وصفة قشر القهوة مع الزنجبيل
قشر القهوة مع الزنجبيل
يعد خليط قشر القهوة مع الزنجبيل من أكثر الخلطات المستعملة في التخلص من دهون البطن على وجه الخصوص ودهون الجسم بشكل عام، كما يساعد على تخفيف الوزن والتخلص من السمنة؛ بسبب وجود كمية عالية من مضادات الأكسدة التي تحارب أكسدة الدهون وبالتالي منع تراكمها في الجسم، بالإضافة إلى احتوائه على الكثير من العناصر الرئيسية المفيدة لصحة الجسم.
وصفة قشر القهوة مع الزنجبيل
- تحضر كمية من قشر القهوة، وينظف من الشوائب، ويغسل بالماء ويوضع في طبق كبير لمدة يوم كامل إلى أن يجف تماماً.
- يوضع قشر القهوة في مقلاة قاعدتها سميكة وتوضع على نار متوسطة ليحمص القشر ويصبح لونه بنياً.
- يطحن قشر القهوة خشناً وليس ناعماً، وتحفظ الكمية في كيس محكم الإغلاق.
- توضع ست كؤوس من الماء في قدر عميق على نار متوسطة حتى غليان الماء.
- تضاف ملعقتان كبيرتان من قشر القهوة المطحون في السخان، مع إضافة ملعقة كبيرة من الزنجبيل المطحون.
- يسكب الماء المغلي فوق قشر القهوة والزنجبيل في السخان ويترك لينقع لمدة ثلاثين دقيقة تقريباً أو أكثر.
- تشرب الوصفة ثلاث مرات يومياً.
وصفة قشر القهوة مع الزنجبيل والشمر
- توضع ملعقة الشمر، ومن القرفة المطحونة، وملعقتين من قشر القهوة في قدر، مع إضافة الماء المغلي، ثمّ وضع القدر على نار متوسطة لمدة خمس عشرة دقيقة تقريباً.
- تضاف عيدان من القرنفل وملعقة من الزنجبيل المطحون في سخان القهوة ويضاف مغلي قشر القهوة والشمر والقرفة إليها، ويترك الخليط لمدة ثلاثين دقيقة على الأقل.
فوائد قشر القهوة مع الزنجبيل
- يخلص الرحم والجسم من الدم الفاسد؛ لهذا يفضل شربه أثناء فترة الدورة الشهرية والنفاس.
- يقلل الوزن؛ حيث يحتوي قشر القهوة على عناصر تحفز زيادة إفراز العصارات الهضمية داخل المعدة.
- يقضي على السيلوليت المتراكم ويساعد على نحت الجسم وشده.
- يدر البول ويساعد الجسم على التخلص من السوائل الزائدة ومنع احتباس السوائل الذي يؤدي إلى انتفاخ وتورم الأطراف.
- ينشط مهام الجهاز الهضمي، ويزيد قدرة الجسم على طرد السموم والفضلات والغازات المتكدسة في الأمعاء، كما يعالج أوجاع المغص.
- يحسن مهام الجهاز العصبي، ويقلل الإحساس بالتوتر والجزع ويهدئ الأعصاب.
- يقي الجسم من الإصابة بأمراض القلب والشرايين؛ لأنّه يقوي عضلة القلب وينظم عدد دقات القلب ويحارب تراكم الدهون على جدران الشرايين.
- يسكن أوجاع الرأس.
- يعتبر مصدراً مهماً للطاقة، فينشط الجسم ويزيد الرغبة بممارسة التمارين الرياضية.