تزايدت معدلات البحث عن والدة الفنانة المهرة البحرينية، هدى الحجاج، بعد ظهورهما معًا ضيفتين على برنامج «سيف»، المعروض على قناة ATV، وظهرت والدتها شديدة الشبه بابنتها الفنانة الشابة المعروفة بجمالها، لدرجة كاد الجمهور يخلطون في التمييز بينها وبين ابنتها بالرغم من الفارق في العُمر بينهما.

والدة المهرة البحرينية

وردت هدى الحجاج على سر جمالها، قائلًة: «مفتاح الجمال هو الاهتمام»، مؤكدة أهمية هذا المفتاح للحفاظ على جمال الشخص.

وأوضحت أن هناك سرا آخر وراء اقتراب ملامحها من ابنتها وعدم ظهورها بسن كبيرة، وهو أنها تزوجت في عمر صغيرة جدا حيث كانت تبلغ من العمر 15 عاماً فقط، وقد أنجبت ابنتها فورا مما يجعلها تبدو مقاربة لها في العمر.

ردت هدى الحجاج على سر جمالها، الذي وصل بالجمهور لدرجة أن البعض أحياناً يفشل في التمييز بينها وبين ابنتها، على الرغم من فارق العمر بينهما.

وأكدت هدى عجاج والدة المهرة البحرينية أن سر الجمال له مفتاح واحد وهو الاهتمام، مشددة على أهمية هذا المفتاح للحفاظ على جمال الشخص.

وأضافت والدة المهرة البحرينية أن هناك سرا آخر وراء اقتراب ملامحها من ملامح ابنتها وعدم ظهورها بسن كبيرة، وهو أنها تزوجت في عمر صغيرة جدا حيث كانت تبلغ من العمر 15 عاماً فقط، وقد أنجبت ابنتها فورا مما يجعلها تبدو هكذا.

من ناحيتها، صرحت المهرة البحرينية خلال حلولها ضيفة مع والدتها على برنامج ع السيف المعروض على قناة Atv، إن سر جمال والدتها يكمن في الابتعاد عن الرجال، مشيرة إلى أن عدم زواجها أو ارتباطها هو السر الأهم وراء جمالها.

وتفاعل الجمهور مع الفيديو المتداول للمهرة البحرينية ووالدتها هدى عجاج، وأكدوا أن الأم بالفعل جميلة للغاية ومن الصعب تمييزها عن ابنتها وكأنهما توأم.

وأشار البعض أن المهرة البحرينية ووالدتها تخطفان الأنظار دائما بظهورهما معا، وأن هدى عجاج لا زالت صغيرة بالفعل في السن وليس مجازا، موضحين أن زواجها في سن مبكر هو السبب في عدم التمييز بينها وبين ابنتها.

وتعد الفنانة المهرة البحرينية من مواليد البحريـن، وتحمل الجنسية البحرينية، واسمها الحقيقي فجر وليد، ولها العديد من الأعمال الفنية المتنوعة، إذ قامت بأدوار البطولة في كثير من أعمالها، وبرعت في مجال التمثيل، وأعمال الدراما.

قدمت أعمالا رائعة في مجال الفن، فأكسبتها شهرة واسعة في الوسط الفني، لا سيما الجمهور الذي يتابعها كل لحظة، ويريد التعرف على أحوالها وحياتها الشخصية، وأهم أعمالها الجديدة، إذ أدت أدوار متنوعة، جعلتها تستقطب المخرجين إليها، ومشاركتها في أعمال درامية كثيرة.

ودرست المهرة البحرينية إدارة الأعمال في الجامعة البحرينية إلى جانب التمثيل، ومن أشهر أعمالها: «مسلسل لقيت روحي، مسلسل سراي البيت، مسرحية عاشقة الجن، مسرحية صرخة الأشباح، مسرحية زومبي».