اسباب و علاج اعتلال عضلة القلب

يحدث مرض

اعتلال عضلة القلب

عندما يكون هناك تلف في الخلايا المنظمة لوظائف القلب ويحدث عنها الموت المفاجيء


اسباب اعتلال عضلة القلب




تضخم الخلايا القلبية



تشوه شكل نوى الخلايا القلبية



اضمحلال بعض الخلايا القلبية ومن ثم موتها وتحولها إلى نسيج ليفـي لا حياة فيه عديم الفائدة .



تحدث تغيرات مرضية في أجهزة تنفس الخلايا .



تتجمع بعض القطرات الشحمية داخل الخلايا القلبية .



تتخلل خلايا الدم البيضاء من النوعي اللمفي بين الخلايا القلبية وهذه الخلايا اللمفية هى الخلايا المناعية .



الوراثة الجينية والعائلية .



اضطراب الجهاز المناعي .. كوجود تفاعل مناعي ضد خلايا العضلة القلبية .. وكذلك زيادة نشاط بعض الخلايا المناعية المثبطة ووجود زيادة لأنواع معينة من المثيرات المناعية في بعض المرضى .



حدوث التهاب فيروسي في عضلة القلب


اعراض اعتلال عضلة القلب




يكون نبض الشرايين الطرفية ضعيفاً والفارق بين الضغط الانقباضي والإرتخائي قليلاً عند قياس ضغط الدم الشرياني .



عند جس النبض الشرياني تكون قوة النبضات متبادلة أي نبضة قوية تليها نبضة ضعيفة وهكذا دواليك وربما ظهرت صورة مماثلة لهذا في تخطيط القلب الكهربائي

تتزايد حالة الانخفاض في ضغط الدم الشرياني



يزداد ويتسارع نبض القلب حتى في أثناء الراحة



تظهر التورمات الجسدية وذلك في القدمين أولاً وربما تصعد إلى الفخذين ثم إلى الصفن وجدار البطن ويكون هذا مصحوبا بارتفاع الضغط في الأوردة الكبرى بالرقبة واحتقان تمددي بالكبد وألم شديد عند محاولة الطبيب جس الكبد المتضخم .. وفي الحالات المتقدمة يظهر الاستسقاء البطني .



تكون أطراف المريض باردة تشوبها زرقة وشحوب .



زيادة معدل التنفس ويكون هذا مصحوباً بالإجهاد التنفسي .



يتم سماع الصوت القلبي


تشخيص اعتلال عضلة القلب




الفحوص والأبحاث المخبرية



وللأبحاث والفحوص المخبرية أهمية قصوى في تشخيص هذا المرض فبواسطتها يمكن استبعاد الأسباب الثانوية كما أسلفت ويمكننا تحديد نوعية المرض وشدته ومدى حاجة المريض لنظام علاجي معين كعملية زرع قلب مثلاً … وأهم هذه الفحوص المخبرية ما يلي :



– تخطيط القلب الكهربائي



وتنبع أهميته من قدرته على تشخيص حالات عدم الانتظام النبضي القلبي ولكن ليس هناك صورة مخصوصة لهذا المرض في تخطيط القلب الكهربائي .



– الأشعة السينية للصدر والقلب



ومنها يمكن التعرف التقريبي على حجم القلب وما إذا كان هناك علامات احتقان أو استسقاء رئوي وما إذا كان هناك علامات إسكاب بلوري .



– فحص القلب بالموجات فوق الصوتية والدوبلر



ولهذه التقنية أهمية قصوى في معرفة حجم الغرف القلبية بطريقة دقيقة والكفاءة الانقباضية والارتخائية لكلا البطينين ، وما إذا كان هناك ارتجاع للصمام الميترالي أو الصمام ثلاثي الوريقات ، أو وجود سوائل بالغشاء التاموري المغلف للقلب .



– القسطرة القلبية



وأهميتها أولاً النظر فيما إذا كان هناك علامات تصلب وتضييق أو انسداد في شرايين القلب التاجية أم لا .



– الخزعة القلبية



– وهى تعني أخذ عينة من الغشاء الداخلي المبطن للقلب ومن نسيج عضلة القلب عن طريق إدخال قسطرة إلى البطين الأيمن عبر الأوردة الكبرى وبالتالي يمكن إخضاع هذه العينة النسيجية للفحص الميكروسكوبي ومن ثم معرفة طبيعة المرض وعلاماته النسيجية .


علاج اعتلال عضلة القلب




اهم مايميز هذه الحالة انه لايوجد علاج موحد يتماشى مع جميع الحالات بكل حالة لها النوع العلاجي المناسب لها ويمكن لطبيبك تحديد الدواء المناسب استنادا إلى بعض الفحوصات مثل الأشعة الصوتية على عضلة القلب والتى تحدد مقدار الضعف فى العضلة وغيرها من الفحوصات التشخيصية، وهناك العديد من العقاقير التى يمكن أن تساعدك على تحسين الأعراض، وتتكون فى الأساس من عقاقير تحسن كفاءة عضلة القلب وأخرى تدر البول، ولذا على المريض الابتعاد عن تناول الأملاح الزائدة فى الأطعمة والتى تدفع الجسم لاختزان مياه زائدة خاصة فى وجود قصور فى وظائف الكلى.


دراسات حول مرض اعتلال عضلة القلب



دراسة تحذر من انتشار مرض اعتلال القلب




حذرت عدد من الدراسات العلمية الحديثة من ازدياد نسبة ارتفاع مرض اعتلال عضلة القلب في اليمن والتي وصلت حتى الآن إلى 60% من إجمالي حالات أمراض القلب المختلفة.وأكدت الدراسات ضرورة إيلاء تسليط الضوء حول هذه المشكلة ومخاطر انتشارها وتعريف المشاركين من الأطباء المختصين بالطرق الحديثة والمتطورة في مجال اكتشاف ومعالجة المرض والأسباب الرئيسية التي ساهمت في ارتفاع حالات اعتلال عضلة القلب وأصبحت مشكلة يعاني من ارتفاعها أطباء القلب في اليمن.ودعت الدراسات إلى أهمية تحسين وتطوير مستوى تقديم الخدمات الطبية، وإيجاد رؤية موحدة لخطة عمل متكاملة يلتزم بتنفيذها جميع أطباء القلب وأطباء العموم سواء أطباء القلب والكلى والعناية المركزة والتخدير والجراحة والتمريض في جميع المرافق والمنشات الطبية حول التعامل الصحي السليم مع حالات احتشاء أو اعتلال عضلة القلب.وكان أكثر من 200 طبيب واختصاصي أكاديمي في مجال أمراض وجراحة القلب والكلى والمسالك من مختلف محافظات الجمهورية ناقشوا 12 بحثاً وورقة عمل علمية حول طرق تشخيص ومعالجة اعتلال عضلة القلب ومخاطر ارتفاع عدد الحالات في اليمن.وأكد الاطباء في لقاء علمي موسع عقد مؤخراً بصنعاء ونظمته جمعية القلب اليمنية، ضرورة الخروج برؤية موحدة ومتكاملة حول كيفية اكتشاف وتشخيص حالات اعتلال عضلة القلب وكيفية إتباع الطرق الحديثة لمعالجتها مع الاستفادة من خبرات وتجارب الدول المتقدمة في هذا المجال.


جين وراثي وراء اعتلال عضلة القلب




اكتشف الباحثون جيناً مَعيباً هو المسؤول عن أكثر من رُبع حالات اعتِلال عضلة القلب التوسُّعي الوراثي inherited dilated cardiomyopathy، وهو مرضٌ خطير في العضلة القلبيَّة غالباً ما يؤدِّي إلى قصور أو فشل في القلب في منتصف العمر.في هذه الدراسة، التي نُشِرت في العدد 16 شباط/فبراير من مجلَّة نيو إنغلاند للطب، قام الباحثون بتَحليل الحمض النووي الوراثي (الدِّي أَن إيه) عندَ 312 شخصاً مُصابين باعتِلال عضلة القلب التوسُّعي، و 231 شخصاً مُصابين بشَكلٍ آخر من أشكال مرض عضلة القلب (يُسمَّى اعتلال عضلة القلب الضَّخامي hypertrophic cardiomyopathy)، و 249 شخصاً من ذوي القلوب السليمة.لم يكن هناك سببٌ واضح لمرض اعتِلال عضلة القلب التوسُّعي عندَ المرضى الذين شَملتهم الدراسة، مثل إدمان الكحول والنَّوبات القلبية وحالات العدوى، لذلك اعتقد الباحثون أنَّ هناك أصلاً وراثياً لهذا المرض في هؤلاء المرضى.في حوالي 27 في المائة من المرضى المصابين باعتِلال عضلة القلب التوسُّعي، كانت هناك طفراتٌ في الجين TTN أدَّت إلى قِصَر طول هذا الجين.وجد الباحثون طفراتٍ مماثلة في 1 بالمائة فقط من المرضى الذين يُعانون من الشكل الآخر لاعتلال عضلة القلب، و 3 بالمائة من المرضى الذين لديهم قلوبٌ سليمة.كما كشفَ مزيدٌ من التَّحليل للحمض النووي الوراثي، لأفراد العائلة، أنَّ ما يصل إلى نصف المرضى المصابين باعتِلال عضلة القلب التوسُّعي لديهم أقاربُ من الدرجة الأولى (بما في ذلك الآباءُ والأمَّهات والأشقَّاء) يحملون الطفرة TTN أيضاً بعمر 40 سنة. ومن بين هؤلاء، كان لديهم جميعاً تقريباً (95 في المائة) بعضُ علامات المرض القلبي، مثلما قال الباحث الرَّئيسي المشارِك في الدراسة جوناثان سيدمان، وهو أستاذٌ في علم الوراثة في كلِّية الطب بجامعة هارفارد.كما كانت زوجةُ سيدمان، الدكتورة كريستين سيدمان، وهي أستاذَة في علم الوراثة وطبيبة قلب في جامعة هارفارد، مُشارِكةً رئيسيَّة أخرى في الدراسة.ويقدِّر الباحثون أيضاً أنَّ نحو 20 في المائة من الحالات الفُراديَّة sporadic cases للمرض، أي حالات اعتِلال عضلة القلب التوسُّعي التي لا تنتقل من الآباء، تنطوي على طفرة TTN.في اعتِلالِ عضلة القلب التوسُّعي، تصبح حُجَيراتُ القلب متوسِّعةً، وتترقَّق جدرانه، كما تضطرب قدرةُ القلب على ضخِّ الدَّم. وعندما لا يكون القلب قادراً على العَصر بشكلٍ صحيح، فإنَّه لا يستطيع دفعَ ما يكفي من الدم للدَّوران، ممَّا يؤدِّي إلى فشل القلب وجعل العديد من الناس بحاجة إلى زرع القلب.يقول سيدمان: لقد وجدَ بحثٌ سابق أسباباً وراثية لاعتِلالِ عضلة القلب التوسُّعي، ولكن تلك الجينات معاً مسؤولةٌ عن حوالي خُمس الحالات فقط.الجينُ TTN هو جينٌ كبير جداً، ممَّا جعل من الصعب تَحليله حتَّى وقتٍ قريب، مثلما يوضح سيدمان. ويضيف قائلاً: البروتينُ الذي ينتجه هذا الجينُ يحتوي على 30000 من الأحماض الأمينيَّة، في حين أنَّ البروتين المتوسِّط يحتوي على حوالي 1000 من الأحماض الأمينيَّة. ولكن، مع ظهور طريقة الجيل القادم في فكِّ التَّسلسل الجيني next-generation gene sequencing – والذي يسمح بتَحليل المزيد من المُعطَيات الجينيَّة على نحوٍ أسرع وبتكلفة أقل، أصبح من الممكن تَحليل الجين TTN بكفاءة.في الأشخاص الذين لديهم الجين TTN القَصير، يسبِّب البروتين الذي ينتجه مشاكلَ مع الخيوط داخل الألياف العضليَّة التي تسمح للقلب بالتقلُّص.وأظهرَ عددٌ قليل من أصحاب القلوب السَّليمة، الذين لديهم طفرةٌ مماثلة وليس لديهم هذا المرض، قِصراً في مكانٍ آخر من هذا الجين.يقول سيدمان “ليس وجودُ الطفرة المسبِّبة للقِصر فقط هو السبب في اعتِلالِ عضلة القلب التوسُّعي، بل وجودها في المكان المناسب تماماً أيضاً”.كما وجد التحليلُ أيضاً أنَّ الرِّجالَ الذين لديهم الطفرة TTN يكونون أشدَّ إصابةً من النِّساء. يقول سيدمان “نحن لا نعرف لماذا”، مُشيراً إلى أنَّ هناك أسباباً أخرى لفشل القلب تجعل الرجالَ يميلون أيضاً للإصابة في مرحلةٍ أبكر وبشدَّة أكثر من النساء.كما لاحظ الباحثون أنَّه، لظُهور اعتلال عضلة القلب التوسُّعي، يجب أن يرثَ الأطفالُ نسخةً واحدة فقط من الجين الطافر TTN من أحد الوالدين.يقول الدكتور غوردون توماسيل، رئيس رابطة القلب الأمريكيَّة ورئيس قسم أمراض القلب في جامعة جونز هوبكنـز الطبِّية في بالتيمور، هذه الدراسةُ مهمَّة لكلٍّ من الباحثين والمرضى.كما يقول “من بين الحالات الموروثة [اعتلال عضلة القلب التوسُّعي]، يبدو أنَّ نسبةً كبيرة منها تُعزَى إلى حدوث طفرات في الجين TTN.وحالياً، تتوفَّر اختباراتٌ جينيَّة للكشف عن أسباب أخرى معروفة لاعتلال عضلة القلب. يقول توماسيل: نتوقَّع، ربَّما في غضون أشهر، أن نرى اختبارات TTN قد أُضيفَت إلى مجموعة الاختبارات الوراثيَّة.ويشير توماسيل إلى أنَّه على الرغم من عدم وجود عِلاج لاعتلال عضلة القلب التوسُّعي، يمكن للمرضى الذين يَعْرِفون في وقتٍ مبكِّر وجودَ استعدادٍ لديهم للمرض أن يتَّخذوا خطوات للحفاظ على صحَّة قلوبهم لفترةٍ أطول. وقد يشمل ذلك تناولَ بعض أدوية قصور القلب، والحفاظ على ضغط الدم الطبيعي، وإجراء تغييرات أخرى في أسلوب الحياة.ويضيف توماسيل قائلاً: إنَّ ما يُقدَّر بنحو ثُلث إلى نصف حالات اعتلال عضلة القلب التوسُّعي تكون ذات سببٍ وراثي. أمَّا الأسبابُ الأخرى فهي من منشأ بيئي، مثل تعاطي المخدِّرات أو الكحول أو حالات العدوى. وفي هؤلاء المرضى، من الأرجح ألا يمارسَ الجينُ TTN دوراً في هذا المرض.


زيت الثوم يحمي من اعتلال عضلة القلب




أظهرت دراسة تايوانية جديدة أن لزيت

الثوم

دوراً في الحماية من اعتلال عضلة القلب الناتج عن مرض السكري.وقام المسؤول عن الدراسة وي ون كيو وفريقه في جامعة الصين الطبية بتايوان بإطعام جرذان مصابة بالسكري زيت ثوم أو ذرة، فتبين حدوث تغييرات مفيدة تتعلق بحماية ضد اعتلال عضلة القلب لدى الحيوانات التي تناولت زيت الثوم.وذكر الباحثون أنه يبدو ان هذه التغييرات مرتبطة بالمكونات المضادة للأكسدة الموجودة بزيت الثوم.وحدد العلماء أكثر من 20 مادة في هذا الزيت يمكن أن تساهم في هذا التأثير الوقائي ضد اعتلال عضلة القلب لدى مرضى السكري.وقال الباحثون في بيان “إن لزيت الثوم قدرة كبيرة على حماية القلوب من اعتلال عضلة القلب الناتج عن

مرض السكري


ارتفاع عدد المصابين بمرض اعتلال عضلة القلب في الشرق الاوسط




كشفت دراسة مصرية أوروبية حديثة عن زيادة مرضي ضعف عضلة القلب في مصر والعالم‏,‏ وارتفاع أعداد الحالات المتأخرة من المرضي الذين يحتاجون إلي تركيب منظمات قلب صناعية متقدمة باستخدام القسطرة العلاجية القلبية‏.‏أوضحت الدراسة التي نوقشت خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لضعف عضلة القلب, أن من بين20 إلي30% من الحالات المتأخرة من المرضي الذين لا يستجيبون للعلاج الدوائي, ويعانون من عدم تزامن انقباضي وكهربي غير متساو لعضلة القلب في حاجة ماسة لتركيب أجهزة منظمات القلب ذات الثلاثة أسلاك, في ظل وجود قوائم انتظار طويلة نظرا لارتفاع التكاليف.شاركت مصر في الدراسة, من خلال أقسام القلب بكليات طب القاهرة والإسكندرية ومعهد القلب, علي مدي عامين, وأشرف عليها الدكتور مجدي عبد الحميد أستاذ القلب بطب القاهرة, والدكتورمحمود حسانين أستاذ القلب بطب الإسكندرية.وأظهرت النتائج أن من أهم أسباب تزايد ضعف عضلة القلب في مصر وجود ضيق أو ارتجاع في الصمامات الميترالي او الأورطي, خاصة التي تحدث بعد الإصابة بالحمي الروماتيزمية, ويقول الدكتور مجدي عبد الحميد أستاذ القلب بطب القاهرة وعضو الجمعية الأوروبية لضعف عضلة القلب, أن من الأسباب الأخري وجود الضعف الناتج بعد جلطات القلب, خاصة مع عدم تلقي العلاج السريع باستخدام مذيبات الجلطات أو شفط الجلطات, وعمل توسيع وتركيب دعامات للشرايين بالقسطرة القلبية التداخلية, بالإضافة للأسباب أخري كالضعف الأولي, أو ما يحدث بعد التهاب فيروسي لعضلة القلب.



وأوضح أن الحالات المتأخرة من ضعف عضلة القلب, التي لا تستجيب للعلاج الدوائي, وتعاني من عدم تزامن انقباضي وكهربي غير متساو لعضلة القلب, يمكن تشخيصها برسم القلب التقليدي وعمل موجات صوتية باستخدام الدوبلر النسيجي, مشيرا إلي أن هؤلاء المرضي يحتاجون إلي وضع أجهزة منظمات القلب الصناعية ذات الثلاثة أسلاك باستخدام القسطرة العلاجية, بهدف تحسين كفاءة عضلة القلب, وتبين بالدراسة أن استخدام أجهزة منظمات القلب مبكرا ساهم في تحسين حالة المرضي الإكلينيكية, وذلك بتحسين كفاءة عضلة القلب علي المدي الطويل, وتقليل استخدام عقاقير كثيرة كمدرات البول, ومزاولة المريض لحياته بصورة طبيعية, ولكن تكمن مشكلة المرضي في مصر, في وجود قوائم انتظار طويلة, وارتفاع تكلفة الجهاز إلي40 ألف جنيه.نشرت نتائج الدراسة في مجلة مؤتمر الجمعية الأوروبية لضعف عضلة القلب المنعقد في ليننجراد في مايو2012, وستستمر بمشاركة مصرية بهدف وضع إحصائيات وقواعد بيانات عالمية حول المرض, ومناقشة أفضل طرق العلاج الدوائي والبدائل الأنسب قبل اللجوء الي منظمات القلب الحديثة.