قصة فيلم لا تحكم على الكتاب من غلافه كامل مترجم
قصة فيلم لا تحكم على الكتاب من غلافه كامل مترجم، للكتاب أهمية كبيرة للإنسان، فهو المصدر الرئيسي للمعلومات التي يحتاجها الإنسان، وأكثر الناس إدراك بأهمية القراءة هم الشغوفين للمطالعة، و رزق الله للإنسان العقل الذي ميزه عن سائر المخلوقات لكي يتفكر بخلق الله ويكتسب خبراته بالحياة، فعند قيام الإنسان بالبحث عن المعرفة بالحياة اليومية يعد بذاته مهارة، سنتعرف أكثر عن قصة المثل لا تحكم على الكتاب من غلافه، فقد نرى كتاب جميل وجذاب وغلافه رائع يلفت الأنظار إليه، وعند النظر لمحتواه ندرك أنه لا يستحق القراءة، وبعض البشر مثل الكتاب هنالك ناس يبهرك بمظهره الخارجي ولكن ما بداخله عكس ذلك، سنعرض عليكم تفاصيل قصة فيلم لا تحكم على الكتاب من غلافه خلال الأسطر القادمة.
قصة فيلم لا تحكم على الكتاب من غلافه كامل مترجم
- بإحدى المدارس الأجنبية، طالب قد جاءوا للمدرسة حديثاً متفوق بدراسته، لكنه لا يتكلم كثير، طويل القامة، هادئ جداً وليس لديه علاقات اجتماعية بين طلاب صفه، فتم اختياره من قبل مديرة المدرسة ليتولى رئاسة اتحاد الطلبة بالمدرسة، فشكك المعلمون بقدرته بإدارة الاتحاد، لأنه غير إجتماعي ولم يعجبهم أن بتولى تلك المهمة.
- ولكن أصرت مديرة المدرسة بإختيار، وأكدت بأنه يمتلك الموهبة يجب أن يخرجها للواقع، وقد أعطته الفرصة ليخرج ما بداخله من مواهب، وأثبت الطالب أن المديرة كانت على حق باختياره، فأبدع بالتفاعلات والنقاشات الاجتماعية، والغناء بمشاركة الطلاب.
- فاستطاع قيادة الطلاب، ففازوا من خلاله بالجوائز والتكريمات الكثيرة من المسابقات التي أجروها مع المدارس الأخرى، وتم اختيار الطالب أفضل طالب بمستوى جمهوريته، وحصل على الكثير من الميداليات بمستوى إطلاق النار الفعاليات الصفية.
- و الرغم من النجاحات التي حصل عليها، لم يهمل دراسته فقد تفوق بها أيضاً، وحصل على منح دراسية تقدمت له من دول أخرى، فعرفوا المعلمين نظرتهم الخاطئة، وتفوق الكثير من الطلاب بسببه ، مما جعل مدرسته من أفضل المدارس.
وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية الحديث عن قصة فيلم لا تحكم على الكتاب من غلافه، نشركم على المتابعة.