ثمود كانت من أقسى الأمم وأعتاها فى التكذيب بأنبياء الله
ثمود كانت من أقسى الأمم وأعتاها فى التكذيب بأنبياء الله، ذكرت الكثير من قصص الأقوام السابقة في القرآن الكريم، وذلك لأخذ العبرة والعظة من خلال معرفة ما مروا به، من طغيان وشرك، وكفر وفواحش، وايذائهم لأنبياء الله الصالحين الذين حاولوا هداية أقوامهم لعبادة الله سبحانه وتعالى، ومن الأمثلة على القصص التى وردت في القرآن الكريم، قوم نوح، وقوم عاد، وثمود، وفرعون، فهل ثمود كانت من أقسى الأمم وأعتاها فى التكذيب بأنبياء الله أم لا.
ثمود كانت من أقسى الأمم وأعتاها فى التكذيب بأنبياء الله
فقد أرسل الله سبحانه وتعالى الأنبياء رحمة لأقوامهم، الذين طغوا وتمردوا وآذوا أنبياء الله بشتى الوسائل المسيئة، فقد بعت الله سبحانه وتعالى سيدنا صالح لقود ثمود، الذين عرفوا بطغيانهم، ونشرهم الفتنة والخراب في الأرض، فقد كان سيدنا صالح عليه السلام، متفقه في أمور الدين، ويملك من العلوم الدينية الكثير، فقد بعث ليهدي الناس لعبادة الله الواحد الأحد.
ثمود كانت من أقسى الأمم وأعتاها فى التكذيب بأنبياء الله
الاجابة: العبارة صحيحة.