الطاعات المذكورةُ في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات.
الطاعات المذكورةُ في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات، الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب، وأظهر الحق بالحق وأخزى الأحزاب، نعوذ بنور وجهه الكريم من الذنوب والمعاصي، وأشهد أن لا إله إلا الله الغفور الرحيم وأشهد أن محمدا رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وأما بعد، الذنوب هي المعاصي والمخالفات لأمر الله تعالى، وعدم طاعته والانصياع له، فقد قال رسول لله صلى الله عليه وسلم: “لا تنظر الى صغر الخطيئة ولكن انظر الى من عصيته”.
الطاعات المذكورةُ في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات.
أما الطاعة فهي كل ما فيها رضا الله تعالى وضدها المعصية، وترك المنهيات ولو كراهة، والطاعة تكون لله عز وجل، وممكن أن تكون لغير الله ولكن فيما يرضي الله عز وجل، فطاعة الله هي عبادة بل من أفضل العبادات، فقد قال تعالى: “يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم”.
الإجابة هي//
العبارة خاطئة.