غويدو فينغا مع #النصر: إنجازات أم تراجع؟ حملة مغلوطة أم واقع مؤلم؟
واجه غويدو فينغا، الرئيس التنفيذي لنادي النصر، انتقادات واسعة منذ انضمامه للنادي في سبتمبر 2023. ويرى بعض أنصاره أنه حقق إنجازات مهمة، بينما يرى معارضوه أنه تسبب في تراجع الفريق.
من أهم النقاط المثيرة للجدل:
- قرار اختياره لمعسكر الصين في توقيت خاطئ: يرى البعض أن المعسكر لم يكن مُجدياً، خاصةً مع ضيق الوقت قبل بداية الدوري.
- سوء تحضير للعودة للدوري: عانى النصر من نتائج متذبذبة في بداية الموسم الحالي، مما أثار تساؤلات حول خطط فينغا.
- التعاقد مع شركته الخاصة “HOME”: واجه فينغا اتهامات بمحاباة شركته من خلال التعاقد معها لتقديم خدمات للنادي.
- وضع أبناء بلاده في مختلف المناصب: عيّن فينغا العديد من الإيطاليين في مناصب إدارية وفنية، مما أثار حفيظة بعض السعوديين.
- فقدان أهم بطولتين بسبب توتر علاقته مع عدد من اللاعبين: تسببت تصرفات فينغا في توتر علاقته مع بعض اللاعبين، مما أدى إلى تراجع مستوى الفريق.
- إبعاد عدد من الإداريين السعوديين عن النادي: قام فينغا بإبعاد بعض الإداريين السعوديين ذوي الخبرة، مما أثار استياء جماهير النادي.
- عدم الاهتمام بالالعاب المختلفة: ركز فينغا على كرة القدم، بينما أهمل الألعاب الأخرى التي يمارسها النصر.
فينغا يرى أنه يواجه حملة مغلوطة:
نفى فينغا الاتهامات الموجهة إليه، مؤكداً أنه يعمل بجد لتحقيق النجاح للنادي. ويرى أن بعض الأشخاص يحاولون تشويه سمعته من خلال حملة مغلوطة.
ما هو مصير فينغا مع النصر؟
يعتمد مصير فينغا مع النصر على نتائج الفريق في الفترة القادمة. فإذا حقق النصر نتائج إيجابية، فسيحافظ فينغا على منصبه. أما إذا استمرت النتائج السلبية، فمن المرجح أن تتم إقالته.
يبقى السؤال: هل حقق فينغا إنجازات مهمة مع النصر؟ أم أنه تسبب في تراجع الفريق؟
الرأي لك، عزيزي القارئ.