تعلم لغة جديدة في ثلاثة أسابيع مع تطبيق ” Babbel “
تريد أن تتعلم لغة ولكن لا يمكن العثور على الوقت أو الدافع للقيام بهذا، لقد سمعناك : إن اكتساب مهارة جديدة يمكن أن تكون مهمة شاقة تستغرق وقتا طويلا، ولكن لا يجب أن تكون كذلك مع تطبيق بابل ” Babbel “، الذي يمكنك من إجراء محادثة وتعلم لغة جديدة في غضون 3 أسابيع فقط .
دراسة جامعية حول تطبيق بابل
أجريت دراسة مستقلة أجراها باحثون في
جامعة نيويورك
وجامعة كارولينا الجنوبية، قاموا فيها بتقييم الدورات الخاصة باللغة الإسبانية في بابل من خلال دراسة التقدم الذي أحرزه 391 متعلما تم اختيارهم عشوائيا، وتقييم معرفة المشاركين بالإسبانية في بداية ونهاية الدراسة، وإليك ما وجدوه :
– المستخدمين المبتدئين الذين لم يمتلكوا أي معرفة بالإسبانية، احتاجوا في المتوسط إلى 15 ساعة من الدراسة في فترة قدرها شهرين، لتغطية متطلبات فصل دراسي واحد من الكلية الإسبانية ” ليس سيئا أليس كذلك ” .
– تطبيق بابل يعمل بشكل جيد وعادل بالنسبة لمختلف الأشخاص، وذلك على اختلاف الجنس والعمر واللغة والتعليم وحالة العمل، وما إلى ذلك .
– 95 % من المستخدمين الذين شملهم الاستطلاع قالوا عن تطبيق بابل أنه ” سهل الاستخدام ” و ” مفيد ” .
اللغات : التركية، الرومانية، والفرنسية
ما رأيك حول تعلم اللغة التركية في أسبوع ؟ والرومانية في ساعة ؟، لقد قدمنا بعض المطالب المجنونة فيما يتعلق بتعلم لغة جديدة، وقد كان تحدينا في اللغات التركية والفرنسية والرومانية، وقد كافح خبراء اللغة في
بابل
لمعرفة من الذي يمكنه أن يحقق أكبر مكاسب من لغة من هذه اللغات في فترات قصيرة جدا، وعلى الرغم من أن النتائج كانت مثيرة للإعجاب بالتأكيد، إلا أن المتعلمين الذين تعلموا لغة من الثلاثة بسرعة البرق كانوا من عشاق هذه اللغة .
تحدي موظفين بابل
أردنا أن نرى بأنفسنا ما إذا كان المبتدئين يمكن أن يتعلموا الإسبانية بعد 3 أسابيع فقط من استخدام بابل، لذلك قمنا بجعل العديد من موظفين بابل يقومون بهذا التحدي بأنفسهم، وقد نجحوا فيه، ولم يكن أي من هؤلاء المتعلمين لديهم خبرة باللغة الإسبانية، وقلة منهم كان لديه وقت فراغ كبير لتخصيصه لتعلم اللغة .
وعلى الرغم من أن النتائج كانت متباينة بعض الشيء، إلا أن الإجماع أوضح أن ثلاثة أسابيع مع بابل تعد وقت كاف للبدء في التحدث بلغة جديدة، وفي الأسفل ستجد بعض النتائج الرئيسية لهذه الدراسة :
دراسة استقصائية رقم 1 :
” إن المستخدمين المبتدئين تماما في اللغة الإسبانية والذين احتاجوا في المتوسط 15 ساعة من الدراسة في فترة شهرين، لتغطية متطلبات فصل دراسي واحد في الكلية من
اللغة الإسبانية
، قال أصحاب التحدي عنهم : كان المشاركون لدينا من المبتدئين بالتأكيد، وعلى الرغم من أننا لم نحقق بالضبط في مقارنة النتائج مع المنهج الدراسي الجامعي في الكلية، إلا أنه كان من الواضح جدا أن التحدي حقق مكاسب كبيرة في فترة قصيرة جدا من الزمن، بالإضافة إلى ذلك، فإن المبتدئين وسعوا مفرداتهم إلى ما بعد مصطلحين ” Quiero burrito “، و ” Muy bien ” .
دراسة استقصائية رقم 2 :
” كان متوسط وقت الدراسة لعينة الدراسة النهائية حوالي 19 ساعة، أو أكثر بقليل من ساعتين في الأسبوع، وقد قال أصحاب التحدي : في الواقع نعم لقد أنفق المشاركون في المسابقة ما متوسطه 2 إلى 3 ساعات في الأسبوع لتعلم اللغة الإسبانية، وهذا ليس سيئا لمجموعة لديها وظائف بدوام كامل، وكما ترون فإن هذه الساعات القليلة في الأسبوع كانت أكثر من كافية لبدء التحدث باللغة ” .
دراسة استقصائية رقم 3 :
” إن تطبيق بابل كما وضحنا يعمل بشكل متساوي وعادل بشكل جيد لمختلف الأشخاص الذين لديهم أمور مختلفة، سواء من حيث الجنس والعمر واللغة الأم والتعليم وحالة العمل، وغيرها، وقد قال المتحدون : كان المشاركون في التحدي والذين حققوا جميعا مكاسب مماثلة جدا أثناء التحدي، رجالا ونساء، ومتحدثين بلغات مختلفة، وكانوا مختلفين ( وإن كان قليلا فقط ) في مستويات التعليم .