أشعار حب قديمة قصيرة
أجمل أشعار الشاعر المتنبي
- لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَ
-
-
-
-
- لِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَ
-
-
-
ما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَ
-
-
-
-
- لَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَ
-
-
-
بَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى
-
-
-
-
- مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ
-
-
-
وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُوَ
-
-
-
-
- في الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي
-
-
-
- قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا:
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا
-
-
-
-
- وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
-
-
-
لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى
-
-
-
-
- مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
-
-
-
بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما
-
-
-
-
- أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
-
-
-
وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد
-
-
-
-
- أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
-
-
-
أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها
-
-
-
-
- نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
-
-
-
أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً
-
-
-
-
- ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
-
-
-
وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي
-
-
-
-
- فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
-
-
-
وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى
-
-
-
-
- وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
-
-
-
لِأَبي الحُسَينِ جَدىً يَضيقُ وِعائُهُ
-
-
-
-
- عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
-
-
-
وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها
-
-
-
-
- وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
-
-
-
نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحرَبٍ
-
-
-
-
- ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
-
-
-
فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ
-
-
-
-
- مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
-
-
-
نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ
-
-
-
-
- فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
-
-
-
يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ
-
-
-
-
- فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
-
-
-
أَمضى إِرادَتَهُ فَسَوفَ لَهُ قَدٌ
-
-
-
-
- وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
-
-
-
يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ
-
-
-
-
- ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
-
-
-
وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ
-
-
-
-
- فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
-
-
-
لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ
-
-
-
-
- يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
-
-
-
مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ
-
-
-
-
- فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
-
-
-
تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ
-
-
-
-
- مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
-
-
-
مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ
-
-
-
-
- مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
-
-
-
لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا
-
-
-
-
- قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
-
-
-
أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ
-
-
-
-
- إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
-
-
-
لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها
-
-
-
-
- مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
-
-
-
سَلَكَت تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن
-
-
-
-
- شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
-
-
-
طَرِبَت مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها
-
-
-
-
- لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
-
-
-
أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ
-
-
-
-
- يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
-
-
-
عَقَدَت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً
-
-
-
-
- لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
-
-
-
وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ
-
-
-
-
- في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
-
-
-
فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبى
-
-
-
-
- وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
-
-
-
أجمل أشعار عنترة بن شداد
- قصيدة سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ:
سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ
-
-
-
-
- وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
-
-
-
وَأَطمَعُ مِن دَهري بِما لا أَنالُهُ
-
-
-
-
- وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ
-
-
-
- قصيدة حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ:
حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ
-
-
-
-
- وفعالي مذمة ٌ وعيوبُ
-
-
-
ونصيبي منَ الحبيبِ بعادٌ
-
-
-
-
- وَلغيْري الدُّنوُّ منهُ نَصيبُ
-
-
-
كلَّ يوْمٍ يَبْري السِّقامُ محباً
-
-
-
-
- منْ حَبيبٍ ومَا لسُقمي طبيبُ
-
-
-
فكأنَّ الزمانَ يهوى حبيباً
-
-
-
-
- وكأَنِّي على الزَّمانِ رَقيبُ
-
-
-
إنَّ طَيْفَ الخيالِ يا عبْلَ يَشفي
-
-
-
-
- وَيداوي بهِ فؤادي الكئيبُ
-
-
-
وهلاكي في الحبِّ أهوَنُ عندي
-
-
-
-
- منْ حياتي إذا جفاني الحبيبُ
-
-
-
يا نسيم الحجازِ لولاكِ تطفي
-
-
-
-
- نارُ قلْبي أَذابَ جسْمي اللَّهيبُ
-
-
-
لكَ منِّي إذا تَنفَّستُ حَرٌّ
-
-
-
-
- ولرَيَّاكَ منْ عُبيلة َ طيبُ
-
-
-
ولقد ناحَ في الغُصونِ حمامٌ
-
-
-
-
- فشجَاني حنينُهُ والنَّحيبُ
-
-
-
باتَ يشكُو فِراقَ إلفٍ بَعيدٍ
-
-
-
-
- وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ
-
-
-
ياحمامَ الغصونِ لو كنتَ مثلي
-
-
-
-
- عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ
-
-
-
فاتركِ الوجدَ والهوى لمحبٍ
-
-
-
-
- قلبُهُ قدْ أَذَابَهُ التَّعْذِيبُ
-
-
-
كلُّ يومٍ لهُ عتابٌ معَ الدَّهر
-
-
-
-
- وأَمْرٌ يَحارُ فيهِ اللَّبيبُ
-
-
-
وَبلايا ما تنقضي ورزايا
-
-
-
-
- مالها منْ نهاية ٍ وخطوبُ
-
-
-
سائلي يا عبيلَ عني خبيراً
-
-
-
-
- وَشُجاعاً قَدْ شيَّبَتهُ الحُرُوبُ
-
-
-
فسينبيكِ أنَّ في حدَّ سيفي
-
-
-
-
- ملكُ الموتِ حاضرٌ لا يغيبُ
-
-
-
وسِناني بالدَّارعينَ خَبيرٌ
-
-
-
-
- فاسأليهِ عما تَكون القلوبُ
-
-
-
كمْ شُجاعٍ دَنا إليَّ وَنادَى
-
-
-
-
- يا لَقَوْمي أَنا الشُّجاعُ المَهيبُ
-
-
-
ما دَعاني إلاَّ مَضى يَكْدِمُ الأَرْض
-
-
-
-
- وَقَدْ شُقَّتْ عَلَيْهِ الجُيُوبُ
-
-
-
ولسمرِ القَنا إليَّ انتسابٌ
-
-
-
-
- وَجَوَادي إذَا دَعاني أُجيبُ
-
-
-
يضحكُ السَّيفُ في يدي وَينادي
-
-
-
-
- ولهُ في بنانِ غيري نحيبُ
-
-
-
وهوَ يَحْمي مَعِي على كلِّ قِرْنٍ
-
-
-
-
- مثلما للنسيبِ يحمي النسيبُ
-
-
-
فدعوني منْ شربِ كأسِ مدامِ
-
-
-
-
- منْ جوارٍ لهنَّ ظرفٌ وطيبُ
-
-
-
وَدَعُوني أَجُرُّ ذَيلَ فخَارٍ
-
-
-
-
- عِندَما تُخْجِلُ الجبانَ العُيُوبُ
-
-
-
- قصيدة لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم:
لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم
-
-
-
-
- ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
-
-
-
لكنهُ راغبٌ في منْ يعذّبه
-
-
-
-
- فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
-
-
-
- قصيدة لعلَّ ترى برق الحمى وعساكا:
لعلَّ ترى برق الحمى وعساكا
-
-
-
-
- وتجنى أراكاتِ الغضا بجناكا
-
-
-
وما كُنتَ لولا حُبُّ عبلة َ حائلاً
-
-
-
-
- بِدَلِّكَ أن تَسقي غَضى وأراكا
-
-
-
أجمل أبيات الشاعر جرير
- طارَ الفُؤادُ مَعَ الخَودِ الَّتي طَرَقَت
-
-
-
-
- في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا
-
-
-
مَثلوجَةَ الريقِ بَعدَ النَومِ واضِعَةً
-
-
-
- عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا
-
-
- يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ
-
-
-
-
- يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحياناً
-
-
-
قَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني
-
-
-
-
- لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتماناً
-
-
-
كادَ الهَوى يَومَ سَلمانينَ يَقتُلُني
-
-
-
-
- وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا
-
-
-
وَكادَ يَومَ لِوى حَوّاءَ يَقتُلُني
-
-
-
-
- لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا
-
-
-
لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم
-
-
-
-
- إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا
-
-
-
مِن حُبَّكُم فَاِعلَمي لِلحُبِّ مَنزِلَةً
-
-
-
-
- نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا
-
-
-
لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت
-
-
-
-
- أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا
-
-
-
يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ
-
-
-
-
- يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا
-
-
-
ضَنَّت بِمَورِدَةٍ كانَت لَنا شَرَعاً
-
-
-
-
- تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا
-
-
-
كَيفَ التَلاقي وَلا بِالقَيظِ مَحضَرُكُم
-
-
-
-
- مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا
-
-
-
نَهوى ثَرى العِرقِ إِذ لَم نَلقَ بَعدَكُمُ
-
-
-
-
- كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا
-
-
-
ما أَحدَثَ الدَهرُ مِمّا تَعلَمينَ لَكُم
-
-
-
-
- لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
-
-
-
أَبُدِّلَ اللَيلُ لا تَسري كَواكِبُهُ
-
-
-
-
- أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
-
-
-
يا رُبُّ عائِذَةٍ بِالغَورِ لَو شَهِدَت
-
-
-
-
- عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
-
-
-
إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ
-
-
-
-
- قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
-
-
-
يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ
-
-
-
-
- وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
-
-
-
يا رُبُّ غابِطِنا لَو كانَ يَطلُبُكُم
-
-
-
-
- لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا
-
-
-
أجمل أشعار أبو التمام
- قصيدة البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ:
البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ
-
-
-
-
- والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
-
-
-
ما حسرتي أنْ كدتُ أقضي إنما
-
-
-
-
- حَسرَاتُ نَفْسي أنَّني لم أفْعلِ
-
-
-
نقلْ فؤدكَ حيثُ شئتَ من الهوى
-
-
-
-
- ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ
-
-
-
كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى
-
-
-
-
- وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ
-
-
-