أوبرا وينفري

هي الإعلامية الأشهر في العالم، الشخصية الملهمة لكل الشباب، التي استطاعت أن تخفي كل ملامح القسوة والألم طوال حياتها بقصة نجاح ليس عليها غبار، وذلك من خلال تفوقها واصرارها على النجاح، وقدرتها على مواجهة كل الصعاب .

فقصة نجاحها قصة ملهمة للجميع، لأنها اعتمدت على نفسها واستطاعت أن تلغي كلمة الاحباط و

اليأس

من قاموس حياتها، حتى أصبحت بنصائحها وأقوالها دليل وطاقة نور لكل الشباب في كافة أنحاء العالم، وهنا مجموعة من أجمل أقوالها التحفيزية والنصائح الهامة التي لخصت شخصيتها .

أقوال ونصائح تحفيزية لأوبرا وينفري

“فكرى كملكة ، فالملكات لا يخشين من الفشل، الفشل هو خطوة في طريق نجاحك”، هكذا فكرت أوبرا فلم تفشل.

– ” كن/ كونِ وسط أشخاص سيرفعونك لأعلى، وليس سيجرونك لأسفل”، أملئوا الحياة بالشخصيات الإيجابية فوحدهم بإمكانهم المساعدة في الأوقات المظلمة.

– “قم بالأشياء التي تظن أنك تعجز عن القيام بها، أفشل، ثم حاول مرة أخرى، الأشخاص الذين لم يتعثروا أبداً، لم يصلوا أبداً لخط النهاية، اللحظة ملكك، امتلكها”

– لدى الكثير من الأشياء لأثبتها لنفسي، أهمها أنني أستطيع أن أعيش حياتي بدون خوف.

– كن ممتناً لما تمتلك، ستجد نفسك دائماً تحصل على المزيد، إذا ركزت على ما لا تمتلك، لن تشعر أبداً أنك حصلت على يكفى

– المفتاح ليس العمل من أجل

النجاح

، ولكن عليكِ العمل من أجل التميز، والنجاح سوف يأتي وحده.

– أكبر مغامرة يمكن أن تعيشها، هي أن تعيش الحياة التي في أحلامك.

– لقد تعلمت انه لا يمكن ان تحصل على كل شئ وتفعل كل شئ في والوقت ذاته

– لا توجد قوة حيث لا يوجد كفاح

– ما انا متأكدة منه هو ان ما تعطيه يعود اليك

– انا متأكدة ان كل شئ يحدث لسبب ما حتى ولو كانت الحكمة لمعرفته تنقصنا

– انا متأكدة ان ما نصر عليه هو ما نصبحه

– اكثر ما تخاف منه ليس قويا فالقوة تكمن في الخوف ذاته

– اكبر مغامرة يمكن ان تمر بها هي ان تحيا الحياة التي تحلم بها

– احس أن الحظ هو التقاء التحضير مع الفرصة

– أعظم التحولات تأتي من أصغر التغيرات . تغيير بسيط في سلوكك يمكن أن يغير عالمك و يعيد تشكيل مستقبلك

-إذا اشتهرت دون أن تعرف نفسك ، فسوف تتكفل الشهرة بتكوينك

-التميز أفضل ما يمنع التمييز العنصري أو النوعي”

-بمعنى أنك تكن الشخص الذى يتعلم من أخطاءه ولا يخجل منها بل ولا يدع أي خطأ وقع فيه حتى لو كان نطق كلمة بالخطأ أمام الناس أن يتسبب له في الإحراج بالعكس عليه أن يكن فخورا باخطاءه لأنه لن يتعلم لو لم يخطيء ولا يدعها تعكر صفو حياته .

– طالما كان حبك لنفسك وللحياة ولكل من حولك هو الهدف الأول من العمل فعليك أن تجعل من عملك هو وسليتك لأن تسعد نفسك في الحياة وتسعد من حولك .

-الشعور بأهميتك لدى من حولك يزيد من رغبتك في العطاء حيث أن العطاء هذا له صور مختلفة فسواء كان مادى أو معنوي إلا أنه يزيد من إحساسك بذاتك وأهميتك لدى كل من حولك .

-من أهم سبل وأساسيات النجاح هو أن يكون ما تؤمن به هو المناسب لك بالفعل ولظروفك وقدراتك وامكانياتك وبالتالي تتمكن من تحقيقه فهناك اختلاف كبير بين ما نريده وما نستطيع أن نحققه .

-دخولك أي تحدى يحتم عليك التفكير والتمهل في كل خطوة تقدم عليها بل وتحدد خطواتك على المدى القصير حتى تستطيع أن تحقق النجاح على المدى البعيد فليس مطلوب منك أن تفكر في كل شىء إنما تحقق خطواتك بهدوء وتأنى وتحلل كل خطوة بناء على نتائجها .

-الحياة ليست نمطية بل على العكس بها كثير من السعادة وكثير من الشقاء فلا تكترث ولا تعطى وزنا للحظ بل ولا تضعه نصب عينيك من الأساس لأن الحظ الحقيقي هو كيفية اقتناص الفرص .

– فكرة السباق مخيفة فكلما نظرت حولك محاولا معرفة ما وصل إليه المتسابقين الأخرين زاد خوفك وأصبحت أكثر قدرة على مواجهة أي تحدى والعراقيل التي قد تؤخرك عن الوصول .