أجمل العبارات للأصدقاء الأوفياء
الأصدقاء الأوفياء
الأصدقاء الأوفياء هم الوقود الذي يساعدنا على أن نستمر في هذه الحياة، الأصدقاء الأوفياء هم الابتسامة التي تفرح قلوبنا بوجودهم جانبنا، الأصدقاء الأوفياء هم ذلك الكتف الذي يساندنا للمضي قدماً في طريق الحياة الصعبة، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل العبارات للأصدقاء الأوفياء.
أجمل العبارات للأصدقاء الأوفياء
- إنّ الصداقة ليست بطول السنين بل بصدق المواقف ووفاء أصحابها.
- الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنّهم يعلمون بأنّهم سيعودون قريبًا.
- ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على الوفاء حتّى وإن طالت المسافات أو قصرت.
- في بعض الأحيان، تمرُّ الصداقة كما الحبّ بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحية كبيرة ووفاء عظيم بين الطرفين.
- هناك من يكون حضوره في حياتكِ علامةً فارقةً، وهناك من يكون علامةً فارغةً، فانتقِ الصديقَ الحقيقيَّ الوفي، واحذرْ من الصداقة المزيّفة.
- فالأصدقاء يتشاجرون يوميًا ويأتون في اليوم الآخر وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذا هو وفاء الأصدقاء الحقيقي.
- الوفاء أساس الصداقة والحب الحقيقي.
- إنَّ الصداقة هي عقل واحد في جسدين، وقلب وفي ينبض للصديق قبل النفس.
- الصداقة زهرة وفاء بيضاء تنبت في القلب وتتفتح في القلب ولكنّها لا تذبل.
- الصديق الحقيقي الوفي هو الذي تذهب له وأنت تجرُّ نفسَك وبصحبتك همومك وتعود منه و أنت خفيف كأنّك لا تحمل إلّا قلبه معك.
- الكلام لا يوفي حق الشخص المقرب لك وإنّما الدعاء له يوفي حقَّه.
- الوفاء بين الأصدقاء هو الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
- الصداقة وفاء بالمواقف وليست عشرة عمر.
أبيات شعرية للأصدقاء الأوفياء
قصيدة ظهر الصديق لي في الحلم
قصيدة ظهر الصديق لي في الحلم للشاعر محمد إقبال، هو شاعر من شعراء العصر العباسي، ولد في إقليم البنجاب بالهند سنة 1289 هجرياً، وقد لقب الشاعر محمد إقبال بشاعر الهند العظيم، وقد حفظ الشاعر محمد إقبال القرآن الكريم ونشأ بأسرة من الطبقة المتوسطة الملتزمة بأحكام الدين الإسلامي وله دواوين شعرية عديدة بارزة ومميزة ومنها: ديوان أسرار إثبات الذات، وديوان رموز نفي الذات، وديوان رسالة المشرق، وديوان ضرب الكليم.
ظهر الصديق لي في الحلم
-
-
-
-
- مزهرا منه تراب القدم
-
-
-
ذا أمن الناس فينا من جلا
-
-
-
-
- طورنا منه الكليم الأولا
-
-
-
هو ثاني اثنين في الدين وفي
-
-
-
-
- صحبة الغار وفي القبر الوفي
-
-
-
قلت يا صفوة أصحاب الصفاء
-
-
-
-
- مطلع الديوان من أهل الوفاء
-
-
-
بك قر الأس في بنياننا
-
-
-
-
- فانظرن ما الطب من أدوائنا
-
-
-
قال حتام أسير الوهم
-
-
-
-
- سورة الإخلاص برء السقم
-
-
-
نفس في كل صدر جائل
-
-
-
-
- وهي للتوحيد سر هائل
-
-
-
فاجل هذا السر في كل الفعال
-
-
-
-
- ولتكن منه مثالا للجمال
-
-
-
الذي سماك عبدا مسلما
-
-
-
-
- بك للوحدة في الدنيا سما
-
-
-
قلت أفغان وترك وعجم
-
-
-
-
- لم تزل عما تعودت القدم
-
-
-
طهرن الحق من هذي السمات
-
-
-
-
- اقصد البحر وخل القنوات
-
-
-
يا أسيرا لسمات ويحكا
-
-
-
-
- قد بعدت اليوم من دوحتكا
-
-
-
أبدل الوحدة بالتثنية
-
-
-
-
- لا تقطع صاح حبل الوحدة
-
-
-
عابد الواحد وحد واهجرن
-
-
-
-
- كل تفريق وللحق ارجعن
-
-
-
أيها المغفل معنى الكلم
-
-
-
-
- اثبتن في القلب ألفاظ الفم
-
-
-
أمة قطعتها في أمم
-
-
-
-
- وهدمت الحصن فيه تحتمى
-
- أمة الإيمان زد بالعمل
- مات إيمان إذا لم يعمل
-
-
قصيدة لي صاحب إن خانني دهري وفى
قصيدة لي صاحبٌ إن خانَني دَهري وَفَى للشاعر صفي الدين الحلي، اسمه عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم، السنبسي الطائي، وهو من أبرز شعراء العصر الأندلسي ولد سنة 675 هجرياً في بلدة تدعى الحلة وتقع بين الكوفة وبغداد، وقد عمل في التجارة وكان يتنقل بين الشام ومصر وماردين وغيرها في تجارته ويعود إلى العراق، وقد توفي الشاعر صفي الدين الحلي سنة 750 هجرياً في بغداد.
لي صاحبٌ إن خانَني دَهري وَفَى،
-
-
-
-
- وإذا تكَدّرَتِ المَناهلُ لي صَفَا
-
-
-
تَبدو محَبّتُه ويظهرُ ودُّه
-
-
-
-
- نحوي إذا ما الودُّ بالملقِ اختَفَى
-
-
-
أجفو، فيَمنحُني المَودّة َ طالباً
-
-
-
-
- قُربي، وأمنَحُهُ الودادَ إذا جَفَا
-
-
-
كلٌّ يَقولُ: لصاحبي عندي يدٌ،
-
-
-
-
- إذ كانَ لي دونَ الأنامِ قد اصطفَى
-
-
-
أجمل الخواطر للأصدقاء الأوفياء
الخاطرة الأولى:
لا تيأس على المتساقطين من شجرة حياتك، أنّهم أوراق هشة أخبرتهم الرياح عندما هبت عليهم فأخذتهم بعيداً عنك بل اشكر الرياح التي أزاحتهم عنك وحافظ على الذين إذا عصفت بك الأيام وجدتهم بقربك وبجانبك صامدين لا يتغيرون ثابتين على عهد الصداقة والمحبة والوفاء.
الخاطرة الثانية:
الصداقة أروع شيء بالكون وهي كالوردة عبيرها الأمل ورحيقها الوفاء ونسيمها الحب وذبولها الموت، وحدهم الأصدقاء الأوفياء من يلونون حياتك بأجمل الألوان وأروعها.
الخاطرة الثالثة:
وفاء الأصدقاء قلم يكتب في أوقات الشدة والحب جمال مؤلم لا يراه إلّا العاشقون، والأمل كلمة تتلاشى لكن لا تنعدم، والإخلاص كنز ضائع يبحث عنه الإنسان والحياة شمعة محدودة ستنطفئ يوماً ما والموت قطرة ماء تسقط فوق فتيل شمعة الحياة.
أجمل الرسائل للأصدقاء الأوفياء
الرسالة الأولى:
وداعاً يا صديق العمر، يا صاحبي الوفي..
ويا صدراً بكيت عليه سنوات ولم يضجر..
ويا رفضي ويا سخطي، ويا رعدي ويا برقي..
ويا ألماً تحول في يدي خنجر..
أمان الله يا جرحي الذي أزھر..
الرسالة الثانية:
كون علاقة الصداقة دائماً عبارة عن مسؤولية جميلة متبادلة..
ولن تكون أبداً عبارة عن تبادل فرص ..
فالصداقة ليست مجرد كلمات تحكى..
وإنّما وفاء نشعر به..
الرسالة الثالثة:
الصديق الوفي ھو شخص يعرف صديقه كما ھو على طبيعته..
يفھم أين كنت..
يتقبل ماذا ستصبح..
ويبقى بجانبك دائماً إذا تطلب الأمر..
الرسالة الرابعة:
كن بطيئاً في البحث عن علاقة صداقة..
وعندما تجدھا، تواصل بقوة وثبات..
وازرع بها كل معاني الحب والوفاء والصدق..
الرسالة الخامسة:
أي شخص بإمكانه أن يتعاطف مع معاناة صديقه..
ولكن يحتاج الأمر إلى طبيعة خارقة..
ليتعاطف الشخص مع النجاح الذي يحققه صديقه..
ولكن إن كان صديقاً حقيقياً وفياً بحبه..
فحتماً سيفرح لنجاح صديقه كأنه نجاحه..
الرسالة السادسة:
لا أحتاج إلى صديق يتغير عندما أتغير..
يستخدم الإيماءات عندما أستخدمھا..
يفعل ظلي ذلك بطريقة أفضل بكثير..
أحتاج صديق وفي لا يتغير معي مهما تغيرت الحياة وظروفها علي..
الرسالة السابعة:
الكثير من الأشخاص يمشون معك في الحياة..
ولكن القليل من يكملون المشوار برفقتك إلى آخر المطاف..
ألا وھم الأصدقاء الأوفياء..
الرسالة الثامنة:
قال الحكماء قدیماً اختر الرفیق قبل الطریق..
فبعض الأصدقاء نخجل أن نلقبھم بأصدقاء..
فالصدیق ھو الظھر والسند الذي یلجأ إلیه الناس..
في وقت الشدائد وفي الحزن قبل الفرح..
فالصداقة مشاعر إنسانیة رفیعة طاھرة ونقیة..
فھناك صدیق واحد یشعرك أنّه عن ألف صدیق..
فالصداقة ھي التضحیة دون الشعور بأيّ تضحیة أو فقدان..
الرسالة التاسعة:
لا تمشِ أمامي فربما لا أستطيع اللحاق بك..
ولا تمشي خلفي فربما لا أستطيع القيادة..
ولكن امشي بجانبي وكن صديقي الوفي ورفيقي ..
وساعدني في طريق هذه الحياة..
الرسالة العاشرة:
الصديق الوفي ھو الذي يكون معك..
في السراء والضراء..
وفي الفرح والحزن..
وفي السعة والضيق..
وفي الغنى والفقر..