نقدّم لك عزيزي القارئ مجموعة مميّزة من العبارات التي باستطاعتها أن تمنحك بعض من الأمل والفرح والتي من خلالها يمكنك استشعار الأمان، كما يمكنك مشاركتها مع من تُحب لمنحه بعض من ذلك الأمل:

حينَ يقول لك أحدهُم…أردتُ الإطمئنان عليك…تأكد أنه يَقصد، لم يستطيع إتمام يومه بدونك.
أبِي وأمّي، يَستحِقان أشيَاء أعمَق مِن الحُب.
ما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما لم يكن لك لن تنالة بقوتك.
إذا كان تاج الملوك ” الذهب ” فتاج المرأه ” الأدب “.
أنا لا أتخلى عن الأشخاص بسهولة…لكنني أيضاً لا أتمسك بأشخاص يشعروني بأن وجودي وعدمه واحد.
الرسائل الصباحية لا تعني فقط صباح الخير…لكنها تعني أيضاً أنني حين استيقظت ذكرت من أحِب…فالحمد لله الذي وَهبني أحباب أصبّح عليهم وأذكرهم كلّ صَباح.
في مساعدة الآخرين كن كريماً كالنهر، في الرحمة و الفضيلة كُن كالشمس، في إخفاء أخطأ الآخرين كُن مثل الليل، في الغضب كُن مثل الميت، في الحياء و التواضع كُن مثل التراب، في التسامح كُن مثل البحر…إما أن تبدو كما أنت أو كن كما تبدو.
إنك لا تعلم متى سيأتيك ‫‏الفرج‬ ومن أين، لكنك تعلّم مدبّر الأمر وخالق الخير…حتماً سيأتينا الخير والرَحمات من حيث لا ندري…وإنَّ الحياة ستبقى بخير…وبأنَّ ما عندَ الله خير.
سُبحانك يا من يشهد بقدرته البنان، وتسبح بعظمته الأغصان، ويعجز عن شكره اللسان…سبحانك ربي.
المَظلة لن توقف المطر، بل تساعدك على الوقوف أثناء هطوله، كذلك “الثقة” هي لن تضمن لكَ النجاح بل تعطيك الفرصة لتحققه.
أشَتهي أن أغمض عينايْ…. وَأفتحها فَأرى نفسّي قد إنتهيتَ من كلّ مَا يعيقنيْ، لِدخوُل الجنّة: ” منّ موُت و برزّخ و يوُم بعثَ و صراطَ وحساب، فَأرى نفسّي مع الرُسَل وَ الأنبياء وَ الشهداء وَالصالحينّ وحسنُ أولئك رفيقاً !! فيْ جنّة، سقفهُا عرشَ الرحمنّ فيْ جنّة، لا حزنَ فيها وَلا تعّب، لا همْ وَلا نصب وَلا ألم، كَم أشتاقُ لذاك اليوُمّ ( ربيّ إجعلنيْ وَوالديّ وَأحبتيّ في الله من سكان فردوسها الأعلى ).
مجَرَّد التفكِير بِالسعَادة يَجعَلك سعِيداً.
ابتسم ؛ لأنك بصحة وعافية…فهناك من المرضى من يتمنى أن يشتريها بأغلى الأثمان…ابتسم ؛ لأنك حي ترزق…فالأموات يتمنون الحياة ليعملوا صالحاً…ابتسم ؛ لأن لك رب تدعوه وتعبده وغيرك يسجد للبقر…ابتسم ؛ لأنك أنت هو أنت وغيرك يتمنى أن يكون أنت.
رغم كل شيء…أحمًدُ الله وَ أبْتَسِمْ فَ يطْمَئِنُّ قلْبي وَيسْكُنُ فرح أَنيقٌ أَعماقَ روحِي.
أجمل لحظة عند الفتاة حينما يطرق الباب وينادى لها “عريس” أتاكِ”…وأجمل لحظة لدى الشاب حينما تطرق فتاة أحلامه قلبه برفق وتقول له: إني أحبك، ولكن الأجمل من ذلك كله حينما ينادى في السماء ” يا أهل السماء إن الله قد أحب فلان فأحبوه فيحبه أهل السماء ويحبه أهل الأرض ” فيا رب أرزقنا حُبك وحُب من يُحبك وحُب كل عَملٍ يقربنا إلى حبك.
كُن صادقاً في وعْدِك…ف إن لا تَستطيِع أن تَفِي بِوعدِك…فلا توُعِد ! فغَيرك يَبنيِ أحَلامه عَلْى كِلمَة مَنّك.
سَألت فقيراً ذات يوم…ماذا تحتاج…فرد أحتاج سؤالك هذا، التلذذ بالأخذ يشترك فيه معظم البشر ولكن التلذذ بالعطاء لا يعرفه سوى العضماء أصحاب الأخلاق الساميه.
هناك أشخاص يُصافحون القلوب قبل الأيادي ؛ فأسعد الله قلوباً “طاهرة…إن وصلناها شكرت وإن قصّرنا عَذرت.
الابتسامه ! هي العلامه الصامته التي يفهم الآخرين من خِلالها أنّك تُحبهم.
جميل أن يشعر بكلامك عدد كبير من الناس ؛ لكن الأجمل !! أن يَشعر به من هو مقصود بالكلام.
عوّد نفسك أن تسامح غيرك…لا تحتفظ بالمشاعر السلبيّة داخلك…ولا تهدر طاقاتك ووقتك وأنت تفكر فيمن تسبب لك فى الضيق والألم.
الابتسامة…أمرها عجيب للغاية…إن رسَمتها لحَبيب يَشعُر بالأمان…وَإن رسَمتها لعَدو يَشعُر بالنَّدم…وَإن رسَمتها لمَن لا تَعرف أصبحَت صدَقَة لك…وَإن رسَمتها لنفسَك إزدَدتَ قوه…إبتَسِموا وَ تفائلوا…فربكُم الله.
السعادة…تغيب عنّا ثم تأتي مجدداً ! وكأنها تقول: ( لا طعم للحلوى في فم اعتاد على العسل )…شكراً للّه أولاً…ثم شكراً للوقت الفاصل بينَ السعادتين لأنه يجعلنا نشعر بالسعادة أكثر.
أحاول نسيانك…ولكن لا أستطيع، لأنك ٍعلّمتني كل فنون التمسك فيكٍ…كل فنون التعلق فيكٍ…كل فنون هواكٍ، إن رحلت صورتكٍ تبقين في خيالي…وإن ذهب ذكركٍ تبقين في فكري…فصورتك لا تفارق خيالي وذكرك لا يغادر فكري.
يكُون الإنسَانُ غَرِيبَاً عندما يَكُون جَسَدهُ في مَكَان…و رُوحُهُ في مَكَان آخر !
يتشاجران بالليل ؛ وفي الصباح يُصاب كل منهما بفقدان الذاكرة ليطمئن كل منهما على الآخر ؛ هكذا يَعشق الصادقون.‬
الرجُلْ حينَ يَعشقْ: يعود طِفلاً ! والأُنثى حينَ تعشقْ تُصبحُ أُمّاً.
الحياة تَجارُب ومصاعَب ؛ عِندمَا تَتألم تصبح أكثر حِكمة، وعِندمَا تَفشل تصبح أكَثر قوة، وَعِندما تَبتسِم، تُصبح أكثَر تَفاؤلاً.
لا تحزن كثيراً على إفتقاد الجميل فأحياناً يجب أن يرحل ليأتي الأجمل…قُم بتربية قلبك على فقدان الأشياء التي يحبها حتى لا تنصدم بالواقع.
حافظِ عَلى مَن يَبقى مَعكَ، حيّنَ يَبتَعِدُ كُل شيء.
للأسَف ما زلتُ…أصْمتُ عندما يزعجُنيَ أمراً ما ثمّ يسألوُنيَ بهُدوء…هل هناكَ ما يزعجُك ؟! فأُجيب بابتسامة لا أنا فقط أشْعُرُ بالملل.
كن شامخاً في التواضع ومتواضعاً في الشموخ…فتلك واحدة من صِفات العظماء.
إذا لم تستطع أن تنظر أمامك لأن مُستقبلك مُظلم…ولم تستطع أن تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم…فأنظر إلى الأعلى تجد ربك تجاهك.
ما أخد الله مِنك إلا ليعطيك…وما أبكاك إلا ليضحكك…وما حَرمك إلاّ ليتفضل عليك…وما إبتلاك إلاّ لأنه يُحبك.