أقوال وحكم عن العدل
العدل أساس الملك ، هكذا علمنا أباءنا أن أي شخص يحكم بين الناس يجب أن يضع العدل أمام اعينه ، وأسس العدل الا تفرق في أحكامك بين الأشخاص مهما أختلف قربهم منك ، ويرجع ذلك إلى أمر الله تعالى ( وإذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل ) وعلينا أيضاً أن نقيم أفعالنا نحن بنفس الأحكام التي نصدرها على الأخريين .
فالولا العدل لا يمكن أن تقام بين الناس علاقات مهذبة يحترم بها كل طرف الأخر ، وهذه العلاقات يمكن أن تكون علاقة أب بأبنائه أو أم بأطفالها وحتى بين الأصدقاء ، ولذلك قالوا عن العدل الكثير من
الأقوال والحكم
.
أقوال وحكم عن العدل
– لا تخش من العدل ولكن خف من القاضي
– القانون الطبيعي هو غريزة تجعلنا نستشعر العدل .
– العدل يؤدي إلى الحياة ولكن الذي يتبع الشر يجد الموت .
– أفضل الصدقات هو العدل للجميع .
– كما أن الصحة النفسية الفردية مشروطة عموماً بالصحة المجتمعية، فإن المرض النفسي الفردي، والهدر الوجودي الفردي لا يعدوان كونهما تعبيراً عن المرض الاجتماعي، وإعادة إنتاج له.
– العدالة دون قوة عاجزة، والقوة دون عدالة طاغية.
– لن تكون عادلا ما لم تكن انسانا.
– العدل هو اعطاء كل ذي حق حقه.
–
العدالة
ثمينة جدا، ولذل هي تكلف غاليا.
– من استعمل العدل استغنى عن الشجاعة.
– أفضل الولاة من بقي بالعدل ذكره واستمده من بعده.
– العدالة المتطرفة هي ظلم متطرف.
– العدالة تشتمل على كل الفضائل، والعادل امرؤ طيب.
– يجب أن تقترن العدالة بالقوة بحيث يصبح كل شيء عادل قوي وكل قوي عادل.
– العدالة تبرأت من أي مكان يضعف العدالة في كل مكان.
– لا يمكن تفضيل شيء قبل العدالة.
– لا يمكن أن تكون العدالة لطرف واحد، وإنما لكلا الطرفين.
– ليس من العدل أن تطلب من الآخرين ما لست أنت مستعدا لفعله.
– الملكية هي سبب استغلال الإنسان للإنسان، وانتشار الظلم والتمييز في المجتمع، فطبقة الإقطاعيين تمتلك كل أراضي روسيا، ومعظم الشعب هو من الفلاحيين ولايمتلك أي شيء تقريباً فأين العدل إذن.
– من يحتمل هذه الدنيا ؟ من يحتمل غطرسة المتكبرين والطغاة والأمراء وآلام الحب المخذول والانتظار الطويل واستحالة العدل وهزيمة الرقة أمام الوحشية وكل تلك الأنانية وكل ذلك الظلم ؟ من يحتمل هذه الدنيا .
– هناك أنواع كثيرة من
الظلم
، كما أن هناك أنواعا كثيرة من العدل، وأشد أنواع الظلم أن أقرب الناس إليكَ، أبعدهم عن العدل.
– من طبيعة الانسان أن يظلم إذا لم يجد ما يمنعه من الظلم جدياً .. إن الانسان ليس ظالماً بطبعه كما يتصور البعض .. إنه فى الواقع يحب العدل و لكنه لا يعرف مأتاه .. فهو يظلم ولا يدري أنه ظالم فكل عمل يقوم به يحسبه عدلاً , و يصفق له الأتباع و الأعوان فيظن أنه ظل الله فى الأرض.
– نحن أنانيون.. نرغب أن نرى سقوط الظلم وأن نرى ثمرة أعمالنا ونحن أحياء.. إنها أنانية محضة.. لماذا لا نجعل الخير يعبر فوق أجسادنا.. كل الخير أن تسقط أجسادنا لينهض العدل.
– إذا كان من الظلم أن ترفضي ما ترينه صوابا، فليس من العدل في شيء أن تقبلي ما ترينه خطأ.
– وبين الظلم الظاهر والعدل الخفي , خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب.
– ما أُريده هو القوة على تحمّل الأشياء بهدوء .. أشياء مثل الظلم، سوء الحظ، الحزن، الأخطاء، سوء الفهم.
– يزعم بعضهم أن الوجود على هذه الأرض لا يمكن تصوره خالياً من الألم ومن الظلم الذين يستطيعان وحدهما أن يهبا للإنسان معرفة الخير والشر ! ألا بئسّت تلك المعرفة إذا كان ثمنها هذا الثمن.
– من العدل إذن أن أحاول خلق شيء يتيح لي أن أعيش ميسورا أو يتيح لي على الأقل أن أموت.
– ومن يؤكد لي أن هؤلاء الأحرار القائمين بطلب العدل والحرية لا يصيرون عبيداً للظالمين غداً؟
– حافظ بقربك على من تحب، أهمس في أذنهم أنك في حاجة إليهم، أحببهم واعتن بهم، وخذ ما يكفي من الوقت لتقول لهم عبارات، مثل أفهمك سامحني من فضلك، شكراً، وكل كلمات الحب التي تعرفها.
– حين يكون تأييد الظلم ناجما ليس عن جهل أو عدم فهم، بل عن قيم معطوبة لا ترى فيه إثما، فعندها لا تفيد الحجج العقلية والأدلة الحسية. ويصبح النقاش مضيعة للوقت.
– حسبوا أن العالم الحر سيثور على الظلم والعدوان ، وما دار بخلدهم أن الضمير العالمي قد مات.
– إن إقامة صروح
العدل الاجتماعي
في بلد مختل , كإقامة قواعد الأدب في بلد منحل.