حكم من مات على الشرك ولم يتب فهو من أًصحاب، أمرنا الله تعالي وحثنا علي العبادات واجتناب المعاصي وارتكاب الذنوب وعلي وجه الخصوص الكبائر باعتبارها مورثة للعذاب والبلاء في نار جهنم حيث تحبط الأعمال الصّالحة والحسنات، من هنا لابد من العبد المسلم ايقاظ قلبه وعقله مجتنبا تلك الذنوب والكبائر والمعاصي بالاستغفار والتوبة النصوحة لعل الله تعالي يهديه، في ضوء ما تم ذكره دعونا لنجيب عن السؤال التعليمي أعلاه من خلال الطرح الاتي للمقالة.

حكم من مات على الشرك ولم يتب فهو من أًصحاب

يعد الشرك من المعاصي العظيمة والكبيرة منذ خلق الله تعالي للبشرية، حيث يقصد بالشرك بالله هو اتخاذ الشريك والنظير والند يتم عبادته مع الله تعالي والعياذ بالله، فهو من أعظم الكبائر اتي حذرنا منه رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم، لنقدم ونجيب عن سؤال مقالتنا لهذا اليوم علي الشكل الاتي:

السؤال التعليمي: حكم من مات على الشرك ولم يتب فهو من أًصحاب:
الاجابة الصحيحة: الشرك الأكبر.