على المسلم في سبيل الدعوة إلى الله تعالى الإقتداء بهم صفه اللأنبياء وهي

على المسلم في سبيل الدعوة إلى الله تعالى الإقتداء بهم صفه اللأنبياء وهي، الاقتداء بالانبياء والرسل من الامور التي يجب علي المسلم اتباعها، فلا يوجد اكثر من الانبياء والرسل الذين مروا بمواقف كثيرة ومتعددة ومختلفة، فقد كانوا يواجهون افكار ومعتقدات وديانات مختلفة، وكانت مهمتهم الاساسية هي تغيير كل هذا الي ديانة التوحيد وعبادة الله تعالي، فمواقف الرسل  كانت عظيمة لانها مهمة ربانية .

على المسلم في سبيل الدعوة إلى الله تعالى الإقتداء بهم صفه اللأنبياء وهي

فالانسان المسلم مهما تعرض للاساءة من المجتمع الذي حوله في سبيل الدعوة الي الله يجب عليه ان يتحلي بالصبر، فتغيير السلوك والدعوة الي الله ليس بالامر السهل، فقد كان علي عهد الرسل المعجزات التي ارسلها الله مع الانبياء وكانوا ينكرون ويسيئون الي الانبياء، والانسان المسلم هنا لايوجد معه غير معجزة القرآن الكريم التي هي افضل المعجزات وعليه ان يتحدي الجميع بهذه المعجزة اقتداء بالرسل والانبياء الذين تحملوا الاذي في سبيل نشر الدين الاسلامي.

الاجابة: الصبر.