أقوال إسلامية رائعة

الأقوال والحكم كثير وهنا جمعتُ لكم في مقالي هذا أقوال إسلامية رائعة.

أقوال إسلامية رائعة

  • يذهب الدين وأنت ضاحك، ويعود إليك وأنت باك.
  • فضيلة الدائن الكبرى هي دفع دينه.
  • أجمل لحظة في الدين عندما نعيده إلى صاحبه.
  • الصدق عمود الدين وركن الأدب وأصل المروءة.
  • ترقيع ثوب عتيق خير من استعارة آخر.
  • الموت من الجوع أفضل من العيش مديناً.
  • الاستدانة ليست أفضل من التسول.
  • ذاكرة الدائن أقوى من ذاكرة المدينين.
  • الدين القليل يجعل منك مدينا والكثير يجعل منك عدوا.
  • من يقرض ماله لصديقه يخسر الأثنين.
  • أحسن لحظة في الدين هي حين نقوم بسداده.
  • الدين الذي لا يراعي الشؤون العملية ولا يساعد على حلها، ليس ديناً.
  • ينحني ويتوسل إليك كي تقرضه مالا، تنحني وتتوسل إليه كي تسترد مالك.
  • من يدفع ديونه يغتن.
  • من يستدن عليه أن يفي أو يهدي.
  • إذا أردت معرفة قيمة المال حاول الاستدانة.
  • دين قديم خير من حقد قديم.
  • أنا لا أملك شيئاً.. علي قدر كبير من الديون والباقي أعطيه للفقراء.
  • فما قدروا حق المعلم قدره.. ومن حقه، كالوالدين، يعظم.
  • إن الحسد في دين المسلم أسرع من الآكلة في جسده.
  • الفتن التي تتخفى وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات.
  • هذا الدين لا ينفع معه فضل مال ولا فضل جهد ولا فضل وقت.
  • الدائنون هم أناس يؤمنون بالخرافات: إنهم ينتظرون تاريخ الاستحقاق.
  • الدين هو ما يمنع الفقراء من اغتيال الأغنياء.
  • الديون القديمة لا تدفع والديون الجديدة تهمل لتصبح قديمة.
  • وينقسم العالم إلى الرجال الذين لديهم خفة دم ولا دين والرجال الذين لديهم دين ولا خفة دم.
  • وكل واحد منا يعلم أن للوالدين حقوقًا وأن صلة الرحم من الواجبات وأن الغش والظلم والعدوان من أسباب غضب الله، ولكنا لا نعمل بهذا الذي نعلمه.
  • من عرف الله هانت مصيبته، ومن أنس به زالت غربته ومن رضي بالقضاء سعد.
  • الاستغفار يفتح الأقفال ويشرح البال ويكثر المال ويصلح الحال.
  • إذا كان وزر محمد صلى الله عليه وسلم أنقض ظهره، فما الذي تفعله أوزارنا بظهورنا.
  • متى امتلأ قلب العبد إيماناً ويقيناً فإن الله لن يخذله: قال إن معي ربي سيهدين.
  • سبحان من يرحم عبده بابتلائه فلولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس.
  • من الخطأ أن تُنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك.
  • إذا رأيت منافقاً اتبع فلا تعجب وتذكر الدجال غداً والسامري بالأمس.
  • لو كانت الدنيا كلها هم وهي ليست كذلك لكان حري بمن يرجو الجنة ألا يحزن.
  • عذاب الهمة عذب، وتعب الإنجاز راحة، وعرق العمل مسك، فاغتنم عمراً ماله بديل.
  • ما من أحد يفهم قوانين التجارة الإيمانية إلا وتراه مشمراً نحو كنوز الآخرة.
  • احذر المعاصي فإنها تمحق بركة الطاعة وتحرم المغفرة في مواسم الرحمة.
  • من ينصت يكتسب علماً جديداً، ومن يتحدث يمنح علمه للآخرين.
  • رب مكروه عندك نعمة نجاك الله به من نقمة أحلك به صعود القمة.
  • ما أعظم الفرق بين من نام وأعين الناس ساهرة تدعو له، ومن نام وأعينهم ساهرة تدعو عليه.
  • الكلمة الطيبة تأسر القلوب، وتمحو الضغينة وهي لك صدقة عند الكريم الرحمن.
  • دع الدنيا وتطلع للآخرة، فالدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها، فكيف تعدو خلفها.
  • إلى متى الغفلة.. فرب إشراق لم يدرك زمن غروبه.
  • إن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله أقوى وأنتصاره للدين أكمل.
  • ليس العيد لمن تجمل باللباس والمركوب، إنما العيد لمن غفرت له الذنوب.
  • غاية أمنية الموتى استدراك حياة ساعة، وأهل الدنيا يقضون أعمارهم غفلة وضياعاً.
  • لا تقولوا للعلماء رجال الدين، ولا تحملوهم وحدهم واجبات الدين، فإن رجال الدين هم كافة المسلمين.
  • الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع ولا الحضارة الخيرة، وإنه دين سهل رحب مرن.
  • مهمة الدين إذا رأى عاثراً أن يعينه على النهوض، لا أن يتقدم للإجهاز عليه.
  • إننا لسنا مكلفين بنقل تقاليد عبس وذبيان إلى أمريكا واستراليا، إننا مكلفون بنقل الإسلام وحسب.
  • من نافسك في دينك فنافسه، ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره.
  • ما رأيت كالأنثى فضلاً.. تُدخلُ أباها الجنةَ طفلة.. وتُكملُ نصف دين زوجها شابة.. والجنةُ تحت قدميها أمّاً.
  • قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
  • برّ الوالدين أن تبذل لهما ما ملكت، وتعطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية.
  • قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
  • كان نور الدين محمود يدعو قائلاً: إنك يا رب إن نصرت المسلمين فدينك نصرتفلا تمنعهم النصر بسبب محمود إن كان غير مستحق للنصر.
  • بر الوالدين أهم من طاعة أمك وأبوك.
  • أكمل الله لنا ديننا ولكنه لم يكمّل البشر ولم يقفل عليهم باب الاجتهاد إن هناك فرقا بين الإسلام والمسلمين، كما أن هناك فرقا بين الدين والحضارة سلبيات الثاني لا تنعكس على الاول، تذكر ذلك وأنزع عنك العاطفة إذا أردت أن تفهم وتصل إلى الحقيقة.
  • في المآزق يكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تكشف أصالة الرأي وفي الشدة يكشف صدق الإخاء.
  • فتح الله للمطالب أبواباً وسن للحوادث أسباباً فقال لنا: ادعوا، وقال: اعملوا.
  • هموم الدنيا مؤقتة، مهما طال زمنها لكنها في قلوبنا الضعيفة أكبر من الآخرة.
  • الحياة رحلة بدأت بصرخة مدوية وتنتهي بصمت مطبق وبين الصرخة والصمت (الحصاد).
  • اثنان لا تنسهما: ذكر الله والموت، واثنان لا تذكرهما: إحسانك للناس وإساءتهم إليك.
  • قيل لابن مسعود رضي الله عنه: من ميت الأحياء.. قال: الذي لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً.
  • لا تدع الدقائق تضيع سدى واملأ صحيفتك بما فيه هدى: إن أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
  • الهمة العالية لهيب لا ينطفئ ووقود لا يخمد، يشكل في القلب نار العزيمة والإصرار.
  • قد أجهد الناس هذا الحق وحال بينهم وبين شهواتهم وما صبر عليه إلا عارف لفضله.
  • ليس من مات واستراح بميت.. إنما الميت ميت الأحياء.
  • لا تندم على إحسان صادق بذلته فالطيور لا تأخذ مقابلاً على تغريدها.
  • لتكن خطاك في دروب الخير على رمل ندِيٍ لا يُسمع لها وقع لكن آثارها بينة.
  • لا بد لنا من عزيمة نفطم بها أنفسنا عن اللهو وأن لا نقعد فراغاً والموت يطلبنا.
  • إن المصائب ما جاءت لتهلكك إنما جاءت لتمتحن صبرك وإيمانك، والله مع الصابرين.
  • فرغ قلبك لله بما أمرت به، ولا تشغله بما ضمن لك، وسيرزقك ربك من حيث لا تحتسب.
  • إذا أحب الله عبداً اصطنعه لنفسه: فشغل همه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته.
  • إن دُور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
  • لا تزال الملائكة مشغولة ببناء قصرك ما دام لسانك رطباً بذكر الله.
  • إن مشاهدة الفسق يهون أمر المعصية على القلب وتبطل نفرة القلب عنه.
  • إنك لتعرف الناس ما كانوا في عافية فإذ نزل بلاء صار الناس إلى حقائقهم.
  • القلب مثل الطائر كلما علا بعد عن الآفات وكلما نزل احتوته الآفات.
  • اعمر فؤادك بالتقى فالعمر محدود السنين، واحمل بصدرك مصحفاً يشرح فؤادك كل حين.
  • من أصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طِيبه، فالله الله في السرائر.
  • إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعاً، عد مريضاً تجد راحة وأنساً.