“الحَمْدُ للّهِ لاصَبْرٌ ولا جَلَدٌ … ولا عَزاءٌ إِذا أهلُ البِلا رَقَدوا




خليفةٌ ماتَ لم يَحْزَنْ له أحدٌ … وآخرُ قامَ لم يَفْرَحْ به أحد”ُ –


فمَرَّ هذا ومَرَّ الشؤمُ يتبعُه … وقامَ هذا فقامَ الشؤمُ والنَّكَد”. دعبل الخزاعيُ




” المتفائل يرى ضوءا غير موجود ، و المتشائم يرى ضوءا ولا يصدقه”. بايرون


“التشاؤم علامة العجز ، فنحن نصبح متشائمين عندما نشعر بعجزنا عن السيطرة”


أوغست ماريو



“أكبر القتلة قاتل الأمل “راجي الراعي


“لا حياة مع اليأس ، و لا يأس مع الحياة” مصطفى كمال


“التشاؤم هو تسوس الذكاء “.

فكتور هوغو


أكبر القتلة قاتل الأمل. راجي الراعي





المتشائم لا يرى من الحياة سوى ظلها”. جبران خليل جبران


“الانتقاد والتشاؤم يدمر الأسر ، ويقوض المؤسسات بجميع أنواعها ، وهزيمة للجميع تقريبا ، وانتشار لكفن من الكآبة على شعوب بأكملها.” غوردون هينكلي


“تشاؤم النفس وتفاؤل الإرادة.” أنطونيو غرامشي


“حساب الخسائر بشكل متكرر يولد الضعف والتشاؤم، أما حسابات النجاح والنصر، الصحيحة، فإنها تعزز شعورا بالإقبال والتفاؤل.” جلال الخوالدة


“تذكر أن المعركة الساخنة (دائما) في قلبك بين السعادة والحزن.. وبين التفاؤل والتشاؤم .. تستلزم (دائما) تدخلك لصالحك ! “جلال الخوالدة


“لدى الأمة العربية طاقات نادرة قادرة على إختراق أنظمة الأعداء وتحطيمها.. ولكن لديها أيضا متخصصون في التشاؤم ووضع العراقيل ! ”

جلال الخوالدة


“لم يسبق للتشاؤم أن فاز بأية معركة.”دوايت أيزنهاور


لا تقرأ بعض الكتب التي تربي التشاؤم والإحباط واليأس والقنوط .

عائض القرني


“ألست ترى أن التشاؤم هو الشجاعة؟ ألست ترى أن التفاؤل هو كذب وهروب وجبن؟ أنت تعرف أن الحياة قميئة وسيئة،فلماذا تواصل الأمل بها؟”غسان كنفاني


“الآلام قد تتحول إلى أفكار، لكن الأفكار لا تتحول إلى آلام. قد يصبح التشاؤم تفكيرًا، لكن لن يصبح التفكير تشاؤمًا. لو كانت الأفكار تصنع الناس لأمكن صنع أعظم الشعوب بإعطائها أعظم الأفكار. الشعوب العظيمة تبدع أفكارًا عظيمة، لكن الأفكار العظيمة لا تبدع شعوبًا عظيمة”. عبدالله القصيمي