التعريف بقاعدة الأبحاث السعودية قبس

قبس قاعدة إلكترونية مرتبطة إدارياً بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، تُعنى بحفظ وتوثيق معلومات البحوث العلمية المدعمة داخل المملكة في جميع المجالات البحثية على الإنترنت بهدف استفادة الباحثين والمهتمين والمعنيين بها في جميع أنحاء العالم، وهي تابعة ل

مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية

وتعطي عضوية النشر الإلكتروني للبحوث لكافة الجهات بالمملكة.


التعريف بقاعدة الأبحاث السعودية قبس

لتمكينها من إضافة جميع أبحاثها تحت مسمياتها الفعلية من (دراسات – أبحاث – تقارير علمية، رسائل علمية للماجستير والدكتوراه، أوراق علمية، مؤتمرات، ندوات، وبراءات الاختراع والأجهزة العلمية، وذلك من خلال التنسيق بين الجهات الحكومية المختلفة التي لديها مشروعات والجهات البحثية، بما يحقق تبادل المعلومات والاستفادة منها عبر البوابة الإلكترونية لقاعدة البحوث السعودية (قبس)


مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية:


تقوم مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بإجراء

البحوث العلمية

التطبيقية لخدمة التنمية وتقديم المشورة العلمية على المستوى الوطني. وهي تضطلع بدور رئيسي في التخطيط للعلوم والتقنية في المملكة بما في ذلك المشاركة في إعداد الخطط الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار، ووضع الاستراتيجيات اللازمة لتنفيذها، ودعم برامج ومشاريع البحوث العلمية للأغراض التطبيقية.


دعم البحث العلمي في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية:


تقدم المدينة خدمات الدعم العلمي لما له من أهمية كبيرة في تقدم الأمم ودور كبير في تهيئة البيئة العلمية المنتجة لشرائح المجتمع بكافة أطيافه، وذلك في ضوء مهامها واختصاصاتها الموكلة إليها نظاماً، والتي تعنى بتنسيق أوجه النشاط الوطني ‏للعلوم والتقنية والابتكار، وتوفير أوجه الدعم للبحث العلمي والتطوير التقني في المملكة. وتتضمن خدمات الدعم العلمي الذي تقدمها المدينة ‏برامج دعم الجامعات والمراكز البحثية، منظومة دعم لوجستي تقني، ونشر الوعي العلمي.‏


​​​


المهام التي تقوم بها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية:


تعمل المدينة على التطوير والاستثمار في المنظومة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار وذلك من أجل تعزيز بناء مجتمع المعرفة بما يخدم التنمية المستدامة للمملكة من خلال تقديم مجموعة من المهام والاختصاصات التي تعتني بها وهي:

– صياغة السياسات والخطط الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار.

– تنسيق أوجه النشاط الوطني للعلوم والتقنية والابتكار.

– توفير أوجه الدعم للبحث العلمي والتطوير التقني في المملكة.

– إجراء البحوث العلمية التطبيقية والتطوير التقني.

– تطوير وتعزيز التعاون والشراكات المحلية والإقليمية والدولية لنقل التقنية وتوطينها وتطويرها.

– الاستثمار في تطوير التقنية وتجهيزها التجاري.

– رعاية وتعزيز واستثمار الملكية الفكرية.

– تقديم الاستشارات والحلول المبتكرة​​​​​.


السياسات التي تعتمدها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية:


تعتمد مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في مجال السياسات على ثلاثة محاور هي:


– التخطيط:

قامت المدينة بإعداد السياسة الوطنية للعلوم والتقنية ورسم الخطط الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار. كما قامت المدينة بالمساهمة في

برنامج التحول الوطني

من خلال 30 مبادرة تستهدف دعم البحث العلمي وإجراء الأبحاث العلمية لتوطين ونقل التقنية، وتعزيز الابتكار


– التنسيق:

قامت المدينة بدراسة منظومة البحث العلمي. كما قامت بعقد عدد من الاتفاقيات مع الدول الصديقة والمنظمات الدولية. وتعزز المدينة دورها التنسيقي وطنياً بالمشاركة في العديد من اللجان الوطنية.


– التقييم:

تقوم المدينة بتقييم البحث العلمي من خلال قياس الأداء والاستشراف التقني.