بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب، خلق الله تبارك و تعالي عبادة المؤمنين وامرهم بعادته وطالعته والامثال بأوامرة والانتهاء عن نواهيهه، حيث ارسل الله لعبادة نبية محمد صلي الله وعليه وسلم من اجل تحقيق الهدف المشنود والمقصود وهي الدعوة الي الله واخراج الناس من الظلمات الي النور، من اجل نيل رضا الله عزوجل ودخول جنة عرضها السماء والارض اعدها الله تعالي الي عبادة المؤمنين والسؤال هنا بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب.
بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
مما لا شك فيه ان هناك فرق كبير بين حال المؤمن وحال الكافر في الدنيا والاخرة، فالانسان المؤمن يسعي لنيل رضا الله تعالي وطاعتة من خلال ان يفعل ما امرة الله به من امور الطاعة كالصلاة والصيام والزكاة والحج وغيرها من الامور والاعمال الصالحة حتي يكسب رضا الله في الدنيا والاخرة، فيكون سعيداً في حياتة بالدنيا ويفوز بالجنة في الاخرة، اما حال الانسان المشرك بالله تعالي الذي لا يطيع امره ولا يجتنب نواهيه، فأنة سيبقي تعيس في الدنيا مهما بلغت سعادته ولهم نار جهنم بالاخرة.
بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
الاجابة: في سياق الموضوع