الصداقة

علاقة الصداقة تختلف عن جميع العلاقات التي تمر في حياة الشخص، فهي مليئة بالمغامرات والمواقف السعيدة والحزينة التي تبقى في الذاكرة. أجمل الكلمات عن الصداقة الصدوقة جمعناها لكم في هذا المقال تعرّفوا عليها.

أجمل أقوال في الصداقة

تعلّمين يا أُختي وصديقتي أنّهُ ما مِن سعادةٍ رُسِمَت على شفتيّ إلا وتمنيتها لكِ، وما مِن ضِحكةٍ غَيّرت معالِمَ يومي إلا وتمنيت أَن نتقاسمها معاً.
الصّداقة الحقيقيّة كالخطوط المتوازية، لا تلتقي أبداً إلّا عندما تطفو المصالح على السّطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ، حلوِ اللسانِ وقلبّهُ يَتَلهَّبُ، يلقاكَ يحلفُ أنّه بكَ واثقٌ، وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ، يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً، ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ.
إِذا المرءُ لا يرعَاكَ إِلا تكلّفاً، فدعْهُ ولا تُكْثِرْ عليه التَّأَسُّفا.
صداقتنا كنافذة من زجاج صافٍ، نُطل منها على أحلى ما في الدنيا، ونرى من خلالها كل المعاني الجميلة، ولا بدّ للزجاج من أن تشوبه شائبة، فتلك هي حال الدنيا وحال البشر فيها، نقصٌ وخطأٌ، وإلا لكنّا من الملائكة، ولكن لا تكسري الزجاج لتزيلي هذا الأذى، فإذا ما شاب علاقتنا شيءٌ من الاختلاف؛ تركتّني، ومضيتِ، وأردتِ أن تنهي كل شيء، فأزيلي الأذى، وامسحي الشوائب وأنتِ موجودة، لا تهربي من مواجهة أخطاءَكِ وأخطائي أنا أيضاً، لنتفاهم بحبٍّ أو حتّى لنتحاسب بجد، لا مشكلة؛ ولكن لا تفكري أن تقطعي الحبل الذي صنعناه بمشاعرنا يوماً تلو يوم، لا تقطعيه ببساطة، أرجوكِ لا تكسري زجاج صداقتنا.
الصّداقة الحقيقيّة كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألّمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
صوتكِ، ضحكَاتَكَِ، إحساسكِ، حَديثكِ مَعي، اهتِمامَكِ بي، مُراعاتِكِ لِمشاعِري، استفزازِكِ لي، كُلََّها أشياء تُشعرنْي بأَنّْي لا زِلتُ أتنْفس، أُحِبَكِ صديقَتي الصدوقة.
الواثقون من الصداقة لا تُربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنّهم يعلمون بأنّهم سيعودون قريباً.
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما.
الصّديق هو من تخبره عن أخطائك، قبل أن تعترف بها لنفسك.
المتشابهون يتصادقون.
الصّداقة الحقيقيّة هي الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيها.
إذا كنت تملك أصدقاءً؛ إذاً أنتَ غنياً.
إنّ الصداقة تضاعف الأفراح، وتخفّف من شدة الأحزان.
أيّتها الصداقة لولاك لكان المرء وحيداً، وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه، وأن يحيا في نفوس الآخرين.
الصّداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس، الصّداقة لا تذوب مثلما يذوب الثّلج، الصّداقة لا تموت إلا إذا مات الحبّ.
الصديق هو الشخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنيها لك عندما تنسى كلماتها.
الصداقه حديقة وردها الإخاء، ورحيقها التعاون.
من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصّدقِ في عصرِ الخيانةِ، وتبحث عن الحبِ في قلوبٍ جبانة.
أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهرهُ وأنت في أمس الحاجة الى قبضةِ يده.
الصّداقة كالمِظلّة كلّما اشتدّ المطر ازدادت الحاجة لها.
صديقك الحقيقيّ هو من يعرف ما هو شعورك في أول دقيقة عندما يلتقي بك، على النّقيض من بعض الأشخاص الذين تعرفهم منذ سنين طويلة.
عندما ترتفع سيعرف أصدقاءك من أنت، ولكن عندما تسقط ستعرف أنت من أصدقاؤك.
لك يا صديقي نظمت الكلام بامتنان، شكراً لك وعرفان، كنت لي نفساً عندما أردت من الدنيا الأمان، وجعلتني أشعر بأنّه ما زال هناك صديق في هذا الزّمان، حب وأخوّة ستجمعنا لأبعد مكان.
صداقتنا هي أروحنا.
احذرْ معاشَرةَ الدنيءِ؛ فإِنها تُعدي كما يعدي الصحيحَ الأجربُ.
اعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان، الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسيء إليك، ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك كيلا تسيء إليه.
كُلَ ما أحتاجَهُ الآن يا صديقتي؛ هو حُضنِكِ الدافئ، كي أقول لكِ ما يؤلِمَني حقاً، فتهديني بهمساتَكِ الحنونة، وتُخففي مِن وَجَعي، وتحضنيني بِقوةٍ وتَقولي لي، لا تقلقي أنا هنا بجانِبَكِ.
لا ٲشعُر بِالوِقَتِ مَعكِ، في وجودِكِ تنقَلِب الساعات إلى ثوانٍ، تَعلُّقي بِكِ فاقَ حُدود المعقول، فالتفكير بكِ غالِباً مَا يكون بقَلبي؛ لأنّ بِحضِرَتُكِ يرحَل عقلي، وتبدأ طُقوسِ الجنون، كُلَّ يومٍ تزدادُ أنانيّتي بكِ وفي صداقتكِ، ويكبرُ طمعي فيكِ، فأنتِ من تجعليني أحسُ بِلذةِ الحياة، أعشَقَك صديقَتي.
صديقتي فتاة لها على عرش الجمال عنوان، شعورٌ معها دائماً بالأمان، يقف القلم عاجزاً عن وصفها بإتقان.
في بعض الأحيان، تمرّ الصّداقة كما الحب بمخاطرٍ كبيرة، توشك على الموت، وقد يتطلّب إنقاذ الصّداقة وقتٌ طويل.
أغمضُ عيني عن صديقي، كأنني لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ، وما بي جهلٌ غير أن خليقتي، تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ.
ومن لم يغمضْ عينه عن صديقهِ، وعن بعضِ ما فيه يمت وهوعاتبُ، ومن يتتبعْ جاهداً كُلَّ عثرةٍ، يجدْها ولا يُسلِم له الدهر صاحبُ.
هناك أناس ينحتون في أعماقنا مشاعر رائعة، يُخلّدون فينا ذكرى لا تُمحَى، نتلهّف إلى رؤياهم، ولنا الفخر بحبّهم، ولنا الشّرف بصحبتهم، فليحفظهم الله وليدم بيننا الحب فيه.
الحسابات الجيِّدة تصنع أصدقاء أحبَّاء.
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فاختر الصّديق الحقيقي، واحذر من الصّداقة المُزيّفة.
واعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان، الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه؛ فيسيء إليك، ثم صبرك على هذا الصبر، حين تغالب طبعك؛ كيلا تسيء إليه.
منذ نعومة أظفارنا ونحن نسمع عن الصداقة وقوّتها، والأخوّة وصدقها، والحب وعذريّته، يا لها من كلماتٍ جميلةٍ تذهل السامعين؛ لكن للأسف كلّهُ حلم صعب المنال، ما تلبث أن تصحوَ منه على طعناتٍ غادرةٍ، أو كذبةٍ لا تلبث إلا أن تذهب أدراجَ الرياح.
صديقك يبني لك قصراً، وعدوّك يحفر لك قبراً.
لك يا صديقي؛ نظمت الكلام بامتنان، شكراً لك وعرفاناً، كنتَ لي نفساً عندما أردت من الدنيا الأمان، وجعلتني أشعر بأنّه ما زال هناك صديق في هذا الزّمان، حب وأخوّة ستجمعنا لأبعد مكان.
صداقتنا هي أروحنا.
الصداقة الحقيقية: هي تلاحم شخصين في شخصيّة واحدة، وتحمل فكراً واحداً.
الصداقة كلمه صغيرة، تحمل في جوفها معاني كثيرة، ومفاهيم واسعة.
صديق جيد، وكتاب مفيد، وضمير هادئ؛ إنّها الحياة المثاليّة.
الأصدقاء الحقيقيون هم كنوزٌ ثمينة بالنسبة لبعضهم البعض، في بعض الأحيان يعلمون ما بداخلنا أفضل من أنفسنا، يتواجدون لدعمنا، وتقديم النصيحة لنا، ليشاركوننا بالأحزان والأفراح، يذكّرنا تواجدهم بأننا لسنا وحيدون.
إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ، فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ.
من يبحث عن صديقٍ بلا عيب، يبقى بلا صديق.
أعشق تِلكَ المواقِف، حينَما ننطُق معاً نفسِ الكَلِمة في نَفسِ اللحظة، فنتبادَل لحظاتِ التعَجُّب ثُمَّ ننفَجِر ضاحكين.
تعلّمين يا أُختي وصديقَتي أنّهُ ما مِن سعادةٍ رُسِمَت على شفتيّ إلا وتمنيتها لكِ، وما مِن ضِحكةٍ غَيّرت معالِمَ يومي إلا وتمنيت أَن نتقاسمها معاً.