أفضل حكم وأقوال الأديب عباس العقاد

الكاتب الكبير

عباس محمود العقاد

، يعتبر من أعظم الشخصيات الثقافية التي عرفها التاريخ، فهو من مواليد محافظة أسوان بمصر، استطاع أن يتدرج ليصبح ذا حياة فكرية وثقافية حافلة بالانجازات، فاستطاع أن يترك ارث أدبي كبير من الكتب والمؤلفات المهمة والتي يصل عددها إلى 75 كتاب وأكثر من 15 ألف مقال

ومن

أشهر كتب العقاد

العبقريات، كتاب التفكير فريضة اسلامية، كتاب الانسان في القرآن، كتاب الفلسفة القرآنية ، وكتاب الصهيونية العالمية وكتاب هذه الشجرة ، و غيرها من المؤلفات، التي احتوت على أعظم الحكم والأقوال التي سطرها التاريخ وأصبحت نبراسا لكل متذوقي الأدب


أفضل حكم وأقوال الأديب عباس العقاد


– “أسعد ساعات المرأة.. هي الساعة التي تتحقق فيها أنوثتها الخالدة..وأمومتها المشتهاة.. وتلك ساعة الولادة”

– “اذا كانت المرأة الجميلة جوهرة فالمرأة الفاضلة كنز”

– “طالب المجد المخلوق للنجاح المهيأ للعمل يصنع التجارب ولا يقولها ويمشي الطريق إلى الغاية ولا يرتسم خطاها ويقيس أبعدها””

-“الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها.. وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.”

– “لا فرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع إلا التنفيذ”

-“السعيد من لا يفكر بالسعادة”

-“يقول لك المرشدون : إقرأ ما ينفعك و لكني أقول : بل انتفع بما تقرأ”

-“ظنوا أن النبي لا يحزن ، كما ظن قومٌ أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة ، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال . ولكن القلب الذي لا يعرف قيمة المال لا فضل له في الكرم ، والقلب الذي لا يخاف لا فضل له في الشجاعة ، والقلب الذي لا يحزن لا فضل له في الصبر . إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه ، وفي الخوف والسمو عليه ، وفي معرفة المال والإيثار عليه”

– “رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب ، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب ، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء ، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس . فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه ، وكان نعم المسمى بالمختار .”

-“وكان أشد حياء من العذراء في خدرها . وأصبر الناس على أقدار الناس.”

-“العجز عن الاجتهاد والعجز عن الحياة مقترنان”

-“ما الإرادة إلا كالسيف يصدئه الإهمال ويشحذه الضرب والنزال”

-“كن شريفاً أميناً ، لا لأن الناس يستحقون الشرف و الامانة ، بل لانك انت لا تستحق الضعة و

الخيانة

– “كن ناراً و لا تكن حريقاً”

-“الشغف باستلفات الأنظار عام بين جميع الناس و لكن منهم قوماً يظهر كأنهم يطلبونه بألسنتهم و قوماً كأنهم يحرزونه بالرغم منهم و من الناس”

-“الكتب كالناس ، منهم السيد الوقور و منهم السيد الطريف و منهم الجميل الرائع و الساذج الصادق ، و منهم الخائن و الجاهل ، و الوضيع و الخليع … و الدنيا تتسع لكل هؤلاء و لن تكون المكتبة كاملة إلا إذا كانت مثلاً كاملاً للدنيا”

– “يقول لك المرشدون : اقرأ ما ينفعك ، و لكني أقول : بل انتفع بما تقرأ”

-“أحب الكتاب ، لا لأنني زاهد في الحياة ، و لكن لأن حياة واحدة لا تكفيني”

-“التجارب لا تقرأ في الكتب و لكن الكتب تساعد على الانتفاع بالتجارب”

-“ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك ؛ بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه”

-“وللعباقرة على الجملة ولع لعالم الغيب، وخفايا السرار، على نحو يلحظ تارة في الزكانة والفراسة، وتارة في النظر على البعد، وتارة في الحماسة الدينية، أو في الخشوع لله”

– “و من وعي التاريخ في صدره … أضاف أعمارا إلي عمره”

-“عقيدة الانسان ميزان أخلاقه”

– “وإذا ضاع العظيم بين أناس فكيف لايضيع بينهم الصغير؟”

-“أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.”

– “إذا بقى الإيمان بالحق فقد بقى أساس الشريعة بكل جيل وفي كل حال.”

-“إقدام كأنه لا يعرف المبالاة والتدبير، ومبالاة وتدبير، كأنهما لا يعرفان الإقدام”

– “الأمة التي تُحسن أن تجهر بالحق وتجترئ على الباطل تمتنع فيها أسباب الفساد، والذي يخرج من الفطرة المستقيمة ، هو أسلوب عصري في جميع العصور.”