التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو التطير الرقى التمائم

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو التطير الرقى التمائم، لقد انزل الله تعالي كتابه العزيز علي رسوله عن طريق الوحي جبريل عليه السلام، وقد جعل كل ما في هذا الكتاب عبارة عن اوامر ونواهي أمرنا الله تعالي ان نلتزم بها، لذلك نجد ان الانسان يقوم بالتفسير والبحث عن كل ما يوجد في القرآن الكريم من ايات ومعاني قرآنية حتي لا يقع في الاخطاء والزلات.

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو التطير الرقى التمائم

فالمسلم يقوم ببعض السلوكيات التي قد تكون سلبية في افكاره ومعتقداته التي يفكر بها، فالافكار السلبية التي يفكر بها الانسان تؤثر علي حياته وعلي تصرفاته، مثل التطير الذي نهي الله تعالي عنه، ويعتبر من الامور التي لا يجب علي الانسان ان يؤمن بها لان الله تعالي هو الذي سخر الانسان في هذه الحياة وان الانسان يختار بنفسه حياته وطريقة تفكيره، فلا تشائم ولا تطير في الحياة، بل الانسان هو الذي يصنع حياته.

الاجابة: العبارة صحيحة