إصابة دينا حايك بسرطان الثدي .. ومعلومات عن مرض دينا حايك الخطير

إصابة دينا حايك بسرطان الثدي .. ومعلومات عن مرض دينا حايك الخطير

إصابة دينا حايك بسرطان الثدي

لاحظ جمهور دينا حايك اختفائها منذ عدة أشهر، وتم تداول أخبار أنها مريضة لكن لم يتم الكشف عن تفاصيل المرض، ومنذ ساعات قليلة أعلنت دينا إصابتها بمرض سرطان الثدي منذ 6 أشهر وأنها تخضع لفترة العلاج الكيميائي بالمستشفى، وشاركت مُتابعيها على تويتر خبر إصابتها بمرض السرطان.

بحسب الأخبار التي تم تداولها أن دينا أخفت خبر إصابتها بمرض السرطان على مدار الستة أشهر الماضية إلا أنها قررت التحدث عن تجربتها في ندوة مع مؤسسة ريتيلو لتتحدث عن تجربتها ولتنشر الوعي بين النساء المصابات بسرطان الثدي.

كشفت دينا أنها كانت تخضع لكشف دوري كل 6 أشهر، واكتشفت الطبيبة إصابتها بالمرض من الدرجة الثالثة بالصدفة، خاصة أنه لم يمر ستة أشهر على موعد الفحص الجديد، وبعد الكشف تبين إصابتها.

نجوم الفن يعلقون علي مرض دينا حايك

شكل هذا الخبر صدمة لمُحبي دينا وتفاعل مع الخبر عدد كبير من جمهورها ونجوم الفن، وغردوا على تويتر مُتمنين لها السلامة والتغلب على المرض في أقرب وقت وتعود إلى جمهورها ومُحبيها بالصحة والسلامة.

 

علقت نجوى كرم على تغريدة دينا كاتبة: “سلامة قلبك يا دينا انشالله ربنا بيبعتلك الشفاء لأنه هو القادر، منحبك وناطرينك نحن وجمهورك تقومي بخير وسلامة”.

إصابة دينا حايك بسرطان الثدي .. 5 معلومات عن مرض دينا حايك الخطير

دعم نيشان صديقته دينا حايك وغرد كاتبًا: “السّرطان يَتسلَّل إلى حياتِنا لِيَسكب مرارتَهُ على يّامنا. ‏دينا الرّاقية، ‏تَليقُ بِكِ حَلاوَة الحياة، ‏عسى أن تَنتَصِري عليه ‏بإيمانك وعزيمَتِك ‏ومشيئَة ربّ العالمين. ‏كُلّ الحُبّ”.

إصابة دينا حايك بسرطان الثدي .. 5 معلومات عن مرض دينا حايك الخطير

 

كتبت جومانا بوعيد على تويتر مغردة بتدوينة داعمة لـدينا حايك للتغلب على مرضها “دينا الطيبة والمحِبّة سلامة قلبك، الله يعطيكي القوة وتمرق على خير يا رب، ‏انتي إنسانة مؤمنة وقوية رح تتغلبي على المرض وتبقي الضحكة الحلوة بحياة كل اللي بيحبوكي، ‏كل الحب الك”.

إصابة دينا حايك بسرطان الثدي .. 5 معلومات عن مرض دينا حايك الخطير

الأعراض الأكثر شيوعا لسرطان الثدي

1- ظهور كتلة جديدة بمنطقة الثدي، ووفقا لمؤسسة حمد الطبية في قطر التي نقلت عن جمعية السرطان الأميركية، فإن الكشف عن وجود مثل كتلة صلبة غير مؤلمة وغير منتظمة الأطراف يشير إلى أنها في الغالب الأعم ورم سرطاني، غير أن سرطان الثدي قد يكون مؤلما باللمس، رخوا أو مستديرا، وقد يكون مؤلما في بعض المناسبات النادرة؛ لذلك يصبح من المهم اللجوء لطبيب الرعاية الصحية الأولية للفحص لدى ظهور أي كتلة أو تغيرات بالثدي.

2- تورم الثدي أو جزء من الثدي (حتى في حالة عدم الإحساس بوجود كتلة).

3- “تهيج جلد الثدي” (Skin irritation) أو “تنقير” (dimpling).

4- انحسار حلمة الثدي إلى الداخل.

5- احمرار، تقشر منطقة الثدي.

6- “زيادة سماكة حلمة أو جلد الثدي” (thickening of the nipple/ breast skin).

7- ظهور إفرازات من خلال حلمة الثدي (غير إفرازات الحليب).

8- قد ينتشر السرطان، في بعض الأحيان، إلى العقد الليمفاوية بمنطقة الإبط، أو منطقة الترقوة، ويتسبب في ظهور كتلة أو تورم في تلك المناطق، حتى قبل أن يصبح الورم الأصلي بنسيج الثدي كبيرا للحد الذي يمكن تحسسه. ويجب، كذلك، إخطار الطبيب بأي تورم يحدث بالعقد الليمفاوية.

العلامات التحذيرية حسب cdc

ووفقا لموقع cdc علامات تحذيرية عديدة لسرطان الثدي هي –

  • نتوء جديد في الثدي أو الإبط (الإبط).
  • سماكة أو تورم جزء من الثدي.
  • تهيج أو تنقر في جلد الثدي.
  • احمرار أو تقشر الجلد في منطقة الحلمة أو الثدي.
  • شد الحلمة أو ألم في منطقة الحلمة.
  • إفرازات من الحلمة بخلاف لبن الأم بما في ذلك الدم.
  • أي تغيير في حجم أو شكل الثدي.
  • ألم في أي منطقة من الثدي.
  • ضعي في اعتبارك أن هذه الأعراض يمكن أن تحدث مع حالات أخرى غير السرطان.

إذا كانت لديك أي علامات أو أعراض تقلقك، فتأكدي من مراجعة طبيبك على الفور.

عوامل الخطر التي لا يمكنك تغييرها لسرطان الثدي

كبر السن

يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع تقدم العمر، يتم تشخيص معظم سرطانات الثدي بعد سن الخمسين.

الطفرات الجينية: النساء اللائي ورثن تغيرات (طفرات) في جينات معينة ، مثل BRCA1 و BRCA2 ،  أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي والمبيض.

التاريخ الشخصي للإصابة بسرطان الثدي

النساء المصابات بسرطان الثدي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي مرة ثانية، وترتبط ببعض أمراض الثدي غير السرطانية.

تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي أو المبيض

يكون خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي أعلى إذا كان لديها أم أو أخت أو ابنة (قريبة من الدرجة الأولى) أو العديد من أفراد الأسرة من جانب والدتها أو والدها الذين أصيبوا بسرطان الثدي أو المبيض.

كما أن وجود قريب ذكر من الدرجة الأولى مصاب بسرطان الثدي يزيد أيضًا من مخاطر إصابة المرأة.