مع الاستمرار المستمر من السيدات في الأونة الأخيرة على الجراحات التجملية لتحسين المظهر و لكن معظم جراحي التجميل يجذر دائمًا من بعض العلميات التي لا تقدم أي نتائج مفيده و لها مخاطرها الشديده إليك تلك العمليات .

أولًا حقن الحشو الدائمة :

تلك الحقن التي يحقن بها الوجة بمواد هلامية خاصة ، لحصول على شفاه أكثر إمتلاء تخريج التجاعيد و الخطوط الدقيقة خارج الوجه بحيث تمتلأ أماكن الوجة ولكن هذا الحشو مؤقت بعد فترة معينه يمتص الجسم تلك المواد و هى الكولاجين الطبيعي و المواد الهلامية تمتص و تختفي النتائج تمامًا، يوجد حشو أخر يسمى الحشو الدائم يحتوي على السيليكون السائل و لكن هذا الحشو معروف بعمل مجموعة من المضاعفات مثل انحراف الملامح و التشويه.

ثانيًا إذابة الدهون lipodissolve :

يوصي العديد من الأطباء اليوم بتجنب تلك الإجراء الذي من المفترض منه تنحيف الجسم عن طريفق حقنة سطحية ذات إبرة رفيعة تحتوي على مزيج من المواد الكيميائية ولكن تلك المواد ليست آ منة لحرق الدهون و تسبب الألم و نشوء كتل صلبة و بعض تقرحات الجلد على الرغم من خطورة تلك الإجراء التجملي إلا أن كثير من السيدات تلجأ إليه فيجب الحذر.

ثالثًا جراحة تجميل القدم :

هي مجموعة من العمليات التي تتطلب أقل تدخل جراحي ممكن للحصول على القدم الأكثر جاذبية على الرغم من إنتشار تلك الجرحات إلا أن الأطباء تحذر منه للقدم تسبب الألم مع إصابة العصب و تورّم أخمص القدمين لفترات طويلة غير الألم المزمن أثناء المشي تقبل عليها النساء بكثرة لإعادة تشكيل القدم أو تقصير أصابع القدم يجب الحذر.

رابعًا جراحة تطويل الساق :

تسعي السيدات وراء تلك العمليات لحصول على ساق أطول و لكن تلك الجراخة ينطوي عليها مضاغفات كألم دائم و كسر الساقين

خامسًا حقن تكبير الثدي :

فكرتها ليست جديدة عبارة عن وجزة أبرة لحصول على ثدي أكبر يستخدمون فيه دهون تؤخذ من مناطق أخرى بالجسم كالأرداف و الفحدين و يتم تنقيتها و إعادة حقنها في الثديين لكن تلك الإجراء ليس بتلك البساطة فحقن الدهون غير بعد سحبها وراء نسيج الثدي يشكل خطرًا محتمل على الصحة فمن الممكن إمكانية تكلّس الدهون المعاد حقنها و تلك التكلسات وراء إخفاء وجود سرطان الثدي أو حتى الإيحاء بوجود هذا المرض عليك الحذر.

سادسًا شد الجلد :

يقوم الطبيب فيها بسحب الجلد و شده للقضاء على التجاعيد .

سابعًا تكبير الأرداف :

يتم زرع ألواح صلبة من السيليكون في المؤخرة وتؤذي إلي مخاطر عالية كارتفاع خطر العدوى غالبًا ما يقوم الجرحون بإجرائه بين الأرداف بين فتحته الشرج و تلك المنطقة يكثر فيها الجراثيم .

ثامنًا الجمع بين

شد الصدر

و تكبير الثدي :

تلك تؤدي إلى تعقيدات لا تخطر على بال أحد و يواجه المرضى مخاطر طبيعية ظهور الزرع عدم تماثل الثديين و فقدان الإحساس بالحلمة عدم القدرة على الرضاعة الطبيعية .

لا يوجد مثيل لشكل الذي أوجدنا الله عليه علينا الرضا بيه لكي نحافظ على أنفسنا من المخاطر المحتمله نتيجة تلك الممارسات المؤقته ..