شهد عام 2014 طفرات كبيرة في الحقل التكنولوجي العلمي منها الغريب و منها الغريب الذي سوف يصبح مألوفًا فيما بعد قام المخترع دييجو بيستني بغختراع طابعة تقوم بتدمير الوثائق بعد 60 ثانية قبل إختراقها .

في سابقة هي الأولى من نوعها في العالم قام دييجو بتطوير طابعة التدمير التي عكف عليها 27 عامًا و أسمى المشروع هذا الشريط تنفجر ذاتيًا ، ذكرت هيئة الأذعة البريطانية أن وكالة الأمن الروسية سوف تسرب بيانات سرية إبان الحرب الباردة لذلك بدأ العمل على تلك المشروع هو مشروع إلكتروني يقوم بتدمير الوثائق ذاتيًا الأمر لم يكن سهلًا لحين الوصول لتلك التقنية بسهولة كانت درب من دورب الخيال حين بدأ مشروعة من 27 عام تعمل الطابعة نفس عمل الطابعة العادية و لكنها أكثر تعقيدًا من العادية بكثير حيث تتكون من ورقة واحدة بها غبار و أملاح البوتاسيوم و قسم أخر للجلسرين و يقوم القسمين معًا بالتناوب فيحدث رد فعل كيميائي فيقضي على الوثيقة بشكل تمام حين طابعتها بدون رقم سري ..!! من المحتمل أن يحدث التطوير قريبًا فمرحلة البناء كانت هي الأصعب على حد قول مبتكرها .

فيديو يوضع عمل الطابعة :-