خولة بنت سامي الكريع .. كبير علماء ابحاث السرطان
خولة بنت سامي الكريع
هي كبير علماء أبحاث السرطان في
مستشفى الملك فيصل التخصصي
ومركز الأبحاث المقام في الرياض ، كما أنها عضو في مجلس الشورى السعودي لسنة 2007 .
تعليمها :
حصلت خولة بنت الكريع على شهادة البكالوريوس في الطب والجراحة العامة من جامعة الملك سعود ، وحصلت أيضا على شهادة الدكتوراه في سرطانات الجينات من المركز القومي الامريكي للابحاث في الولايات المتحدة وتحديدا ميريلاند ، وحصلت أيضا على اليورد الأمريكي في علم الأمراض من جامعة جورج تاون بالولايات المتحدة الأمريكية .
حياتها العملية :
العالمة خولة الكريع ، بروفيسور في كلية الطب بجامعة الملك فيصل ، ورئيسة لقسم الأبحاث بمركز الملك فهد الوطني للاورام في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ، وهي أيضا كبيرة علماء أبحاث السرطان بالمستشفى ذاته ، وترأس حاليا الفريق العلمي الذي يقوم بعمل برنامج بحثي على البصمة الوراثية لمرضى السرطان في السعودية ونتج عن هذا البرنامج على نتائج لهذه الأبحاث نشرت في العديد من المجلات العالمية . وعلى إثر هذا منحها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد اللن بن عبد العزيز وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى واعرب عن تقديره لإنجازاتها ، كما أن لها العديد من الإسهامات في البحوث الطبية .
عضويتها :
– مثلت الدكتورة خولة المملكة في المؤتمر الدولي للسرطان في الولايات المتحدة الأمريكية .
– هي عضوة في الجمعية الأمريكية لعلم الجينات .
– عضوة في الجمعية الامريكية لأبحاث السرطان .
– رئيسة للفريق العلمي في المجال الجيني للسرطانات .
– عضوة في الأكاديمية الأمريكية الكندية لعلم الأمراض .
– كما أنها مثلت المملكة في المؤتمر الاوروبي لسرطان القولون .
– وهي أيضا عضوة هيئة التحرير في المجلة الطبية للجينات ، ومجلة ناشيونال جيوغرافي ، والمجلة العالمية للجينات الطبية .
– وبروفيسور محاضر في كلية الطب بجامعة الملك فيصل .
– تعاونت مع العديد من الأبحاث في عدة مراكز أبحاث محلية ودولية في مجال امراض السرطان .
مؤلفاتها وأبحاثها العلمية :
لدى الدكتورة خولة الكريع أكثر من 120 بحث علمي معتمدا محليا ودوليا ، كما أن لها أكثر من 300 ورقة علمية تم نشرها في مجلات طبية محلية وعالمية .
الجوائز والتكريمات :
حصلت العالمة السعودية خولة الكريع على العديد من الجوائز والتكريمات لعل أبرزها حصولها على وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى في عام 2010 ، كما أنها حصلت على جائزة هارفرد للتميز العلمي في عام 2007 .