طريقة صنع حلويات
تتوجّه الكير من الأسر إلى تحضير الحلويّات البيتيّة، نظراً لسهولة تحضيرها وقلّة كلفتها نظراً لتوفر المقادير والمعدّات اللازمة لها، وسنعرض لك عزيزي القارئ طريقة تحضير نوعين من الحلويّات البيتيّة السهلة التحضير والتي لا تحتاج إلى خبرة عمليّة مسبقة في هذا الجانب.
طريقة الدونات
المكوّنات
- ثلاثة أرباع كوب من الحليب الدافيء.
- ثلث كوب من الماء الدافيء.
- ملعقة كبيرة من الخميرة.
- خمسة أكواب من دقيق القمح (الطحين الأبيض).
- مائة غرام من الزبدة البقريّة.
- بيضة واحدة.
- كوب من السكّر الأبيض.
- ملعقة كبيرة من الفانيلا.
- زيت ذرة.
طريقة التحضير
- يتمّ عمل عجينة الطحين وذلك بعجنه مع الماء الدافئ، مع كأس الحليب، وملعقة من الخميرة بشكل جيّد وفردها في إناء.
- يتمّ خلط كل من الزبده، والبيض، والسكر، والفانيلا في الخلاط ليتمّ مزجها بشكل جيّد وتصبح متجانسة.
- يتمّ وضع المزيج المخلوط في الخطوة السابقة على وجه العجينة ليتمّ عجن ومزج جميع المكوّنات مع عضها ببعض، ونتركها حتّى تتخمّر لمدّة ساعة في إناء معزول عن الهواء (مغلق)، وفي أثناء ذلك يتمّ تحضير القطر.
- يتمّ تحضير القطر بإذابة كوب من السكّر في كوب من الماء، ثم ّغلي الماء والسكّر معً وترك القطر حتّى يبرد ، حيث تكون كميّة القطر حسب الرغبة.
- يتمّ تقطيع العجين بعد أن يتخمّر لقطع صغيرة يتمّ فردها على شكل قضيب، ثمّ طيّها على شكل دائريّ لتأخذ شكل الدونات المفضّل.
- يتمّ تسخين زيت الذرة على نار قوية ليتمّ قلي قطع العجين الدائرية فيه حتّى تنضج ويصبح لونها أحمراً.
- تتمّ تصفية حبّات الدونات من الزيت، ونقعها في القطر البارد حتّى تتشربه حسب الرغبة في الطعم الحلو، وبعد ذلك يتمّ تزيينها بجوز الهند الأبيض أو الشكولاته السائلة.
طريقة حلويات عشّ السرايا
المكوّنات
- ربع كيلو من كعك التوست حسب الرغبة.
- علبتان من قشطة قيمر خمسين ملليتراً.
- فستق حلبيّ خمسون غراماً.
- حليب مئتا ملليتر.
- أربعة ملاعق كبيرة نشا أو ما يساوي أربعين غراماً.
- قطر يتمّ تحضيره كما في الخطوة السابقة من تحضير الدونات.
طريقة التحضير
- يتمّ وضع كعك التوست في قاع الإناء (البايركس الزجاجيّ).
- يتمّ وضع القطر المغليّ على الكعك وغمره في الإناء حتّى يتشرب الكعك القطر حسب الرغبة.
- يتمّ غلي الحليب مع النشا مع علبة واحدة من القشطة دون تحليته بالسكّر، ثمّ وضعه فوق الكعك وتركه حتّى يبرد.
- يتم ّوضع علبة قشطة واحدة على وجه الكعك، ورشّ الفستق الحلبي لتزيينه ثمّ تقطيعها وتقديمها للأكل.