كلام عن الأبناء

حكم جميلة عن الأبناء

  • الأولاد أفضل من الثروة.
  • أولى أن يبكي الابن من أن يبكي الأب.
  • ابن البط عوام.
  • من شابه أباه فما ظلم.
  • من أكرم والديه سر بأولاده.
  • الابن سر أبيه.
  • هذا الشبل من ذاك الأسد.
  • ليس في الدنيا من البهجة والسرور مقدار ما تحس الأم بنجاح ولدها.
  • زوج ابنك متى أردت، وابنتك متى قدرت.
  • الولد مصباح البيت المعتم.
  • يعترف الأب بابنه سواء كان موهوباً أو بلا موهبة.
  • يود الرجل أن يكون متفوقاً على الجميع، وأن يبقى أدنى مرتبة من ابنه.
  • الابن الصالح مسرة الوالد.
  • الزورق الذي يقوده الأب والابن لا يصيبه أذى.
  • الأبناء أعمدة البيت.
  • يا أميري إنّ حبي لك طفلٌ في الصغر، كلما أشبعته وصلاً ترى الطفل كبر.
  • من كان له أولاد لا يبقى فقيراً طويلاً، ومن ليس له أبناء لا يبقى نبيلاً طويلاً.

حكم حزينة عن الأبناء

  • من غرائب الدنيا أن بعض أبنائنا هم أعداء لنا.
  • يعتنى الوالد بعشرة أطفال، ولكن يعجز الأولاد العشرة أن يعتنوا به.
  • ابنك يأكلك صغيراً ويرثك كبيراً.
  • من عاش بلا أولاد لم يعرف الهم، ومن مات بلا أولاد لم يعرف السرور.
  • الولد الجاهل يشين السلف ويهدم الشرف.

كلام عن تربية الأبناء

  • إذا أردنا أن نعلّم السلام الحقيقيّ في هذا العالم ونخوض حرباً ضدّ الحرب، علينا أن نبدأ بأطفالنا.
  • إن حب الأولاد ليس نابعاً من كونهم أبناء، وإنما منشؤه صداقة التربية.
  • أحبب أولادك بقلبك وأدبهم بيدك.
  • رعاية الأطفال ليست مهمّة ثانوية، بل إنّ الحرص على وجود الوالدين دائماً هي مسؤولية وواجب مقدس وأصيل.
  • كن لابنك معلماً وهو طفل، وصديقاً حين يكبر.
  • ينشأ الصغير على ما كان والده، إن العروق عليها ينبت الشجر.
  • مستقبل الولد صنع أمه.
  • أفضل نتيجة من التربية هو التسامح.
  • إذا كبر ابنك فعامله كأخ.
  • ما ندرسه في أحضان أمهاتنا لا يمحى أبداً.
  • الأولاد بحاجة إلى نماذج أكثر منهم إلى نقاد.
  • يجب عليك أن تشفق على ولدك من إشفاقك عليه.
  • قبل أن أتزوّج كان لديّ ستة نظريات في تربية الأطفال، أما الآن فعندي ستّة أطفال وليس عندي نظريات لهم.
  • فلتنصح أطفالك بالفضيلة، فهذا هو الشيء الذي يمكنه جعلهم سعداء لا الذهب.
  • جذور التربية مُرة ولكن ثمارها حلوة.
  • مهما يفعل الأب فإنه لا يستطيع أن يجعل ابنه رجلاً، إذ يجب على الأم أن تأخذ نصيبها من ذلك.
  • التربية الخلقية أهم للإنسان من خبزه وثوبه.
  • التربية تطور المواهب، لكنها لا تخلقها.
  • من شب على شيء شاب عليه.
  • بعد لقمة العيش أول حاجة للشعوب هي التربية.
  • التحمل هو أول شيء يجب على الطفل تعلمه، وهذا هو أكثر شيء سيحتاج لمعرفته.

أشعار عن الأبناء

قصيدة شمس الهداية في أبناء أيوب

يقول أبو الحسن بن خروف:

شَمسُ الهداية في أبناء أَيوبِ

أُختُ النُبوة في أَبناء يَعقوبِ

همُ الملائِكُ في زيّ المُلوك وَهُم

أُسد الحروب وأقطابُ المحاريب

قصيدة أحمد ابني إليك طال اشتياقي

يقول الأمير منجك باشا:

أَحمد ابني إِليك طالَ اِشتِياقي

وَزَفيري قَد جَدَّ في إِحراقي

اتبع الكُتب بَعضَها أَثر بَعض

فَلَعَلي أَشفي بِها أَحداقي

أَنتَ لي نَشأة الحَياة فَما بَعد

ك عَيش يَلفى شَهي المَذاق

مَلَئت حَسرة عَلَيك يَد الوُج

د وَفاضَت مَدامع الأَشواق

أَحمَق السَعي كُنت بَل أَحمق الرَأ

ي إِذ سِرت مَجداً وَالرَكب في اقلاق

جُبتُ كُل البِلاد أَحسَب أَنَّ الحَ

ظ شَيءٌ يُباع في الأَسواق

غَبرت في وُجوه سَعي اللَيالي

وَرُمت بَدر طالِعي بِالمحاق

مِن مُقيل مِن الزَمان عثاري

مِن مَزيح يَديهِ مِن أَطواقي

قُم بِنا نَفتَح الأَكُف وَنَرجوا

نِعمَةً مِن مَواهب الخلّاق

قصيدة يا ولدي اللذين غابا

يقول خليل مطران:

يَا وَلَدَيَّ اللَّذِيْنَ غَابَا

عَنِّي وَكَانَا ضِيَاءَ عَيْنِي

قَعَدْت وَالحُزْنُ لِي أَلِيفٌ

فِي كُلِّ آنٍ وَكُلِّ أَيْنِ

حَرْقَةُ ثُكْلٍ تذِيبُ قَلْباً

مَا حَالَ قَلْبِي بِحَرْقَتَيْنِ

لَمْ يَبْقَ لِي فِي الحَيَاةِ يَوْمُ

أُسْلُوبُهُ غَيْرَ يَوْمِ بَيْنِي

قصيدة ولدي قد طال سهدي ونحيبي

يقول حافظ إبراهيم:

وَلَدي قَد طالَ سُهدي وَنَحيبي

جِئتُ أَدعوكَ فَهَل أَنتَ مُجيبي

جِئتُ أَروي بِدُموعي مَضجَعاً

فيهِ أَودَعتُ مِنَ الدُنيا نَصيبي

لا تَخَف مِن وَحشَةِ القَبرِ وَلا

تَبتَئِس إِنّي مُوافٍ عَن قَريبِ

أَنا لا أَترُكُ شِبلي وَحدَهُ

في جَديبٍ موحِشٍ غَيرِ رَحيبِ

أَوَ حينَ اِبتَزَّ دَهري قُوَّتي

وَذَوى عودي وَوافاني مَشيبي

وَاِكتَسى غُصنُكَ مِن أَوراقِهِ

تَحتَ شَمسِ العِزِّ وَالجاهِ الخَصيبِ

وَرَجَونا فيكَ ما لَم يَرجُهُ

مُنجِبُ الأَشبالِ في الشِبلِ النَجيبِ

يَنتَويكَ المَوتُ في شَرخِ الصِبا

وَالشَبابُ الغَضُّ في البُردِ القَشيبِ

لَم يَدَع آسيكَ جُهداً إِنَّما

غابَ عِلمُ اللَهِ عَن عِلمِ الطَبيبِ

إيهِ يا عَبدَ الحَميدِ اُنظُر إِلى

والِدٍ جَمِّ الأَسى بادي الشُحوبِ

ذاهِلٍ مِن فَرطِ ما حَلَّ بِهِ

بَينَ أَترابِكَ يَمشي كَالغَريبِ

كُلَّما أَبصَرَ مِنهُم واحِداً

هَزَّهُ الشَوقُ إِلى وَجهِ الحَبيبِ

يَسأَلُ الأَغصانَ في أَزهارِها

عَن أَخيها ذَلِكَ الغُصنِ الرَطيبِ

يَسأَلُ الأَقمارَ في إِشراقِها

عَن مُحَيّا غابَ مِن قَبلِ المَغيبِ

غَمَرَ الحُزنُ نَواحي نَفسِهُ

وَأَذابَت لُبَّهُ سودُ الخُطوبِ

فَهوَ لا يَنفَعُهُ العَيشُ وَهَل

تَصلُحُ الأَبدانُ مِن غَيرِ قُلوبِ

طالِعي يا شَمسُ قَبراً ضَمَّهُ

بِالتَحايا في شُروقٍ وَغُروبِ

وَاِسكُني يا رَحمَةَ اللَهِ بِهِ

وَاِجعَلي فَيضَكِ مُنهَلَّ السُكوبِ