أقوال عن حال الدنيا

حكم عن حال الدنيا

أقوال عن حال الأهل والأحباب

  • ليس في الدنيا من البهجة والسرور مقدار ما تحس الأم بنجاح أحد أولادها.
  • لا يوجد شيء في الدنيا أحلى من قلب أم تقية.
  • سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكنْ بها صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ منصفاً.
  • الحب كالدنيا: إذا أقبلت على الإنسان كسته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
  • ازرع المحبة في قلوب من تحب، فما سيبقى من الدنيا إلا ذكراك العطرة والجميلة.
  • الحب أمل وعمل وصحبة، والدنيا لعب ولهو، والحياة دقائق معدودة فقط، فلا تحسب للدنيا حساباً أبداً، وعش الحب فإن الحياة قصيرة.

أقوال عن تقلب الحياة

  • يا دنيا عجبت لأحوالك متقلبة المزاج تأتي رياحك، وتجيئ وأنا عجزت عن فهم أحكامك.
  • يا دنيا بك العجب، لا يعجبك حال أي أحد.
  • من غرائب الدنيا أن بعض أبنائنا هم أعداء لنا.
  • أحوال الدنيا كالماء المالح، كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً.
  • اعلم أن الدنيا كلها وأحوالها مطية للآخرة، ومن فقد المطية فقد الوصول.
  • أنا محاط بمجموعة كهنة يرددون باستمرار بأن الدنيا ليست دارهم، وأحوال الدنيا لا تهمهم، ومع ذلك يضعون أيديهم على كل شيء يستطيعون الوصول إليه.
  • أحوال الدنيا كفصل في رواية، كان لها بدء قبل الميلاد وسيكون لها استمرار بعد الموت، وفي داخل هذه الرؤية الشاملة يصبح للعذاب معنى.
  • هذه الدنيا وأحوالها إذا ما حلت أوحلت، وإذا ما كست أوكست، وإذا أينعت نعت.

أقوال عن الحياة الطيبة

  • كن في الدنيا كالنحلة، إن أكلت أكلت طيباً، وإن أطعمت أطعمت طيباً، وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه أبداً.
  • إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الأخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأحوالها.
  • رافق من يخاف الله ورسوله ومن يحسن للناس فهو خير سند لك على أحوال الدنيا وتغيرها.
  • اضرب في أرجاء الدنيا سافر حيث شئت، سترى أشياء كثيرةٌ في العالم تغنيك، تفتح أمامك آفاقاً لم تكن تخطر لك على بال كل هذا يجددك.
  • الفضيلة والثروة في أحوال الدنيا، ثقلان في كفتي ميزان لا يمكن أن يرتفع أحدهما دون أن ينخفض الآخر.
  • أعظم مصائب الدنيا الجهل بأن يجهل الجاهل جهله.
  • جودة الكلام في الدنيا وأحوالها في الاختصار.
  • لا تكن في التعامل مع مشاكل الدنيا وأحوالها ليّناً فتعصر، ولا صلباً فتكسر.
  • كن صادقاً مع نفسك لكي تصدق مع الآخرين وبذلك تقدر على الدنيا وأحوالها.
  • تابع دربك بالصمود في هذه الدنيا على الرغم من مصاعبها، ولا تقف إذا واجهتك الصعاب.
  • خذ من الدنيا قوتاً ينفعك بالآخرة، ولا تجعل الدنيا وأحوالها تغرك وتغنيك عن الآخرة.
  • داوي الآخرين بطيبة قلبك، وصدق مشاعرك، ولا تكن كالدنيا وأحوالها قاسياً معه.
  • شاهد عيوبك في عيون الآخرين وحاول إصلاحها لتكن أكثر قدرة على احتمال الدنيا وأحوالها.
  • إذا حققت النّصر فليس مطلوباً منك أن تبرّر ذلك، ولكنّك إن هُزمت فمن الأفضل ألّا تكون موجوداً لتبرّر ذلك، فهذا هو من أحوال الدنيا.

أقوال عن تغير الناس

  • عماد القوة في الدنيا اثنان: السيف والقلم، أما السيف فإلى حين، وأما القلم فإلى كل حين، السيف مع الأيام مكروه ومغلوب، والقلم مع الأيام غالب ومحبوب، وبهما نحارب أحوال الدنيا، وتغير الناس.
  • الدنيا وأحوالها كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد، والناس، لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى فكلها زائلة يوماً ما.
  • أحوال الدنيا وتغير الناس كأحلام نوم، أو كظل زائل، وإن اللبيب بمثلها لا يخدع.
  • كل رواية في أحوال الدنيا وتغير الناس تحوي جانباً من الطب النفسي.
  • أحوال الدنيا، وتغير الناس ليس كل القصة لأن هناك تابع لها.

أبيات شعرية عن حال الدنيا

لما تؤذن الدنيا به من شُرورها

يكون بكاءُ الطفل ساعة َ يوضعُ

وإلا فما يُبكيه منها وإنها

لأَفسحُ مما كان فيه وأَوْسعُ

إذا أبصر الدنيا استهلّ كأنه

يرى ما سيلقَى من أذاها ويسمع

كأني إذا استهللتُ بين قوابلي

بدا ليَ ما ألقى ببابك أجمع

وفي بعض أحوال النفوس كأنها

ترى خلف ستر الغيب ما تتوقَّع

أقول لوجهٍ حالَ بعد بياضِه

وإسفاره واللون أسودُ أسفعُ

ألا أيها الوجه الذي غاض ماؤه

وقد كان فيه مرة يتريَّعُ

ذق الهُونَ والذل الطويل عقوبة ً

كذا كلُّ وجه لا يعفُّ ويقنعُ

وَفَرْتُ عليه الماء عشرينَ حجة

ففرَّق منه الحرص ما كنتُ أجمعُ

فلا تحْمِ أنفاً إن ضَرعْتَ فإنه كذا

كل من يستشعر الحرصَ يضرَع

سعيتَ لإيقاظ المقادير ضَلَّة ً

وما كانت الأقدَارُ لو نمت تهجع

ولو جهد الساعون في الرزق جُهدهم

لما وقعتْ إلا بما هي وُقَّعُ

أكنتَ حسبتَ الله ويحك لم يكن

تعالى اسمه إلا بصنِعك يصنع

  • يقول الشاعر ابن عبد ربه في قصيدته ألا إنَّما الدُّنيا نَضَارة ُ أَيْكة ٍ:

ألا إنَّما الدُّنيا نَضَارة ُ أَيْكة ٍ

إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ

هِيَ الدَّارُ مَا الآمَالُ إلاَّ فَجائِعٌ

عَليْها، وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ

فكمْ سخنتْ بالأمسِ عينٌ قريرَة ٌ

وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ

فلا تكتحلْ عيناكَ فيها بعبرة ٍ

على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ