وضوح الغاية عند الإنسان يسبب له الاطمئنان ويؤدي إلى السعادة.
السعادة تعتمد علينا نحن.
ما دام أن السعادة على حسب تعريفنا هي فاعلية ما للنفس مسيرة بالفضيلة الكاملة، يجب علينا أن ندرس الفضيلة، وسيكون هذا وسيلة عاجلة لتجديد فهم السعادة ذاتها أيضًا.
من يخسر كل مصادر سعادته، لا يهمه في أي هُوَّة سقط.
من يحصل على السعادة عليه أن يُشرِك الآخرين فيها، فالسعادة ولدت توأمًا.
تكمن السعادة الحقيقية في المشاركة.
السعادة ليست بمقدار ما نملك من الأشياء، بل بمقدار ما نستمتع به في حياتنا بما نملكه، فهذه هي السعادة الحقيقية.
السعادة تعتمد على نوعية أفكارك.
السعادة لا تعتمد على من أنت وماذا تملك، السعادة تعتمد فقط على ما تظنه أنت.
العديد من الأشخاص لديهم فكرة خاطئة لما يشكل السعادة الحقيقية، يتعذر تحقيق ذلك من خلال الإشباع الذاتي ولكن من خلال الإخلاص لغرض يستحق.
السعادة هي عندما يتوافق فكرك وقولك وفعلك.
واحدة من أول شروط السعادة، هي أن العلاقة بين الرجل والطبيعة يجب أن لا تُكسر.
تضيع سعادة المرأة إذا كانت لا تستطيع أن تعتبر زوجها أفضل صديق لها.
لا يوجد سعادة بالنسبة لي أكثر من حرية موطني.
السعادة شيء يدخل في حياتنا من أبواب لا نتذكر حتى أننا تركناها مفتوحة.
لا سعادة بلا كرامة.
السعادة الحقيقية هي التي لا يحس الإنسان معها بوخز الضمير لأنه اغتصب حق غيره، أو لأنه أقام سعادته على أنقاض سعادة الآخرين، أو لأنه استخدم وسائل غير مشروعة في تحقيقها.
ليست السعادة بالأموال ولا القصور ولكن بسعادة القلب، وإن أقرب طريق إلى سعادة القلب أن تدخل السعادة على قلوب الناس، وإن أكبر اللذات لذة الإحسان.
يفتّش عنها الناس ويبحث عنها الفلاسفة، ويهيم بها الأدباء وهي تحت أيديهم، كالذي يفتش عن نظاراته في كل مكان، ويسأل عنها في البيت كل إنسان، والنظارات على عينيه، إنّها السعادة بالرضا والإيمان.