كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال، إن الله سبحانه وتعالى يحب من العبد أن يكون قريب منه في كل وقت وحين ويتضرع إليه بالدعاء والصلاة والقيام بالأعمال الصالحة التي تقربه أكثر وتقوي إيمانه بالله سبحانه وتعالى، فكل ما يرضاه الله ويحبه من العبد من أقوال وأفعال وأعمال ظاهرة وباطنة وهذا يندرج تحت مسمى سنتعرف على هذا المصطلح خلال حديثنا هنا.

كل ما يحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال

الاقوال والاعمال والافعال الظاهرة والبطانة هي من أهم الأمور التي تقرب العبد من ربه وتقوي الإيمان والعزيمة في قلبه، وتحبب الله به فيكرمه ويزيد عليه النعم والخيرات، ومن هذه الأمور هي الصلاة، الصيام، الزكاة، الحج، الأعمال الصالحة من الدعاء والصدقات وصلوات النوافل والسنن، ومن خلال هذا سنتعرف على إجابة المصطلح كما يلي:

الإجابة النموذجية/ العبادة.

فالعبادة هي في الخضوع واسم لكل ما يحبه الله ويرضاه من اقوال وافعال واعمال ظاهرة وباطنة، وبذلك نكون أجبنا كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال.