فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون نوع الفرح
فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون نوع الفرح، لقد انزل الله تعالي اياته علي سيدنا محمد وجعل القران الكيريم هو الشريعة والمنهج التي يجب ان نسير عليها خلال حياتنا، فكل ما نحتاج اليه ورد في القرآن الكريم، والسنة النبوية، حيث ان القرآن الكريم هو كلام الله تعالي المنزل علي سيدنا محمد عليه السلام المبدوء بسورة الناس والمختوم بسورة الفاتحة، المنزل علي سيدنا محمد بواسطة الوحي جبريل.
فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون نوع الفرح
ان الله تعالي انزل ايايته وقد جعل الرسول عليه السلام يقوم بتفسيرها وشرحها للمسلمين واصحابه، حيث قام المفسرين بجمع اقوال الرسول عليه السلام والتفسيرات التي كان يفسرها وجمعها في الكتب التي اهتمت بتفسير ايات القرآن الكريم، حيث ان نفسير الايات يسهل عملية فهم الايات للدارسين والباحثين في امور الدين.
الاجابة: حض للناس على اغتنام ما في تعاليم الإِسلام من خيرات ، وإيثارها على ما فى الدنيا من شهوات .
أى : قل يا محمد لمن يؤثرون الحياة الدنيا على الآخرة : اجعلوا فرحكم الأكبر ، وسروركم الأعظم ، بفضل الله الذى شرع لكم هذا الدين على لسان رسوله محمد – صلى الله عليه وسلم – ، وبرحمته التي وسعت كل شيء وهي بالمؤمنين أوسع ، لا بما تجمعون فى هذه الدنيا من أموال زائلة ومتع فانية .
وقد فسر بعضهم فضل الله ورحمته بالقرآن ، ومنهم من فسر فضل الله بالقرآن ، ورحمته بالإِسلام . ومنهم من فسرهما بالجنة والنجاة من النار .